Liste de Lecture de Hiba_mch
6 stories
لقاء في مارسيليا by Hind_-_
Hind_-_
  • WpView
    Reads 448,938
  • WpVote
    Votes 30,219
  • WpPart
    Parts 32
"سيد ستيفان باسكريف، بِكل رُتبةٍ مدنيةٍ لديك ستظل مُجرَّداً من حقِّ التطاول على أخي!" كانت عيناي لا ترى سواه واقفا بوجه ساخر و أذناي لا تلتقط سوى تمتمته الهازئة.... قبضت على أوراق الصحيفة بيدي حتى تجعدت و الخَرور تلامس عنقي ،تلاعب أطراف ثوبي بسكون و لا شيء ساكن داخلي. كان كل شيء بيننا هادئا عدى ما يجولُ في الخاطِر. و نظرته المُلتوية تلك بلا لونٍ يُذكَر؛ كلوحة بلا ملامح واضحة...مُشوشة،مهترئة هي تلك النظرات... ثواني حتى داعب صوته مسامعي بهدوء ، حرك قبعته التي كان يتأبطها منذ برهة واضعا إياها فوق رأسه.... "آنسة ايميليا أندِرسون....أنا الكولونيل الجديد للمنطقة...لسوءِ حظكِ و حُسنِ حظِّ البقية!" أنهى حديثه بابتسامة ساخرة ثم رفع سبابته نحو صدغه ينقر عليه ببطئ كأنما يحثُّني بطريقة مجازية عن مراقبة ألفاظي.....الشيء المُستحيل حدوثه! <مرةً في غَسقِ الدُجى كثُرت أحاديثٌ عنهُ بينِي و بينَ نفسِي يومها أدركت أن لا شيءَ بخير> "قِصتهما ابتدأت يوم 15/05/2023 *يمنع منعا باتا الاقتباس دون علمي*
الأزرق ليس بريئا by Hiba_mch
Hiba_mch
  • WpView
    Reads 8,400
  • WpVote
    Votes 801
  • WpPart
    Parts 18
في منتصف القرن العشرين وفي شتاء إدنبرة القاسي، تصل "أنجيلا واترسون" إلى المدينة، هاربة من ماضٍ يلاحقها كظل لا يفارقها. لم تكن تبحث عن المتاعب، لكن المتاعب وجدت طريقها إليها منذ اللحظة التي وضعت فيها قدمها في هذا المكان. انفجار غامض، تحقيق عسكري، رجل ذو نظرة حادة يراقبها وكأنها لغز يجب حله. "آيزر ماكلين"، الجنرال الذي خبر أهوال الحروب، لم يكن ليترك الشك يمر دون إجابة. كانت مجرد امرأة أخرى في المكان الخطأ، أو هكذا بدا الأمر في البداية. لكن الخيوط التي تتبعها قادته إلى ما هو أبعد من الصدفة. إلى أسرار قد يكون من الأفضل أن تظل طي النسيان. في مدينة تمتلئ بالوجوه المألوفة والأسرار المدفونة، تتشابك مصائرهما في لعبة أكبر منهما. منظمة تراقب من الظل، وطفلة محاصرة في ذكرياتها، وصفقة غير متوقعة قد تغير كل شيء. لكن السؤال الحقيقي لم يكن يومًا عن النجاة... بل عن الثمن الذي يجب دفعه في سبيلها. . . . 1# في الكلاسيكية. #1 في الأزرق كل الحقوق محفوظة، لا أحلل النقل دون إذن.
Protagonist | بطل الرواية by Yafamethyst
Yafamethyst
  • WpView
    Reads 847,080
  • WpVote
    Votes 33,881
  • WpPart
    Parts 34
لم أكن يومًا فتاةً تمتلك نظرة عادية ..لطالما آمنت بفكرة أن العالم أكبر مما نتخيل وأن داخل كل شخص فينا عالم آخر.. كأننا مجرات متحركة كل منا له قصة بشخصياتها و حبكتها الرومنسية أو التراجيدية ، كل واحد منا بطل روايته الخاصة. لكنني وحدي التي لم تكن بطلة القصة يوما.. كنت دائما ألعب دورا ثانويًا ،إلى أن إلتقيته ...بطل روايتي أغوستينو ميندوزا. مقتطف : " قد لا أكون رجلاً مثاليًا مثل الذين تقرأين عنهم ،لست رجلا يُنير لكِ عتمتكِ هيتايرا.. أنا رجل الأسود القاتم الذي سيحرق العالم من أجلك " 🔴 هذه الرواية من نسج خيالي ، جميع أسماء الشخصيات والشركات التي سأذكرها من مخيلتي وليست واقعية عدى ذلك كل المعلومات عن اللوحات ، الفن ،المتاحف والميثولوجيا و أي معلومة تخص إسبانيا بمدنها وتاريخها كلها معلومات حقيقية 🔴 لا يُسمح بإقتباس أو ترجمة رواياتي، أو إعادة نشرها، أو سرقتها، وأي شخص يقوم بفعل ذلك سيتم مقاضاته قانونياً.
{ الخادمة } by oOmamao
oOmamao
  • WpView
    Reads 973,914
  • WpVote
    Votes 73,208
  • WpPart
    Parts 25
- الجزء الثاني من رواية اللورد - « العائلة، العلاقات الإجتماعية، الصداقة، والحب.. وجدتُ نفسي كالعادة وسط فوضى غريبة. أسرار كثيرة، وأناس أقصى ما يتمنونه هو أن لا يفترقوا عن بعضهم. الكثير من الأمور حدثت بعد عودة إلمر غرين بمفاجأته، لقاءات مع أناس ما كنتُ لأتعرف بهم من قبل. أمور غيرت الكثير في حياتي وحياة الكثيرين..ومشاعر كثيرة وعميقة لم أتصور يوماً أن تتملكني بهذه الطريقة » #تحتاج تعديل. ×××××× كتبت عام ٢٠١٨
{ اللورد }  by oOmamao
oOmamao
  • WpView
    Reads 1,895,321
  • WpVote
    Votes 127,041
  • WpPart
    Parts 26
. . « عندما فرضتُ نفسي في تلك الرحلة لم أكن أعلم شيئًا عن ذلك الماركيز الذي دعى عائلتي لقضاء العطلة في منزله الصيفي. ظننته رجلًا أربعينيًا وله أربعة أبناء من زوجة متوفية كان يحبها، لكنني كنتُ مُخطئة. ليس ذلك وحسب فكل ما كان يشغل بالي قبل تلك الرحلة تغير عندما خطوت أول خطوة في ذلك المنزل الصيفي، وفجأة إمتلأ رأسي بكل ما يتعلق باللورد أغسطس بلاك وود وضيوفه الذين عشتُ معهم ثلاثة أسابيع في منزل واحد. » - قصة تاريخية تعيدنا بالزمن إلى العصر الفيكتوري للمملكة البريطانية العظمى - ×××× كتبت عام ٢٠١٨