روايّة؛ تفيَّا في هدب عينٍ تشوفك ظلها و السُور
رواية: تفيَّا في هدبٍ عين تشوفك ظلها والسُور
" في ممرات المستشفى الطويل " يروح ويرجع بتوتر ويحمل بيده مصحفه يدعي ربه ييسر امرها ، ويرجع يكمل قراءته ل كتاب الله ( مرت نص ساعة ، مرت ساعة ، ساعة ونص ) قال بإصرار وثقة في بالله : ماراح أخلص هالسورة الا والدكتورة طالعة تبشرني بين ماهو في الوجه الثاني انفتحت ابواب غرفة الولادة وطلعت الدكتورة بملامح وجها الباردة : زوج...
وعيونك هذه جمر، لابد ستنطفئ. فهيَّا غادر الآن. غادر وأنت مشع. غادر وأنا أبكي غادر قبل الغروب، قبل أن يحل الليل، قبل أن يموت ما بيننا، فيستبدل القلب ما يحويه، بالحسرة.. غادر وأنت حيٌّ، وقلبك حيٌّ، ويحملني لتبقى في ذاكرتي حيٌّا أبدً. خليط من مشاعر عميقه ستعيشها في صرح رواية مؤلفة لسرقة وقتك وإظهار حقيقة شخصك بلا زيف أو...