حب بلا ملامح
قصه للكاتبه مريم السعدي
قصه عراقية تتحدث عن فتاة جميلة تعاكسها الايام لتصبح زوجه للكاسر ويحدث مالم يكن بالحساب وهو قتل بنت زوجها واخيه وابيه علئ يد اخيها السفاح فتصبح اسيرة لدا الكاسر 💔 انا أسيرتك التي لم ولن يجرؤ اي رجل علئ وجه الارض مساسها غيرك هاا انا اراقبك بمدائن من القلق الكامنه في عيني الا تشعر بتنهيدات الخوف الذي تقصف وجداني؟ متئ ا...
جيل بعد جيل .. يولد حبا جديد يواري خبث العادات و التقاليد بين نهوة و فصلية هدية و دية اولاد ضحية وشيوخ ظالمة لا تجد للإمور حلاً غير السلاح .. من العراق وعلى ارض السماوة اقدم لكم (كحل عرب )
قصة اجتماعيه. تتمحور أحداثها. على صديقين. يجمعهم. الصداقه. والمحبه الصافيه. والقرابة. والنسب تمتد. قصتهم. لأولادهم. وأحفادهم ترى. هل تعيش. الصداقه الصافيه
مساء الخير عليكم ... شلونكم يارب اتكونون بخير .. رجعت وياكم بقصة جديده ان شاءالله تناال إعجابكم القصه باللهجة الغربية الانبارية والمفردات اذا تحسوها صعبة عليكم راح اكتب بين قوسسين معناهه لحتى تفهموها .. وهيج راح تكون اللهجة مفهومه .. القصه عاطفية وبيها جثير احداث حلوه ..متأكده راح تعجبكم (كحلاء ) ...(سلطان ) ا...
عراقية عاطفية ...تحكي قصة فتاة تعاني م̷ـــِْن شكلها والضغوط النفسيه الي تتعرض الها م̷ـــِْن اقرب الناس منها واصرارها على التمسك بالحياة وعيشها بجميع تفاصيلها
قصة اب شارف على الموت وتذكر اولاده الثلاثة الذي فرط بهم الزمن احداث وخفايا شيقة ترافق هؤلاء الاخوة
لأنـي اُحـبك ، اغضب وأغار وأشقى ، أهُـددك بالرحيل دون عوده ولا ارحـل !!... أتوعـد بـأن أغلق قلبي ، واحـرقُ ذاكرتـي ، وألتـزم الصـمت ، ولم أفـعل ... أعـاهـد حسـي ونفسـي على النسيان ، واستطـعت ، ونسـيتُ كُـل شـيء إلا أنـت ..!!! 2019/9/20 2019/12/4
شاب من مدينة البصره.. يتعرض للخطف.. ليقع ضحية احداث الشغب.. فيقتل بالرصاص.. لكن!!! الموت والحياة بيد خالق واحد.. فماذا سيحدث يا ترى؟؟؟ في قلب قابل للكسر بقلمي زينب ماجد..❤
احبتهُ.. فتحررت عن كل قيودها لأجله عشقتهُ.. فحاربت الكل من أجله جُنت به... فكذبت الجميع وصدقتهُ حتى تتبعت خطواته نحو الجحيم بقلمي ... زينب ماجد ❤
في بؤرة روحه نمت بذرة على حين غفلة من وعيه واخذت اغصانها تمتد وتتشعب حتى لامست اغصانها مركز الشعور لديه ..ّ
حسناء من الجنوب ، بطل من الفلوجه جمعتهم الدنيا في تكريت في ظل اصعب مرحلة مر بها العراق وهي دخول داعش. ترى هل لهما من الحب نصيب. قصه حقيقيه حب_عاثر بقلمي نورا ناصر