تنبيهات للنساء

مجموعة من اللصوص الحمقى فتاة واحدة واربع فتيان تجمعهم جريمة واحده السرقه، قمار، كازينو ، تهريب وحتى سرقه المافيات، لكن فجأة يقعون في قبضه المافيات التي لا ترحم آل باتشيني ايطاليا الظلام، آل توياما يابان الاشراس، آل فاغنر المانيا. لـ يجدون أنفسهم محاصرين في عالم الجريمة الذي لا يرحم ويصبحون في قلب صراع مع أقوى عصابات المدينة بينما يحاولون النجاة بأي ثمن. ليجد كل منهم نفسه أمام خيار صعب البقاء على قيد الحياة أو التضحية من أجل من يحب فهل سينجو هؤلاء اللصوص من قبضة المافيا؟ وهل ستنشأ الارواح قصة حبه وسط عالم من العنف والمخاطر؟ ساري x كريستوفر آل باتشيني. (تحديث جديد)

افتح الابواب واكتشف بنفسك وصف هذه القصه

( قاسي لايعرف الرحمة) لولا انك لم تكسر شيئاً ما بداخلي لولا إنك لم تضيعني بين طرقاتي لولاقسوتك علي انانيتك واحتجازي لما مات الشعور داخلي

في أحضان اللوڤر .. حدث أمرٌ بشع ! C1

زفر بهوى حار لفح وجهي من قوته، گام وشال السلاح الحاطه ؏ المكتب ولبسه بخصره عدل شواربه ولبس طاقيته بَـس مبين عليه متوتر من هذا الرائد عاصم لكن خاب توقعي من طلع يمشي بخطوات رزنه وثگيله تعكس قوة شخصيتة وبرود اعصابه... ارتاحيت من طلع وفكرت لازم اللگه حل واتصل بأحد يجيني ويخلصني من هالتحقيق اللامُنتهي.. انتبهت ؏ تلفون ارضي ؏ المكتب، رحت عليه ودگيت رقمه ماكو غيره يگدر يساعدني بهالليليه، بعدني بأول دگه وانفتح باب المكتب... رفعت راسي وجحظت عيوني من شفت عيونه الحادة تراقبني، قهقه بطريقه مُستفزة وتقرب عليه، سند ايده ؏ المكتب وسند باقي جسمه عليهن، صرنه قريبين ؏ بعض، عظ ؏ شفايفه من باوع لشفتي وگال... -ماكو احد يخلصچ مني يحلوة، من الذيب يريد شي ياخذه وتكونين انتي الممنونه... رجلٌ شرس ، ذئبٌ داغِر يرقد في احدى زوايا بابل لا يوجد شيئاً يسمى الحُب او الرحمه في قاموس حياتهِ لديهِ قانوناً خاص بهِ لا يجرؤ احداً على تغيرهُ مُخيف بل .. مُرهب .. صاحب النجمات الثلاثة خاضع تماماً لسيطرة النفس ....! يُعاني من حرب بـل حروب گثيره في داخله تبث في قلبهُ الداء وتقطعهُ لاشلاء كُل قطعه منهُ تشكو العناء يُحارب و يُحارب .... نفسهُ ! وصولاً لشعور الراحه هل سيطرق الحُب ابواب قلبهُ ؟ أَم سَـ يبقى قاسي و گارِه ؟ ما هي قصة " ذيب بابل

خلف كل قصورٌ وقلع ستجد الشر والحقد موجود لكنهم يخفونه تحت ملامح اللطف والحنان،، حينما يتم خطف فتاة متمردة قوية لكن لم يكن هناك سوى أمرين أمامها ... 1- التنافس مع محضيات الملك الذي سيغير حياتهم بـ اختيار واحد 2- الهروب مرة اخرى من القصر ولكن ماذا ان وقعت في حب هذا الملك المتسلط الشجاع المُهيب ذات الملامح القاسية المخيفة خائض المعارك القاسي، هل هي قادرة على انكار الطريقة التي يجعلها تشعر بها عندما يحتضنها بجسده أو اصابعه التي تلتمس خديها بِخفه قبل ان تحتضنها هل تستحق هذه المشاعر لكن ماذا عن عائلتها وسمعتها ومخاطرة بدء الحرب؟ هل هي قادرة ان تتحول من خادمة قتلوا اهلها وسلبوا برائتها وعاملوها كأنها وحش إلى ملكة فخيمه عاشقه ؟ عمي والله الرواية حلوه لا تضلون بس تباعون من دون نفس😂😂