قصصٌ مسلّية؟
83 stories
سقوط قلب فولك by _ibriz_
_ibriz_
  • WpView
    Reads 1,169,748
  • WpVote
    Votes 105,051
  • WpPart
    Parts 16
حين كان ديموس مراهقا أخبرته قارئة الفنجان أن إمرأة إفريقية ستكسر قلبه .. اليوم و بعد عشر سنوات ذهب لجنوب إفريقيا ينسى تماما تحذير قارئة الفنجان و التقى بإمرأة هناك .. إمرأة كان يريد أن يُغرقها حبا وهي تريد أن تُغرقه حرفيا.. قصة قصيرة صيفية مكتملة..
𝐉𝐨𝐮𝐫𝐧𝐞𝐲 𝐨𝐟 𝐡𝐨𝐩𝐞♡︎ by jerose_66
jerose_66
  • WpView
    Reads 87
  • WpVote
    Votes 40
  • WpPart
    Parts 2
الجميع تائه في الحياة، ضائع لا يعلم وجهته، ومنطفئ كإنطفاء شمعةٍ كانت تنير طريقًا طويلًا وحدها حتى أُرهقت وفقدت آخر ضوءٍ لها. لذلك اقطع تذكرتك، واصعد إلى الحافلة معنا، واربط أحزمة الأمان لنبدأ رحلتنا اللطيفة. الچيروز يتمنيان لكم رحلة سعيدة♡︎♫︎
أسود I |مقيد بالعتمة ☔︎ ✓ by writeryosh
writeryosh
  • WpView
    Reads 2,500,866
  • WpVote
    Votes 126,252
  • WpPart
    Parts 40
الرجل الذي لا يقترب من منزله أحد، رجل الأسود المنعزل عن العالم الخارجي بعيدًا عن الضوء مع قطته كانت هي وحدها من طرقت باب منزله وباب قلبه ليفتحه ،لها ،وليسمح لها بإقتحام عالمه الهادئ، الأسود لطالما كان اللون المثالي للإختباء، لهذا إختارته لتختبئ من كل ما يخيفها، كعلامة الين واليانغ، هي كانت الأبيض وسط سواده، وهو كان الأسود في الأبيض النقي. أسّود |مقيّد بالعتمة.. كُتِبت في الحادي و الثلاثون مِن أكتوبر ٢٠١٦ مِن الميلاد.. إنتهت في العاشِر من يونيو ٢٠١٩ من الميلاد.. لا أستبيح سِرقة أي حرف مِن الرِواية لأي كائِن كان.. •تَحذير: الرواية بِها مُحتوى جريء ، خالٍ مِن التفاصيل الجِنسية.. حائِزَة على: #1 in mystery #1 in novel #1 in love #1 in zaynmalik #1 in romantic #1 in drama #1 in fanfic #1 in zayn #1 in dark #1 in أسود #1 in قصص الهواة #1 in black #1 in romance #1 in hate
المهاجر by zeusea
zeusea
  • WpView
    Reads 16,149
  • WpVote
    Votes 1,315
  • WpPart
    Parts 6
حين نتنكر للوطن، حين ننبذه راكضين نحو أراض أخرى صورناها فردوسا أرضيا مزهرا.. هل يرحمنا هذا الوطن حين نعود له خائبين؟ #القصة الفائزة بالمركز الأول بمسابقة قلم ينبض الغلاف من تصميم: جنود التصميم.
CURIOUS||فضُوليَّة by XxSimOoxX
XxSimOoxX
  • WpView
    Reads 63,552
  • WpVote
    Votes 3,257
  • WpPart
    Parts 27
يُستحسنُ لكِ أن تهربِي منّي، قبلَ أن أسلبَ روحكِ. '18\11\2019' '26\5\2020'
دعوةٌ زرقَاء » لويس توملِنسون. by MahaKhaled8
MahaKhaled8
  • WpView
    Reads 33,957
  • WpVote
    Votes 3,942
  • WpPart
    Parts 26
هويتُ بثنايا الألمِ مُستسلِماً،حتّى أتيتِ أنتِ،فإنتشلتينى مُعيدةً إيّاى للحياه قبل أن تُعانقى روحى طويلاً،جاعِلةً مِنها تستكينُ بين طيّاتِ حُبّكِ.
عذراً لكبريائي  by Anestazia
Anestazia
  • WpView
    Reads 13,650,315
  • WpVote
    Votes 601,819
  • WpPart
    Parts 59
_إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذر لكِ ؟؟ أنتِ ؟! سمعت الكثير من الطرائف في حياتي .. ولكن طرفة مضحكة كهذه .. لم أسمع بها أبداً .. كان هذا ما ينص عليه اتفاقنا قبل ان القي بنفسي في عالمه، ولكن الأحداث أخذت منحنى آخر لم أتوقعه.. من أنت !! وأي واحد فيهم تكون؟ وما طبيعة عالمك المتَلون ؟! بل الأهم.. ما ذنبي أنا في كل هذه التشابكات وإلى أين يأخذني القدر ،، فضلاً عدم الإعلان عبر الرواية لروايات أو حسابات أخرى 🌹 ،، • فائزة بمسابقة أسوة 2018 ، فئة العاطفية 🏆 • واقعي أو أنمي .. لكل قارئ حرية التخيل 💫 • حريصة على نقل محتوى قيّم أو رسالة مفيدة ✏ • الرواية من مجهودي الخاص وأي تشابه بالأفكار مع أي عمل آخر فهو بمحض الصدفة .. 💡 • التصنيف : فكاهة، غموض، دراما، عاطفية
Alexithymia | اليكسيثيميا  by mira1dzayn
mira1dzayn
  • WpView
    Reads 99,795
  • WpVote
    Votes 8,958
  • WpPart
    Parts 19
حَملت تِلكَ الورِقه المُصفره بإشِتياق متَوغل ، مَررتَها على أنفها مُستنشقه عِبقه العَالق بِما تَبقى لدَيها مِنه وبتمتمات مُنكسرة أعادَت قِراءة رِسالتهُ الأخيرة مُجدداً : وبَقيتُ شَريداً لعينيكِ أُطالعها وقَد غَشِيَ عَقلي منْ حُسنها حُباً بحَبتي البُندق في مقلتاكِ كُفي القِتال وفُكي قَيد أسراكِ يَكفيكِ ما فعلَ بحَالي لُقياكِ ويَكفيني منكِ قُبلة لمُحياكِ . ____________________ كُل أحّداث الرِواية تَعود إليَ ولا أستَبيح بأخذَها وأي تَشَابهُ فَهو في مَحض الصُدفة . - كُتِبت ١ سبتمبَر ٢٠١٩ - إنتّهَت