راح يكون عن الصور المحششة الكورررية

تايهيونغ يلتقي بحب طفولته وتكون المفاجأة......... في القصة وهي عبارة عن قصة قصيرة عن كيم تايهيونغ والقارئة بيون هيجين

القصه تصنيف رعب مصاصي دماء +13 الابطال:كيم تايهيونغ جيون هانا

سوجين/ تايهيونغ .

- كيف اعود لكوني مين يونقي مجدداً !

اكتب روايتي هنا وهي تتعلق عن فتاه فقدت الامل بالحياه بعد وفاة عائلتها ليس لديها سوى صديقتها التي تجبرها على الدراسه والاستمرار في الحياه ! لا تحب شفقة احد او رحمته عليها ، تفضل الانعزال ولكن تقابل أشخاص يغيرون حياتها ! يعيدون الحياه لعينيها هناك بعض المواقف السعيدة والمضحكة والحزينه ايضا .. اتمنى ان تستمتعون معي وتدعمونني 💗 الابطال : تايهيونغ : يملك ملامح بادره والكل ينعته بالمغرور والمتكبر ولكنه محبوب من قبل الفتيات ، لعوب ، يفضّل ان يكون وحيدا عادةً ، يحب يوجين ولكنه يكابر حتى انه لا يعترف لنفسه بذلك ، ف ال 21 من عمره يدرس مع يوجين فالجامعه ، يكن الكرهه والحب لجونغكوك إثر ماضيهم المؤلم معاً ، جونغكوك ابن خاله. يوجين : فتاه جميله قصيره ذات شعر منسدل يصل الى كتفيها ، بريئه تحب الحياه وتهتم بالرسم كثيرا تتغير حياتها بين ليله وضحاها ، في ال 20 من عمرها تدرس بالجامعه مع تايهيونغ ، تعيش وحدها في بيت عائلتها الذين توفوا ، البيت كبير ولكنها لا تستخدم الدور العلوي لكي لا تتذكر الماضي تعيش ف الأسفل مع لوحتها واقلامها فقط. جونغكوك : حيوي نشيط ولكنه يواجه المشاكل دائما نظرته للحياه ايجابيه يحب تكوين الصداقات، من عائله غنيه ولكنه يعيش لوحده مبتعدا عن عائلته وعن املاكهم ونفوذهم ، ينتهي به المطاف للم

*زواج اجباري*حزن*برود*

هذا حشيش لبانقتان يعني زي حقائق اكسو كل بارت انزل فيه اربع حشيشات او خمس كذا يعني فهمتوا*شرحي مخردع*

عندما يتحول الحب إلى هوس عندما يدفعك جنونك لفعل شيء خطأ من أجل تحقيق مرادك ولكن عندما تتخلى عنه و تفكر بنسيانه يرجع بالظهور أمامك اذن هذا هو قدرك . نبذه عن الراويه ^ - انا لست خادمه وافعل ما اريد - إذن ماذا تريدين مني؟ - لانني احبك كثيرا كثيرا كثيرا - وأنا أكرهك ايتها الساسانغ اللعينه تايهيونغ & كيم شين حصلت على 1# في فان تاريخ النشر. ....18/ديسمبر /2017 تاريخ الانتهاء. ..20 / ديسمبر / 2017

هو من عائلة غنية! هي من عائلة فقيرة! هو وريث!! هي عادية! هو مغرور! هي طيبة القلب! هو لا يعرف فنون القتال! هي لها العلم بكل أنواع فنون القتال! فكيف سيلتقي هذان القلبان يا ترى؟