بين ذكرى تمقتُها وذكرى تعشقُها هناك ذكرى نسيتَها.. وأنا بين الثلاثة وجدتُ ذكرى جديدة.. لا هي تُمقت ولا هي تُعشق ولا هى تُنسى.. بل هي تتملكني وأعيش عليها.. أخطتُها في قلبي وعقلي وأضلعي.. جعلتُها تحتل جسدي وروحي.. كل لحظة أحطْتَ فيها جسدي.. كنتَ فيها حولي.. لقد حفظتها جيدًا في أعماقي.. فحتى نلتقي مجددا سأعيش عليها.. وأُ...
الابطال : انتي ،،،،كاي اعضاء اكسو نوع القصة,,,, رومنسي,,, حزين شوي ,,منحرف الاجزاء والتنزيل : حسب مخي انتي فتاة في الثامنة عشر جميلة لطييفة تصرفاتك طفيولة لا تمتلكين اصدقاء شعرك متوسط الطول من معجباة اكسو كاي تحفضين كل رقصاتة ومقاطعه حتى حركاته تحفضين كل كلمة يقولها جونغ ان والداك متوفيان,,,تبنتك عائلة,,,لكنهم تبن...
يقال ان التمرد هو أسمى مراحل الشجاعة والتملك هو اسمى واعلى مراحل الغيرة وهنا سطور روايتي وكلماتي ستتراقص بين ثنايا جموحها وتمردها و كبريائه وتملكه وهنا ربما سينشأ ويتكون عزف الروح ليعزف لحنا وسيمفونية .......يهواها العاشقين ربما ستتعالى نبضات قلبين من يعلم ؟ فالحب دائما ياتي بدون استاذان ليعيد الحيات الى قلب لا ينبض...
"تقصدين أنكِ ستجعلينني أقع بحبك؟" "أجل....وسترى ذالك بنفسك!" "وماذا إن لم أفعل؟" "حينها....سأبتعد وستجد أنك وقعت لي بالفعل...تذكر هذا جيدا اوه سيهون!" "هل أعتبر هذا تحديا؟" "إعتبره كذالك وأعدك أنني سأفوز!"
حول القصه : العنوان : زوجتي الصغيرة / my little wife بطولـــــــــــــــــــــــــــــة : سيوون - بارك جيوون - لوهان الأدوار الثانوية : يونا - إيو - ليتووك النوع : كوميدي / رومنسي / مدرسي تدور القصة حول : الزواج المدبر لشاب راشد وصارم وفتاة صغيرة مشاكسة لتقلب له حياته رأسا على عقب ملاحضه هذا القصه مو انا كتبتها
"كبرياء" هو لم يعد يومن بالحب بعد وفاه زوجته وأصبح بارد جدا مع الجميع ولديه كبرياء عالى أما هى بعد ان طلقت زوجها وهى تبحث عنه عن الشخص الذى سيسرق قلبها ويجعلها تعيش حياه أخرى جونغ ان انا رجل يرفض الانحناء ويهوى الكبرياء مينا ساحطم كبريائك واجعلك تحبنى فكره العسوله @Meryem Ah
الابطال لي سونغ : طالبه جامعيه جميلة و هادئة و خجولة بعض الشيء جينا : صديقة لي سونغ مزعجة و صاخبه و متهورة لكنها طيبه القلب و صديقة وفيه توب : شاب متمرد وعنيد ويحب التملك و مغرور كاي : شاب هادىء و غامض لكنه لطيف ما احب اكتب تفاصيل القصة بالوصف اقرأوا و احكموا 😘❤
بيـــنوكيــو.. مَــنْ لـا يعــلمُ بِقــصةِ ذلـكَ الصغــيرْ الخشـــبي.. والــدهُ كــانْ يحلــمُ بإبــن لتمنحــهُ الحيــاةٌ صغيــراً خشبيــاً.. هــذا ما قصتـــهُ لي أمــي بعد إتمامــي لربيعـــيَ السابـــعْ.. كنـتُ متوجهــاً للنـوم مبـكراً تلـك الليلـة.. كمـــكافئةٍ منهــا لي لأحتسائـي كـوب الحليــب الخــاص بي كامـلاً...
