تم الـ 34 و مبيفكرش في الجواز... كل حياتة الشغل و البلد... لحد ما دخلت حياته تلك الصغيره ذات الـ 18 عام و عشقها...

تربيت علي يده كطفلة بريئه لا تعرف من هذا العالم سوا يده التي احضنتها وصوته الذي يعطيها الامان في لحظات خوفها رباها بمشاعر الاب وبصرمه الاخ وحنان حاول ان يظهر اليها لكن شخصيته تغلبه دائما وهو لا يريد سوا ان يحافظ عليها لذلك يقسي أحيانا كثيره غصب عنه فهي كبرت أمام عينيه وكبر معها كل شئ كانت لهو ابنة ثم صارت لهو حكاية ثم تحولت الي نار لم تطفئ فهذه الطفله امتلكته بالفعل دعنا نري ماذا سيحدث في (امتلكتني طفله)

هذه القصة الاول لي اتمنا ان تنال اعجبكم

هو الهدؤ والبرود وهي المرح والبرائه .. فكيف لشخصين مختلفين هكذا ان يلتقوا؟! بقلم / تولين مصطفي (تحذير : الرواية للبالغين⚠️🔞)

دلال إسمها وهي أخذت من إسمها ما يكفيها من الدلال لتكون دائما مسيطرة بدلالها وجمالها الشرقي الساحر على قلب رجل حُرمت عليه

هي عاشت حياتها بالطول والعرض وتكرهه جدا وهو لا يطيق أن يري وجهها ولكن هل تظل القلوب جامده ام للعشق راي اخر

أب لثلاث شباب عاشق للنساء وبكل آسف مع تريبته الحسنة لهم وجيناته التي تجري بداخلهم أصبحوا نسخة طبق الأصل منه

فتاة اية من الجمال و القوة و الذكاء و على قدر عالي من البرود من يراها يملك قلبة و عقلة الجميع يرغب بها اطلق عليها جميع رجال الأعمال الديزل لسرعتها فى كسب الصفقات و المناقصات هو مغرور و متكبر و سريع الغضب يحاول ان يكسر قلبها و يظهرها للجميع بأنها لا قيمة لها اما هو فيحترم المرأة و يقدسها و يراها تاج فوق الراس من حقها ان تتعامل كالملكات يحافظ علي قلبة و جسده للفتاة الوحيدة التي ستسرق قلبة