قائمة قراءة user84527224
3 stories
ظلال اسيرة ( �سلسلة  " ترانيم  عشق  " ) ج٢  للكاتبة فاطمة توتي by Rewite2020
Rewite2020
  • WpView
    Reads 13,971
  • WpVote
    Votes 108
  • WpPart
    Parts 10
تظهر علي وجهها معالم الانهيار بينما عيناه كانتا كبركتي جليد ..... اقتربت منه ببطء وجلست علي الارض امامه لتقول بصوت مختنق ( لقد قلت انني لن اجد راحتي الا تحت قدميك و ها قد اتيت لابحث عنها فاعدها الي) يتامل وجهها الناطق بالكراهية ادمت قلبه حاول التماسك وبسخرية قاسية قال لها ( تكرهيني !!!!! اظن ان هذه ليست مفاجأه فمن الطبيعي ان تكره المرأه الرجل الذي راها معروضه في سوق النخاسة نظر بتحدي الي ملامح الحقد التي غطت وجهها ليكمل بعدها بتشفي ( خاصة ان كان المزاد قد رسي عليه)
1622 by EsFaLtim
EsFaLtim
  • WpView
    Reads 11,055,731
  • WpVote
    Votes 593,244
  • WpPart
    Parts 56
نظر لها بقرف ثم صاح " يا لكِ من زنديقة !! " فوضعت يديها في خصرها وسخرت " بقى أنا زنديقة يا بتاع آمان يا لالالي !! " . عائشة جمال فتاة مصرية في السنة الأخيرة من كلية الحقوق تحدث لها حادثة مجهولة وتؤدي بها إلى الرجوع بالزمن إلى سنة 1622 م وتتوالى بها الأحداث حتى تجد نفسها جارية في قصر الوالي التركي العثماني على مصر وفي وسط كل تلك الأحداث تصارع لإيجاد طريقة للهروب من القصر والسفر بالزمن إلى المستقبل مرة أخرى . القصة كوميدية وليست تاريخية لكن بعض الأحداث الواردة بها صحيحة تاريخيًا. فائزة بمسابقة (أسوة) فئة الكوميديا لسنة ٢٠٢٠.
دجى الليل الجزء الأول - ظلام البدر  كاملة by Batoulg7
Batoulg7
  • WpView
    Reads 8,356,790
  • WpVote
    Votes 348
  • WpPart
    Parts 1
حاصلة على المركز الأول في تصنيف #عشق بتاريخ ١٢/٨/٢٠١٩ وتصنيف #غيرة في ٢٧/٩/٢٠١٩ رواية اجتماعية باللهجة المصرية تحذير ⚠ : هذه الرواية تحتوي على ألفاظ ومشاهد عنيفة وجريئة للغاية لا تناسب أقل من عمر 18 عاماً وقد لا تليق لدى البعض.. أرجوك لا تقرأ إن كنت لا تتقبل المحتوى أو إن كنت غير منتسب لتلك الفئة العمرية. بعد الكراهية والعناد تجاه بعضهما البعض جمعهما الحب وبدأت في إضاءة ذلك الظلام بداخله.. ولكن ماذا بعد اكتشافها الجزء المظلم منه؟ ماذا بعد اكتشافها ماضيه الذي لا يتقبله هو نفسه؟ ماذا بعد أن احب تلك البريئة وهو لا يريد أن يتلمسها ذلك الماضي المظلم؟ يعلم أنها ستعاني ولكنه لا يستطيع أن يبتعد عنها وتعلم أنها تحبه مهما كان ما يخفيه.. هل سينتصر حبهما أم سيكون الإنتصار للمنطق المطلق في عدم تقبل هذا الظلام؟! وأصبح يمشي في البساط فما درى.. إلى البحر يسعى أم إلى البدر يرتقي... تم النشر بتاريخ - ٥ يوليو ٢٠١٩ انتهت بتاريخ - ١٢ أغسطس ٢٠١٩ المواعيد جمعة وسبت. .جميع حقوق الملكية والنشر تعود لي ولا احلل فكرة السرق او نشر الرواية دون الحصول على موافقتي.