my student
"انا طالب لديك تدرسني كأي طالب تدرسه.. و أنت معلم لدي تعملني كأي معلم أخر. أنتهى" لكن لسببٍ ما أنا أنجذبُ إليك، تركت كُل شئ خلفي و أصبحت أتبعك كالأعمى.. هل أنت تستحق هذا كُله؟
"انا طالب لديك تدرسني كأي طالب تدرسه.. و أنت معلم لدي تعملني كأي معلم أخر. أنتهى" لكن لسببٍ ما أنا أنجذبُ إليك، تركت كُل شئ خلفي و أصبحت أتبعك كالأعمى.. هل أنت تستحق هذا كُله؟
قراره في سفره للكويت و الدراسه فيها ممكن يكون سهل يقرره في يوم او اسبوع، لكن العواقب و الاحداث اللي سببت له مشاكل اهوا في غنى عنها.. هنا تبدأ قصته. لا أكرهك، لكن أكره حُبي لك، أنا العاشق و المُغرم، فلترحم قلبي و ترحل.. لعل الفراق سيُنسيني حُبك! -روايه عاميه عن قيز..
ارسلوني لعدوهم، و ليس بعدوي، لكنني ظننت أنه كذلك.. حتى وقعت بحبه و كانت هذه جريمه أُعاقب عليها، تُهمتي الوحيده هي وقوعبي بحبه - روايه عاميه bxb
الكاتب الاصلي: (梨花烟雨) لي هوا يان يو تتحدث القصة عن سو يو جنرال على حدود امبراطورية تشي العظيمة الذي حإول الدفاع عن بلاده بكل شجاعة و قوة ولكن انتهى به الأمر أسير لدى وان يان شوي امبراطور مملكة الشمال كيم لياو و هنا تبدأ قصة هذين الرجلين
"هذا العلم لعصابه بالمكسيك.. لما تضعه هنا؟" "مجرد إفتخار بتلك العصابه.." همهم المفتش و توقف أمام قصاصات الصحف المعلقه على الحائط , قرأها فـ هو يجيد اللغه الإسبانيه: "والدك تاجر و كذلك شقيقك و بعض أقرباءك ها.." لم يعلق بلاك ليقول المفتش: "هذا مثير.. ما رأيك بهذا سيد ريكاردو؟" "آرى بأن بين الأشواك تخرج زهره جميله , مثلي...
لدي ثلاث مشاكل اوجهها مع لوي ، الاولى إني واقعٌ معه ، الثانيه انه مُستيقم ويمتلك حبيبه ، والاخيره ! هو يكره المثليين ويكرهني تحديداً ، وعندما اقول انه يكرهني فأنا أعنيها ظننت انه سيحدث ما يحدث في الروايات وما شابه ! كأن يتأثر ثم يقترب مني وبعدها يشعر بتلك الأحاسيس الغريبه ونصبح ثنائي وتنتهي قصة المتنمر الذي يقع بحب...
سفره ، دراسته ، عيشه بعيد عن اهله ، لوحده.. كان له عواقب يتحمل نتائجها بسبب قرار لحظي اتخذه بتردد غير حياته بشكل مخيف مو مخليه ينام الليل، ولا يمارس يومه عادي فالنهار، دخل قلبه اللي قلب عالمه و حاله و خلاه يكره العالم اللي هو فيه مجتمع مو متعود عليه، مجموعة شباب انخلط معهم صار منهم و يزيف شخصيه يستخدمها كدرع يحمي فيه...
نعم أحببته وبكل تلك المشاعر الخآطئة التي تتوقعها وكل طرق الشعور الحالك بالذنب وكل ذالك الاثِم في اللمسة الواحدة.. لكنهُ هو من بدأ هو من أشعل تلك النار هو من أقترب هو من همس في أذني وقال : "و..أكثر!"