عاش جوزيف حياة عادية واستغرق كل شيء منعطفًا عندما أدرك أنه يتم ملاحقته. أولاً ، مدرسته ، ثم خزانة ملابسه ، وهاتفه ، وفي النهاية منزله - تم اختراق كل جانب من جوانب حياته من قبل مطارده. جوزيف في نهاية ذكائه عندما جلين، غريب ، يدخل حياته في اللحظة المناسبة ويقدم له يد العون.

المانهاو (b×b) الي مابحب هاد التصنيف لايدخل سيمون ، دور الحجاب ،بعد أن تعطلت حياته الفردية المعتاده من قبل جار جديد ، وهو كاهن طاوي ، قال له أن منزله يملك باب الظل ولا يمكن أن يتضرر ، السيد الجار دعى سيمون للعيش في منزله لحمايته .

إستمر بِترك أثاركَ على جسدي، إجعل خطيئتك صواباً عليه طهر إثمك في إنحنائاتِه ،وإجعل المُحرم حلالً وذلك القانون الذي خرقتهُ؟ فاليذهب للجحيم . ما بينيّ وبينك يخرق القوانينّ يتجاوز الحدود ,على كُلٍ ما المُمتع بالقوانين؟ القوانين وِجدت لتُخرق.

شاب أبكم بقي مسجوناً في غرفته بشكل اختياري لعامين .. يخرج بسبب مقطوعة كمان . *** تحذير : تحتوي على علاقات مثلية ، صورة سيئة عن النفس -او الجسد- ، اضطرابات اجتماعية .. إذا كان اي من هذه المواضيع حساساً لك .. رجاءً لا تقرأها .

"لقد اخبروني بأنه علي التمسك بتلك الفكره الخياليه قبل ان لا تتلاشى ربما ان فعلت ذلك حينها و تمسكت به بكلتا يداي عندما راقبت تلاشيه يحدث امام عيني و يصبح كالهواء من حولي لا يمكنني لمسه او النظر اليه ليجعل ذلك الفراغ الذي شعرت به يعود مره اخرى".

"أُريدُ أن أحصل على مكانْ خاص بِنا،نتشارك بهِ ذكرياتُنا و أفكارِنا،أفراحِنا وأحزانِنا،فقط أنا وأنت!" "مكانٌ يُمكِنُكَ فيهِ أن تعزِف على البِيانُو لي وحدي،موسيقاي المُفضّله،بينما سأجلس وأنظُرُ إليك تارةً وأكتُبُ ما أشعُر بهِ نحوك في ورقه تارةً أُخرى،لِنُكوِّن معاً أغنيه تنتمي لنا فقط!!" 7 APRIL 2018.. SAT...♡

وكأن العالم تجرد من كل لونٍ له علاقة بك! ألوان عالمي ذبلت وبدأت تتلاشى، غزاها الأسود والأبيض بغيابك.. حتى أشباهك التسعة والثلاثون لا أثر لهم! وكأن الحياة قد أقسمت ألا تجمعني حتى بمن له شكل ظفر اصبعك! أتمنى لو تختفي من داخلي كما اختفيت عن ناظريّ.. -لم أُعرف حتى الآن

"فِـي وَسطَ ذَلِـكَ الظــلَام،لَا يُمْكِنكَ أنْ تُضُِيئ لِـي شَمعهَ،فـَلنْ أقبَلْ أنَ أبتهِج،لَكِن سأقبـَل بكُل حُب أنْ أخُذهـَا،لأحرقَ ذاتِـي."

''الصدفه من جعلته يختارني..لادور للحب بهذا!'' تذكرُ نفسها بهذا كلما تجد عينيها تحلق تائهةً بسماءٍ وجهه تحاول خلق حاجز بينها وبين زوجها الذي اختارها'صدفة' بحد قولها! لطالما إعتبرته بارداً قوياً ولا مبالي..غايته الوحيدة استفزازها..لكن نظرتها له تستمر بالتلاشي..كلما رأت جانباً آخر منه.....

"صعب التخلي عنه. انا اخيرا في سلام لكن اشعر انه خطأ"