Liste de Lecture de user23588171
17 stories
سكن روحي للكاتبة سعاد محمد by EmyAboElghait
EmyAboElghait
  • WpView
    Reads 25,592
  • WpVote
    Votes 309
  • WpPart
    Parts 3
جميع الحقوق للكاتبه سعاد محمد **مقدمة** "أمي!" لم تلقِ بالا لأمر زوجة خالها الصارم بالانصراف ولا بدفع ابنتها لها تجاه الباب لتتقدم أكثر حتى مسَّت الفراش بإحدى ركبتيها مكررة: _أمي، لِمَ تبكين؟ والصراخ انطلق من ابنة خالها وهي تلكزها بِعنف صائحة: _أخرجي حالا! مرة ثانية لم تهتم بِمَ تقوله وهي تتملص منها بينما دمعاتها تتسارع في الانهمار، وضعت يدها على كف والدتها وهي تسألها ببراءة: _أمي هل أنتِ مريضة؟ هيا بنا نذهب إلى الطبيب إذن! أخيراً نظرت لها أمها طويلا، فَتَسَمَّرَت وهي تبادلها النظر بتساؤل دهِش لِتشعر بذعر وذنب غير مبررين حينما نطقت أمها بعباراتها الأخيرة: _أنتِ السبب، لو لم تولدي لما عانيت أنا طوال تلك السنوات ، ليتني لم أر وجهك أبدا، أنتِ السبب، الآن سأرتاح منكِ إلى الأبد. ظلت الكلمات الغامضة تتردد بذهنها وهي تنقل نظراتها بين ثلاثتهن بذهول... زوجة خالها تصرخ وتبكي.. "أنتِ السبب!" ابنة خالها تدفعها وتسُبها.. "أنتِ السبب!" أمها أرخت ذراعها ببطء شاخصة ببصرها إلى الأعلى وكانت آخر تمتماتها.. "أنتِ السبب!"... تراجعت ببطء إلى الباب حتى اصطدمت بجسد صلب فالتفتت مذعورة مُحدِّقة بخالها الذي شحب وجهه وهو يتطلع إلى الفراش خلفها فَهَتَفَت به بِخوف: _خالي، لِمَ أنا السبب؟ ماذا فعلت؟! ما بها أمي؟! ربَّت خالها على
جنون المطر l by lmavil
lmavil
  • WpView
    Reads 318,663
  • WpVote
    Votes 2,833
  • WpPart
    Parts 32
‎رواية مستمدة من الخيال مهما تشابهت مع الواقع قد تتحدث عن مآسي عشناها ويعيشها الكثيرين في نقاط ‎متفرقة من أحداثها لكنها لا تمثلني أبدا ولا تمثل بلادي ‎التقسيمات فيها كلها خيالية كما أسماء المدن والمناطق , شرق ‎البلاد في الرواية لا يمثل شرق البلاد في ليبيا أبدا بلا أي وجه ‎كان فشرق البلاد لدينا يحضن مدن باسلة أناسها شرفاء خلت ‎حتى من النزاعات القبلية خلافا لما شهدت أغلب البلاد ‎وكذلك غرب وجنوب بلاد روايتنا لا يمدان لليبيا بصلة ولا لأي ‎دولة عربية كانت أو غربية مهما تقاربت الوقائع فكل شيء فيها ‎مستوحى من الخيال مهما شابه الواقع , لذلك علينا أن نسير معا ‎في الأحداث على هذا المنوال وأن نسبح في الخيال حتى نجدها ‎انتهت على خير وأصبحنا في أرض الواقع ولا وجود لأحداث للكاتبه : برد المشاعر 💛 (روايه منقوله)
سيدة الشتاء  by malkrohi89
malkrohi89
  • WpView
    Reads 470,126
  • WpVote
    Votes 14,873
  • WpPart
    Parts 44
نظر إليها بتامل شعرها الأشقر الرطب الذي إلتصقت أطرافه بجبينها ووجنتيها . واسترخائها الكامل وكأنها قضت حياتها كاملة تحت المطر . . فقال - سيدة الشتاء . . ردت باضطراب : سيدة الشتاء ابتسم بغموض قائلا - كان لها حبيب يحمل قسوة في قلبه . تشاجرا ذات ليلة ممطرة وهو يقود بها عبر طريق مقفر فطلبت منه إنزالها من السيارة فلم يتردد في الإجابة على طلبها . وسرعان ما تركها وحيدة في العراء ومضي في طريقه تمتمت:النذل تابع - بعد قيادته لبضعة كيلومترات وخزه ضميره لفعلته وتذكر حبه العميق لفتاته فعاد أدراجه ليفاجئ برؤية ملابسها وحذائها وجميع متعلقاتها ... ولكن بدون أي اثر لها أثارت قصته الخوف في نفسها . أما هو فتأملها بقلق وتساءل . هل سيحظى بها أخيراً وتكون سيدته هو " أستذوب بين يديه وتختفي كما ثلوج الشتاء رواية سيدة الشتاء الجزء الاول في سلسله للعشق فصول للكاتبه blue me
لن تكونى لغيري  by HendElgammal
HendElgammal
  • WpView
    Reads 1,200,952
  • WpVote
    Votes 30,375
  • WpPart
    Parts 35
مبارك ياادهم" رد ادهم بابتسامة :" بارك الله فيك يا محمود". سال محمود بجدية :" والان ..هل انت سعيد؟؟" قال ادهم بشكل قاطع :" بالطبع ." فسأل محمود :" وهى ؟" ظهر التردد بشكل لم يستطع ادهم اخفاؤه :" من المؤكد انها سع" قاطعه محمود :" اشك". ثم استطرد مهاجما :" كيف تكون سعيدة وهى تتزوج دون ارادتها ؟؟؟ ..كيف تسعد وهى لم تحظ ككل انثى بفترة خطوبة وتودد من الخطيب وغزل؟؟؟ ..كيف تحرمها من حرية الاختيار فى كل امر من امور حياتها وتقول سعيدة؟؟؟."
زوجتي ولكن "كاملة" بقلم دفنا عمر by DfnaOmar1234
DfnaOmar1234
  • WpView
    Reads 130,497
  • WpVote
    Votes 2,185
  • WpPart
    Parts 7
دراما اجتماعية
عروس الليل by licht-khadija
licht-khadija
  • WpView
    Reads 34,237
  • WpVote
    Votes 1,569
  • WpPart
    Parts 16
*فائزة بمسابقة أسوة 2018 عن فئة العاطفية* ومن يذكر حنة؟ ومن يذكر الريف ومحمود وعبد الكريم العجوز؟ ومن يذكر الوادي والسهل وخيوط حرير الشمس الذهبية؟ ثم من يذكر هذا الكلب وهذه اﻷم وحورية هذه المجنونة؟ وﻷستغربن من كل هذا وﻷستغربن منه وأكثر.. ثم أسأل أين صورة ليلى الصامتة وأين صورة ليلى الثرثارة؟ وإذا بالسؤال يبلغ حتى يشمل ملاك..أين هذه الكادحة البائسة اليتيمة ؟أين شرفها المنتهك وأين حقوقها المسلوبة؟ أين حرية حلمت بها ذات مرة؟ وأسأل أين أنا من كل ذلك ومن أنا؟؟ فأنا أجهل نفسي وأجهل ذاتي..ويصر الصمت على أن يكون سيدي ويصر الصمت على أن يكون جوابي. **القصة قيد التعديل.
ليلة في أيلول  by samaa_alnajjar
samaa_alnajjar
  • WpView
    Reads 318,190
  • WpVote
    Votes 24,615
  • WpPart
    Parts 30
تَكتشِفُ أيلول طريقةً تُمَكِنُها من العَودة في الزَمَن لتنقَلبَ حياتها رأساً على عَقِب هَل تَتَمَكن أيلول من العَودة ؟ وهَل سَنتجو من لَعنةِ الحُب التي تُلاحق كُل مَن يهربُ منها " لم تكن لعنة الزمن التي اجبرتني على البقاء، لقد كانت لعنتك .. فكما يبدو ان قدرنا كان متصلاً منذ الولادة " #34 من اصل الخيال (فانتازيا) 2017/10/4 #1 من أصل الخيال (فانتازيا) 2020/8/1
زواج مع وقف التنفيذ (قصة فتاة مسلمة) by salwawito
salwawito
  • WpView
    Reads 2,274,537
  • WpVote
    Votes 98,999
  • WpPart
    Parts 59
❤❤❤ اعلى تصنيف 1# في العاطفية "انت تشكل تهديدا خطيرا على قلبي" اخبرته بدل اجابته، زيد رفع وجهه ووضع قبلة مطولة على جبينها. "وكيف ذلك؟" سالها عندما اعاد ملامسة جبينه بجبينها. "وجودك بقربه يكلفه فوق وسعه، اخشاه ان يتعطل من شدة الخفقان" تحدثت متجاهلة خجلها. بعد افلات ضحكة متفاجئة، زيد طمانها، "لا تقلقي، لن يصيبه اي خطب" "وما ادراك انت؟" سالته مقابلة نظره. بابتسامة صغيرة، تنهد زيد بنظرات عميقة، ثم جذب راس تسنيم مجددا ليلامس جبينها صدره. قبل اجابتها، قرب زيد شفتيه من اذنها مسببا احتكاك لحيته القصيرة مع صدغها. "لانه لو كان كلامك صحيحا، لتعطل قلبي منذ وقت طويل"
الدرويش والقديسة  by xxfayaxx
xxfayaxx
  • WpView
    Reads 248,331
  • WpVote
    Votes 13,333
  • WpPart
    Parts 33
وردة وسط الاشواك .. وفارس بلا سلاح .. . . . الغلاف هدية من الغالية .. خديجة @DojaAlgatos #مسابقة_افضل_كاتب_عربي_للرواية_2
طائف في رحلة ابدية by nanono3726
nanono3726
  • WpView
    Reads 8,209,205
  • WpVote
    Votes 150,690
  • WpPart
    Parts 58
من بين جموع البشر ... كان هو الاول والاخير... واخر من رغبت بمواجهته في هذه الارض القاصية الواسعة صرخ بها والنار المشتعلة باللون الفيروزي تزيد من جذور روحه اختاري - فتبسمت شفتاها بمرارة بلون اكثر قتامة وهي تهمس بغضب وهل بين القانون والحياة اختيار ما بين عينيها وشفتيها العنديتين كانت عيناه تطوفان في رحلتهما الابدية الي ان تكلم اخير - نعم اختاريني للكاتبة :تميمة نبيل