قائمة قراءة NorhanBlueComet
178 stories
سلسلة  قلوب  شائكة/ الجزء الثاني ( نيران الجوى ) by bashaer1234
bashaer1234
  • WpView
    Reads 1,143,725
  • WpVote
    Votes 21,442
  • WpPart
    Parts 45
تم نقلها من منتدى روايتي الثقافية للكاتبة المتميزة HAdeer Mansour
اِحتل قلبي مرتين "وميض الغرام" (مكتملة) by Shimaaosman321
Shimaaosman321
  • WpView
    Reads 352,686
  • WpVote
    Votes 11,088
  • WpPart
    Parts 49
حاصلة على المركز الأول في الدرامي بتاريخ ٣١ مارس والمركز الأول شجن في تاريخ٢٣ مايو أحتللت دهاليز قلبي بسهولة مهلكة..... للوهلة الأولى ظننت أن الغرام لم يحتل قلبي يوماً ولكن أحتلالك مغاير لتلك المعانى فأصبح يروق لي لم يكتفى أحتلالى لمرة واحدة فهو ماكر واوقعنى بين طيات الغرام مرتين.... والآن استطيع البوح بأن لغرامك وميض خاص.... ¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥ ما فائدة البكاء وقلبها تحطم إلى أشلاء؟ تراه ماكث أمامها يريد البكاء على حالتهم تلك، يريد شن المعارك مثل معارك قلبه يريد تغطية جسدها من أثر ملابسها الممزقة ،وهم ينظرون إليها كالوحوش ينظر إليها وكأنها النظرة الأخيرة نظرة حملت الكثير والكثير من المعانى ،نظرة وداع... إشتياق ...خذلان... عتاب ،أيهما يقصد بتلك النظرات ولكن النظرة الغالبة هى تشجيعها على قتله، حَثها على إنقاذ نفسها ،وإنقاذ ابنها ،الوقت سينتهي ،سترى ابنها يموت أمام عيناها ،كيف تتحمل رجاء ابنها بأن تنقذه،كيف تتحمل قتل زوجها أمانها بيديها وهي التي لم ترحمه وسددت له الاتهامات ،باقي دقيقتين لا يوجد مجال للتفكير ،وهو يشجعها ان تصوب عليه ذلك الرصاص اللعين،أغمضت عيونها بمرارة كيف يطلبون منها قتله وهو الذى انقذها ،كيف لهم ،أمسكت السلاح في يديها المرتعشة ،تراه يحسها على قتله كيف تفع
بريئه فى احضان جريئه by AlaaAhmed452252
AlaaAhmed452252
  • WpView
    Reads 56,074
  • WpVote
    Votes 617
  • WpPart
    Parts 11
انها قصه رومانسيه احداثها مشوقه جدا الكاتبه صحبتى ودى اول حاجه تكتبها فأرجوكم القراءة للاخر
سجينة القصر (مكتملة) by dodo24680
dodo24680
  • WpView
    Reads 57,338
  • WpVote
    Votes 1,153
  • WpPart
    Parts 15
تدور احداث الرواية حول فتاة تتعرض لظلم من قبل والدها الذي دمر حياتها فاصبحت سجينة ذلك القاسي الطباع لا توجد الرحمة في قاموس حياته ..هدفه الوحيد تعذيبها والانتقام مما فعله والدها بعائلته..هل سوف يلين ذلك القاسي مع تلك البريئة أم يبقى يعذبها حتى الموت .. هل سوف يقع في حبها أم سوف يبقى يكرهها ويتلذذ بانتقامه ..هذا ما سوف نكتشفه..ضع كل شيء من يدك وأدخل معي في عالما آخر مليء بالكره والتشويق والحب ملاحظة: قد تحتوي الرواية على بعض المشاهد القاسية والجريئة للبالغين فقط #18
أمٌ بديلة by --nadjma--
--nadjma--
  • WpView
    Reads 2,770,156
  • WpVote
    Votes 58,591
  • WpPart
    Parts 46
تعلقت بإبنته طفلته الصغيرة الوحيدة ، اضحت بعين الصغيرة أما تقتدى بها فتزوجته بصفقة ظاهرية لكنها اخفت خلفها حبا من طرف واحد فكيف ستكون الحياة بينهما ..
غيم أسود .. وبدايات شتاء ( مكتملة ) by kahrmann88
kahrmann88
  • WpView
    Reads 214,700
  • WpVote
    Votes 10,507
  • WpPart
    Parts 44
تأليف الأخوات كهرمان ذات ليلة والغيوم سوداء والشتاء ينذر بزحفه نحو المدينة .. هنالك صرخات مزقة ذاك السكون لكن لم يكن هنالك مغيث لهن أمام جبروت الانتقام وقسوته لذنباً لم يقترفنه ... ليلة مظلمة وثقيلة بظلالها مرت على ثلاثتهن قلبت حياتهن رأسا على عقب .. ملك طفلة بالكاد بلغت الخامسة عشرة ...أميره عروس تستعد لتزف لابن عمها حامد .. الدكتوره روان تخرجت منذ عام نذرت حياتها لمرضاها ، لكن كان قدرهن أن يتحملن ذنباً ليس بذنبهن . الرواية متوفرة pdf .. اللي حابه أرسلها الرواية ع خاص تجيني . ( الجزء الاول / مكتمل ✔ ) ( الجزء الثاني / مكتمل ✔ )
إلا طلاق المعتوه! by Dina0Ibrahim
Dina0Ibrahim
  • WpView
    Reads 204,169
  • WpVote
    Votes 11,366
  • WpPart
    Parts 10
نوفيلا كوميدي لايت 💚💚 عمل ضمن احتفالية موقع إبداع الالكتروني ❤ للكاتبة دينا إبراهيم
ربع دستة ظباط بقلم / اسماء جمال by user31747715
user31747715
  • WpView
    Reads 1,734,399
  • WpVote
    Votes 71,282
  • WpPart
    Parts 75
اكشن
وتحررت من قيودي... للكاتبة مريم عمرو  by ShaimaaGonna
ShaimaaGonna
  • WpView
    Reads 10,813
  • WpVote
    Votes 257
  • WpPart
    Parts 5
جميع الحقوق محفوظة للكاتبة ممنوع النقل والاقتباس ما هذه الغرفة؟...لا أرى شيئًا! هل هي مظلمة؟ أم أنا كفيفة؟ أدركتُ أنني مبصرة حينما رأيتُ خطًا مستقيمًا للضوء يبدد ظلام الغرفة قليلًا. أخذت أتحسس الأشياء من حولي بحذر، أريد أن أعرف أين أنا..وما الفائدة من وجودي في هذه الغرفة؟ انعقد حاجبايَ الرفيعان باستغراب حينما أدركت أنني لا أستطيع لَمْس أي شيء.. بل لا أستطيع تحريك يديّ أو قدميَّ من الأساس؛ لأنني ببساطة...مقيدة! سمعتُ صوت سير أقدام في الغرفة تتجه نحوي، فاتسعت حدقتا عيني برعب، ألستُ وحدي في الغرفة؟! ظللتُ أطلب النجدة علّ هذا الكائن الموجود معي يستجيب لندائي ويحرر قيودي، فلم يكن هناك إجابة سوى الصمت التام. ألجمت الصدمة لساني حينما صفعني ذلك الكائن على وجهي...أخذت أحاول الصراخ بأعلى صوتي لينجدني أحدهم...ولكن صوتي لم يخرج من بين شفتيّ وكأن لساني مقيد هو الآخر! ظللت أحاول بكل قوتي أن أقطع ذلك الحبل الذي يقيدني، كلما كنت أحاول كنتُ أتألم، وكلما كنت أقترب من التحرر كان الألم يزداد في جسدي كله، لم أعد أستطيع المقاومة، فانهارت قواي. ظلت الأسئلة تطاردني في مخيلتي...هل سأقوى على التحرر من تلك القيود؟! أم سأظل أسيرتها إلى الأبد؟! #وتحررت_من_قيودي #مريم_عمرو