وتقاطع طريقينا
دراما عائليه
حسيت احد جرني من زندي ودخلني لغرفة ورود:اهووووو باسل خير شكو صافن بوجهي طلع جكارة وحطها بحلكة وطلع الجداحة شعلها ورود: اكو شي نفخ الدخان بوجهي كحيت ونفضت الدخان من وجهي مانطق بشي بس يباوعلي ردت اطلع جرني ورود: ااااااي شبيك نخلعت ايدي باسل: ووجع لتصيحين ورود: فضني شتريد تقدم علية واني ارجع ليورا حصرني بالحايط فرك حن...
عفت بية وجع شمعة اعله صينية عرس بالليل اوج بروحي بس الناس متونسة... قصة حب والم وفراق حقيقية... .
لا مكان يأويني ولا ملجىء يحميني.. هربت من ناسي وارضي وحتى من نفسي.. هربت واذا بي اخرج من بئر واسقط في حفرة..
لم اكتب شي سوى هذه الخاطرة ...الافكار كثيرة والقصص اكثر ولكني ابحث عن شيء يطرح ويناقش مشكلة في المجتمع ...واختاريت مجموعة من مشاكل النساء حولي ونسجت منها قصة هي اقرب الى الواقع ....احتاج فقط وقت لاني احب الالتزام مع متابعي...تحياتي
..عَيناكَ تُجيدُ إربَاكِي .. فأنَا أتحاشَى النّظرَ فيهِمَا مُباشَرة , فَهُما نُقطَةُ ضَعفِي !
#1 In Romantic ( الأصلية ) بارد ... قليل الابتسام ... مغرور ... حاقد ... لا يحب المزاح ... كيف ستذوب قلبه وتجعله و يحبها ... البارد ... الرواية الأصلية بقلم : حلا صلاح الكاتبة : حلا صلاح للرواية حقوق ملكية وحقوق نشر وطباعة لذا ممنوع النقل والاقتباس خاصة الفكرة لعدم التعرض لمسألة قانونية .. افكاري لم اتعب بها لكي تسرق...
هي طفلة تخلت عنها الطفولة وهو فارسٌ جاء لينقذها من أحضان الموت وحوش بشرية تحاوطها من جميع الجهات فتاة كان الخوف رفيق دربها الدائم قد تركها النسيان في منتصف الطريق كل هذا واكثر ستتابعونه في قصة "سرى" من (أعد لي حياتي) مروة المحمداوي
مهلا مهلا ايها الحب مالك تدخل القلب دون أستأذان افلا تفكر بعواقب الامور ماذا لو كان ذالك الحب لا في المكان والا في الزمان الصحيح ماذا لو كان المجتمع ضد هذا الحب بالله اسألك امصيرك سيكون في المجهول او ستهزمهم ايها الحب ام سيهزموك؟؟؟
حب طفولة وحلم لفتاة تمنت تعيشه بس القدر هو الي يقرر ولو بيدنا نعيش احلى عيشة بس بس بس وردة راح تحجيلكم قصتها
عثمان : اخذت لحظة صمت حوالي عشر دقايق بعدين صفنت. بعد ما صوتي احس بلاعيمي تشرحت من التفرفح. كتلها شوفي. الج واحد من الحلول والحواب بليل اريدة اما او أما تطلعين من البيت كله تاخذين غراضج وتطلعين ما تبقين ابد. نهائياً تطلعين العمامج. أو اعقد عليج وهذا شي راح احجي يم الحجي هسة وثقي بالقران الكريم ما اعترف بيج ولا اسال...
هو رجل يملك السلطه يسرق قلوب العذارى شديد وقوي مع الجميــع ولكن هي قد تكون نهايــه الأسطـــورة
بجيت دموع .. قلب موجوع .. سنين شموع طفن سكتة كتلني النوح .. حزنهة الروح ... تركتة يروح .. مودعته حزين هواي كئيبة الدنيا من دونة ذبحني الشوك لان مشتاك لعيونة بجيت عيون .. البعد ميهون .. ارجعة شلون الي ضيعتة ؟ سنين تفوت .. حزن وسكوت .. عساني بموت لان عفتة #ذبحني_الشوگ.. عنوان القصه متابعه ممتعه احبتي ❤
كان عشقا كبياض الثلج .. فتحول العشق لعاصفة بدلت بياض العشق الى سواد .. وطعنت في ضهري وانعدم الكلام .. وتبدل بياض عشقي الى سواد .. سواد دخل بيتي واهلي ووصل الى قلبي وجسدي ودخلت في سبات فهل ستتغير ضلمتي وسوادي الى بياض؟! االقصة تتكلم عن ٣ شباب و فتاتين وكثير من الابطال الاخرين القصه ح يكون ابطالها من تركيا والعراق وتحدي...
قصه تتحدث عن شيخ مستبد وقوي وقاسي القلب ومستعد كلشي يسوي بس علمود يصير هو الشيخ وهو السبب بعذاب حبيبته غزل الي خسرت اهلها بسببه بقلمي✍🏻زينب عبد المطلب طبعا القصه اخذتها من قصه لمصاص دماء وقصه جربئه جدا بس اني حولتها لشيخ مع اضافات وانشالله تعجبكم
قصه منقوله للكاتبه ازهار ذابله القصه عنوانها ( من تحت الركام) تصنيفها حزين رومانسي اجتماعي ... تحجي قصة شابه تفقد اهلها بيوم واحد وتسلسل الاحداث وتنقلنا افنان وتاخذنا وياها بمحطات متعدده برحلتها مع اليتم ... انسافر من خلالها عبر الزمن ونبحر بقصه من وحي الخيال كما اعتد ان اكتب من الخيال فقط ... لكن بطريقه ترضي الواقع...
كنت امشي في طريق اردته لنفسي...... لكن القدر دلني على اخر لم يكن امامي ...... انا اريد وانت تريد والله يفعل مايريد .....❤💙
مابين طفولة مشوهه .. وواقع مر .. تتفتح زهرة .. لتثبت الحب والقوة .. وتواجهه صراع الحياه والعادات والتقاليد ..
فتاة يتيمه تجاهد من اجل ان تبقى ....وسط صراعات الريف القبلية ... تحب وتهوى وتعشق رغم وحوش البادية التي تحيط بها
عطوة صلح بقلمي ملاك الصمت مقدمه .. تعرفون شنو الظلم ؟؟ يسرقوني من حضن ابويه واني لسه طفله .. يفرضون عليه تقاليدهم الباليه .. يسرقون احلامي الورديه .. يقيدوني بقيود متعرف الرحمه .. لافصليه ولا هديه .. آني .. عطوة صلح .. القصه حقيقيه .. صاحبه القصه راح تتابع ويانه ورجاءا رجاءا ممنوع ثم ممنوع ثم ممنوع السب والي تسب تعذرن...
هل يجتمعان اليث والگمر هل الحب سيغلب كل الضروف ليتنا مثل الطيور ! إن ضاقت بنا الأرض؛ حلقنا نحو السماء.. بقلم ود الباشا ماحلل احد ياخذ قصصي بدون ذكر اسمي (ذمه)