الكاتبه:اديم الراشد💛 في غرفة مي وقف ثنيان وهو يسكر زرار بدلتة العسكرييه علق رتبه وهو يرتبها بإهتمااام وحب كبييير لمهنته رتب شكله وهو يتعطر وقف وهو يناظر نفسه بإستقامه مثل كل يوم مد يده وهو ياخذ جواله برضا تام عن شكله وطلع وهو يسمع اصوات زوجاته العاليه اللي انخفضت اول ماسمعوا صوت جزماته بالارض دخل المطبخ وهو رافع حوا...
تعودتي من صغرك ماتوري ضعفك لحد ، لانك مؤمنة انه الدموع غالية ، ومش اي حد يشوفها ، نفسك غالية و مليانة كبرياء ، لو اعطيتي فرصة لنفسك كان ممكن تشوفي الدنيا بنظرة تانية ، لو اعطيتي فرصة للناس اللي يحاولو يسعدوك كان ممكن تتغيري ، فهل ح تعطي ي غفران ؟ ولا حتى الفرصة غالية ؟ . رواية ليبية "العمل الثاني للكاتبة زُحل "من ن...
الْمُقَدِمَه : من اول ما نضت علي الدنيا و هو قدامي معاملته الجافه و السطحيه معايا مخلتنيش الا نحبه مع انه قالها و بعظمه لسانه اني نَكِره الا اني كنت له في النهايه. الروايه بالشرقاوي من القبائل الي المدينه مش تحيز بل صدفه. البطل زين ياسر العبيدي في البدايه حيكون عمره 18 سنه بس بعدها حيكون عمره 23 البطله رِتَــــالٌّ مح...
