أَيرسْ \ The Path To Paradise \
كِلانا أَردتهُ الحياة بسقمٍ في القلوب وكِلانا يَحمل دواءَ الآخر بين يديه لِذا فَل تُقرع الطُبول ولِتُشاركيني هذهِ الرقصة ،سنيوريتا.. عسي أن يستجيب القدر ويسري دواءك بدمي مثلَ حُبك.. متوقفة / قيد التعديل
كِلانا أَردتهُ الحياة بسقمٍ في القلوب وكِلانا يَحمل دواءَ الآخر بين يديه لِذا فَل تُقرع الطُبول ولِتُشاركيني هذهِ الرقصة ،سنيوريتا.. عسي أن يستجيب القدر ويسري دواءك بدمي مثلَ حُبك.. متوقفة / قيد التعديل
أنـتَ يجبُ أن تكـُون مُستعِداً لأي شيْـئٍ يأتـي مِنـه! ثـلاثَةُ قَـواعِـد علَـيْك اتّـباعُـها إِن أَردتَ أن تَعمـَل مَعـه... الجـِديّة عِندَ العَـمل! النِـظَامُ عِندَ الفَوضـَى! والإخـلاَصُ عِندَ الخِيـانَة! أنتَ الآن مُؤهـلٌ لِتصبحَ بمَشفـى الطّبـيبِ زانـْغ!! Started •13|08|2018• 16,aug,2018 #1 in yixing 23 aug,2018...
"أقسم أنك لست بمجنون". "معك حق، فأنا العاقل في عالم المجانين". #3 بيكهيون في الرابع من يوليوز، 2019 #2 بيكهيون في السابع و العشرين، الثامن و العشرين من مارس، 2020 #1 بيكهيون في الثامن من ماي، 2020 Started 101016 Finished 100217 *القصة بريئة من أي علاقة مثلية، الرواية مب تشانبيك. *قد يجد بعضكم السرد ركيكا لكونها أول عم...
اسم القصه بالإنجليزية: The 7th demon اسم القصه بالعربية: سيمفونيه الشياطين التصنيف:خيالي جدا-رومانسي-دراما-مدرسي-وبعض الاكشن طريقه السرد:الراوي+p.o.v (وجهة نظر كل شخصيه) علي عكس البشر الذين لا يحدد مصير ارواحهم سوي اعمالهم.. كانت نهايتي محدده بالفعل... ان اكون شيطانا..!! وكأنما نسي او تناسى والدي طبيعتي الانسانيه...
" سأجعلـكِ تندمين " نطقَ بـ القربِ من أذنِها لـ ترفع حواجِبها بـ استنكارٍ وتطلقُ العنانَ لـ دمُوعها لـ تُزين خدِها. " لورا انتِ فى الجحيم حـالياً " - -بيُون بيكـهيون. -أوه لُـورا. القِصة تَابعة الحُقوق كَاملةً لي. الغُلاف تَابِعٌ لِـ AytyElSemary@.
Song Jaerim. A girl who has nothing but her education and her dreams. She's very beautiful girl but she doesn't know how pretty she is. Unlike any other girls, she doesn't like all the girly stuffs and all the cosmetic on her face. She's contented with all the things she has in life. She maybe alone- no friends, her f...
كَانَتْ دُمْيَتَهُ الْمُفَضَلَة،حَرَصَ عَلَىَ ألَا يُقَدِم أي عَرضٍ بِدُونِهَا. أتْقَنَ تَحْرِيكَ خِيوطِها بَينَ أنَامِله،و أحَبَ شِعُورَ الّسَعَادَة الْذِي كَانَ يَغْمُرُه حِينَهَا. كَانَتْ جُزْء لَا يَتَجَزء مِن يَومِهِ،عَلَىَ الّرََغْم أنَهُ يُدْرِك أنهَا مُجَرَد دُمْيَة إلّا أنهَا كَانَتْ بِمَثَابَة حَبِيبَتُه الْ...
كُنتِ لي قوس قُزح بـ ألوانٍ قاتمة ، أثناء طقس حياتي العاصِف . كيفَ لكِ أنْ تثبَتي بـ شموخٍ و إرتكازٍ مُستفزةً زعازِّع الريح التي تحرُمكِ مِن زهاءِ حياةٍ تستحقينها ؟ . - بيكهيون . . . . . Yoon Bomi X Byun Baekhyun
تَعلَمون عِندما تَشعُرون بِالندم لتسرُعكم بِأختيَار القَراراتِ ؟ اذاً هَذا ما شعرتُ بِه تَماماً عِندَما قمتُ بِقبول أضـافة ذَلك المًستخدم 'بيكهيون' لقد بدأتُ مُحادثةٍ معهُ...ولَم اتمكن ابداً مِن انهائِها "فيوليت خاصتي سأقوم بأختراق هاتفك" "ارجوك لا تفعل" "حقاً؟..اذاً أحبيني"
تكتل الدم فــي اورتـدتي وسحـب مـن معـالمِ وجهي واقـررتُ في نفـسي ذنـب معـصيتي ولحاقي بهـ أي سبيل أوقعتُ به نفسي؟ إلى أي مصير مهيب القيتُ نفسي؟ أين قادتني قدماي وما جحيم الذي قد هويت اليه؟ فقد تعبتُ منكـ ..من دمك البارد وجحـودكـ الأسطوري تعبتُ من انتقالاتكـ المفاجأة بين البراءة والأثم تحت أي مسمى تندرجُـ تصرفاتكـ..؟ عج...
' و رغْم كونِ هذا خاطئًا، إلا أنّ لمساتهِ المخمليّة تقودنِي للجنونِ ~ ' - Kim Jong In - Park Hyun Jin School / Romance / +15 Started :August9th2017 Finished :September11th2019 Highest Ranking #10 in Teen Fiction ✨
"لَ...لَـكُنّهُ..حُـبٌ سَيّئْ!" "وأَنَـا أُريـدُ تـجْـرِبَةَ هَذاَ اٖلْحُـبِّ السَيـِّئْ...!" "مَـاذَا إِنْ رَفَـضْتْ؟" "أَنـَا لَمْ أَطْـلُبْ رَأْيَـك!..أنَا آمُرُكَ كَمُعَلـّمَكَ الآن"ْ ©جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة الرواية لا أسمح بالإقتباس و لا بأخد الفكرة و تغيير الأبطال و لا بالترجمة لأي لغة كانت و لا لتحويله...
مقتطف من الرواية : فَضَحِكَ وَقال "صَدَقتِ ، لكن دعيني أُضيف لكِ كلماتٍ ، فقد عرفتُ اليومَ أنَّ بُكاءكِ بينَ يديّ واضطرابَ يدكِ في يدي وخُفوقَ قلبكِ عند رُؤيتي كان أثرًا من آثارِ الخوفِ ، لا مظهرًا من مظاهرِ الحبّ وأنّ عطفكِ عليّ وتحبُّبَكِ إليّ ولُصوقَكِ بي لم يكُن لأنكِ تُحِبينني بل لأنّ فَتاة مسكينة ضعيفة مثلكِ لا...
بيـــنوكيــو.. مَــنْ لـا يعــلمُ بِقــصةِ ذلـكَ الصغــيرْ الخشـــبي.. والــدهُ كــانْ يحلــمُ بإبــن لتمنحــهُ الحيــاةٌ صغيــراً خشبيــاً.. هــذا ما قصتـــهُ لي أمــي بعد إتمامــي لربيعـــيَ السابـــعْ.. كنـتُ متوجهــاً للنـوم مبـكراً تلـك الليلـة.. كمـــكافئةٍ منهــا لي لأحتسائـي كـوب الحليــب الخــاص بي كامـلاً...