"انا طالب لديك تدرسني كأي طالب تدرسه.. و أنت معلم لدي تعملني كأي معلم أخر. أنتهى" لكن لسببٍ ما أنا أنجذبُ إليك، تركت كُل شئ خلفي و أصبحت أتبعك كالأعمى.. هل أنت تستحق هذا كُله؟
حين يقوده القدر .. لمواجهة اكبر مخاوفه .. و حين يكون لقاء الصدفه الذي جمعه به .. يفتح باب جحيمه ..
و الكابوس الذي طالما هرب منه .. و تجنبه
ماذا سيفعل الكاره الشهره .. حين يلتقي بالممثل العالمي ..
كانت حياته تسير بشكلٍ جيد و كان الأكثر شهره بين الفتيات و كان يظن أنه الأكثر قوه أيضاً حتى قابل فتى قصير أصطدم به في الطريق ليسخر منه فانقلبت حياته رأساً على عقب .... قصه خياليه رومانسيه مثليه للبالغين