أبي أنام بحضنك و أقول ما كفاني حضنك ضمني لك حيل
فيصل : ترجييني يا ميهاف اتزوجك ميهاف واقفة بضعف وبين نارين نار الذل من فيصل ونار ذل اهلها نزلت دموع القهر على وجهها واهتز جسمها من البكاء فيصل الي هزت دموع ميهاف حتى الصميم من غير شعور كان بيرفع يده يمسحها لكن طيف مازن مر قدامة و الحزن الي في عيون اختة على ولدها ها من غير اهانة ميهاف له وقفت حاجز بينه وبينها نفض شعور...