ساسكي: لقد غيرت من نفسي لأجلكما لأجل حبكِما و ثم ماذا تسألانني لماذا أصبحتُ هكذا ساكورا: كنت احبكما حتى ادركت ان كل ما يهمكما هو التباهي انتما لم تحبانني ابداً « احبكِ يبنتي » ، « هه الآن بعد فوات الأوان ....» « الآن تخبريني انكِ تحبني امي كل هذا هو حب مزيف » «اعتدت رؤيتك بجانبي اعتدت حبك الأبدي لمساتك على وجهي تركتيني بسهولة وكأنني كنت شيئاً قابل للتغير لم تعتبري انني طفلكِ الذي يحتاج حنانكِ لقد هجرتني و علمتني على عدم الأمان » « اقسم لكِ انك غيرتِيني بتُ أجهل تصرفاتِ » « تغاضيتُ عن كل شيئ لأجلكما تحملت آلامي المستمرة لأجلكما عنفكَما وقذارتَكما ، ذِلّكَما وتكبركما عليّ الا ترك زوجي ! يا سيد انا املكُ كرامة و حب اتجاهه غير قابل للهدم » « حبكما يا امي و أبي كان مزيفاً وحبي لكَما اصبح وهماً الحب المزيف لا ينتج فقط من العلاقات بين الرجل و المرأة احياناً يكون حب النفس و حب الوالدين هو الحب المزيف » «اتركاني و زوجتي وحدنا لم اعد خاضعاً لكما »

هي تركت الغناء... وهو يحب غنائها هي تعشق تفاصيله و طاقتهُ معها.. وهو يعشق عينيها لقد كان لها كالدواء يشافي جروحها.. وهو امنيتهُ ان تكون سعيده احبها حتى لو لم يتعرف عليها او يقابلها، بالنسبه له، هي ملكه، وحده، فقط، لا أحد سواه احبها حتى وان قلبها مكسور، احبها حتى ولو فقد الذاكره، حتى لآخر انفساه سيضل عشقه لها بلا حدود و هي سعيده، و ممتنه لانهُ في حياتها، حتى وان كسر هو قلبها، أو حتى خانها، فحينما تنظر إلى عينيه لا تراه سوى الإخلاص والبرائه في نظراته ماذا تفعل تحبهُ بجنون وكأنها لم تحب من قبل.. تعشقه كما لو انها لم تعشق من قبل.. ربما الذي في قلبهما لا يقولانه لبعضهما، لكنهما يعبران عنه بالاغنيه... الثنائي كالعاده ساسكي وساكورا 🍨🍨 التصنيف :مراهقه، مدرسه، رومانسي، دراما، حب، مضحك

🌸 عنيدة، قوية، صاخبة، مرحة، مشرقة لكن لديها مايكفي من الحزن 🖤 بارد، عنيد، مخيف، هادئ، قاتل، لكنه سفاح وسيم يهابه الجميع «هل انت بطل ؟ اتيت لتنقذني؟!» « كلا، انا انتقم لانه لمس اشيائي » «.....» «اسمي ساسكي » « ساكورا » نادها بصوته الأجش «هناك من عشقت شيطان لديه مائة روح »

لا أفكرُ في التضحية ولا في النسيان، فالانتقام هو الصفح الوحيد.. لذا فالآن سآخذ ما اعطيتك اياه ذات مرة بأي سبيل .. حتي و ان كان بالقوة ..

خطئ واحد ....... يدمر كل شيئ تصرف واحد ....... يهدم علاقة طويلة تجاهل واحد ....... يكسر شيئ في الروح _ فما بالك بالذي فعلته انت، لقد حطمت كل الحب _

لقد كانت مجرد طبيبة..لكنها وجدت نفسها زوجة لخاطفها المهووس الملقب بالشيطان الاسود.... "لقد قلت لكي من قبل....في المرة القادمة التي سأراكي فيها لن أتركك" "خطأكِ أنكِ جعلتي زعيم مافيا يفتن بكِ.." الرواية مكتملة....✅

لقد كانت كشعاع الشمس وسط الغيوم ، تتلون بكل الوان الطيف عندما تبتسم .. كانت تستمتع بسلامها النفسي كاملاً وسط الضجة .. المرة الأولى من كل شيء؛ لها نكهةً خاصة، وللأسف كل لحظاته معها كانت أولى، لهذا لا يستطيع نسيانها، وهذه حجته لم تكن بالشيئ العابر بحياته علي الاطلاق .. اغمض عينيه و هو يتذكر كيف بدأ كل شيئ ..

كان من المفترض أن تَخرج من عائلة الاوتشيها بعد موت زوجها... لكنهم يرغبون بها زوجة الإبن الآخر..... «لا أستطيع أن اكون مثل أخي لكن..سأحاول ان أكون أفضل منه..» «لقد أحببتك بطريقة غريبة..و أحيانا أشكر القدر عليها..» -هارونو ساكورا.. -أوتشيها ساسكي... الحقوق تنتمي لي...كل جزء من الرواية ناتج عن تفكيري و خيالي الواسع..أي تشابه مع رواية أخرى صدفة... بدأت2023/3/9 انتهت2023/8/26 الرواية مكتملة✅

انه الوطن ومازلت اشعر بالغربة كل شيء هنا قد اختلف وكأني لم أعرف المكان منذ زمن قد مضى مررت بجانب شيء قد جذبني وكانها شجرة كرز متنقلة لم اشعر بنفسي الا وانا اسحب ذاك القلم من بين يديها الناس تشمت فيها وانا لا ادري لما، وكأني اود ان اعلم أصلا عائلتي ترفضها وكل الناس أيضا، لكن من يهتم لهم وعليهم اللعنة انها لي ولست أمزح هنا سأتزوجها وإن رفضت سأغتصبها وكأن لها شخص أخر تثق به غيري انا، حتى والدها قد تبرأ منها، نهايتها ستكون... زوجة اوتشيها ساسكي اول قصة أكتبها عن ساساكورا التصنيف [رومنسي_دراما_زواج إجباري_شريحة من الحياة_خيال] كل الحقوق تعود لي ككاتبة لرواية ولا اسمح بالاقتباس منها باي شكل من الاشكال أتمنى تعجبكم وتحضو معها بأوقات لطيفة وممتعة وشكرا لكم على الدعم مسبقا