?
5 stories
| I Hate You , I Love You || BBH by Exogirl111
Exogirl111
  • WpView
    Reads 25,165
  • WpVote
    Votes 1,707
  • WpPart
    Parts 11
" من شروط العقد انكى ملكي لستة أشهر " " انت مخطا انا لن أكون ملكك انا فقط سوف آكون السكيرتيرة المؤقتة الخاصة بك " ~~ " أكره ملل الشركات لذلك هل نجعله أشد متعة و نتراهن على شئ ؟" " و ما هو هذا الرهان ؟ " " انا بيون بيكهيون سوف اوقعك بحبى يا فتاة " " و أن خسرت ؟ " " سوف أحقق أمنية من امانيكي " !!
ESCAPE  by -ruiiv
-ruiiv
  • WpView
    Reads 243,907
  • WpVote
    Votes 21,119
  • WpPart
    Parts 29
أرجحتُ الفرار معكِ من أيدي العدالة هرِعًا أن تؤذيكِ الحياةُ فـ يتأذى مابيّن أضلعي.
Black Pearl || اللُؤلُؤة السّـودَاءٖ by Real_Nana
Real_Nana
  • WpView
    Reads 1,501,473
  • WpVote
    Votes 139,134
  • WpPart
    Parts 55
عـِطرُكِ لـَا يَـزالُ سَمـيِكًا...يَـربِطُ قَـدَمِي...أَنـَا كَـالعَبْدِ لأَحْـلامِك! كَزهـرَةٍ وحـِيدةٍ تَـنمُو فـِي الظّـلامِ.. نـَظراتُـكِ بـَاردَةٌ كَـالثّلـج... كَنـجمَةٍ مُخـبأَةٍ فـِي الأعـمَاق...كَلُـغـزٍ لـا نِهـَاية لـهُ...كَذاكِـرة ضـَبابـية... فـيِ مَكَـانٍ سِـريْ تـُوجَدُ لُـؤْلـؤَتـي الـسّوْداء..! ©جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة الرواية لا أسمح بالإقتباس و لا بأخد الفكرة و تغيير الأبطال و لا بالترجمة لأي لغة كانت و لا لتحويلها إلى رواية مثلية و لا لتغيير الأبطال و لا أخد الرواية بأي شكل من الأشكال. -
مَعْبُودَة الْشَيطَانْ||oh.s by viola_blanca
viola_blanca
  • WpView
    Reads 234,564
  • WpVote
    Votes 17,205
  • WpPart
    Parts 24
بعالم موازي ، قد نحظى بحرية لم نحلم بها من قبل ، قد نجد كيان لم نجد مثله بأرض الواقع. ربما أرض الواقع لم يكن المكان المناسب لنا ، ربما بدايتنا لم تتم بشكل لائق. بعالم موازي ، قد تعجبك حمرة عيناي التي كانت تخيفك ، قد يُسمح لنا بإطلاق العنان لأجنحتنا. ربما تسمحِ لي برتبة أعلى من جندي مجهول مهمش. ربما لم أكن نجم في سماء ليلتك المعتمة ، ولكنني وددت أن اكون شمس نهارك. بعالم موازي،قد يجتمع نصفان إفترقا منذ سنين.
Marionette||مَاريُونَت by viola_blanca
viola_blanca
  • WpView
    Reads 15,470
  • WpVote
    Votes 927
  • WpPart
    Parts 3
كَانَتْ دُمْيَتَهُ الْمُفَضَلَة،حَرَصَ عَلَىَ ألَا يُقَدِم أي عَرضٍ بِدُونِهَا. أتْقَنَ تَحْرِيكَ خِيوطِها بَينَ أنَامِله،و أحَبَ شِعُورَ الّسَعَادَة الْذِي كَانَ يَغْمُرُه حِينَهَا. كَانَتْ جُزْء لَا يَتَجَزء مِن يَومِهِ،عَلَىَ الّرََغْم أنَهُ يُدْرِك أنهَا مُجَرَد دُمْيَة إلّا أنهَا كَانَتْ بِمَثَابَة حَبِيبَتُه الْتِي لَن يَخُونَها أو يُفَضِل عَلَيهَا غَيرِهَا. لَطَالَمَا كَانَت تُشبِه حَبِيبتُه،و لَطالمَا أحَب أن يَنظُر لِمَلامِح تِلكَ الّدُميَة ليَتذَكر حَبيبَتُه الّراحِلَة. صَنَعَ لِنفسُه ذَلِك الّسَراب و احتَبسَ بِداخِلُه،و كَانتْ تِلكَ الّدُميَة هِي الْأنِيس الْوحِيد الْذِي بَاتَ مَعهُ فِي وِحدَتُه. قَلْبُه يُؤلِمُه عِندَما يَتخَيَل أنهُ قَد يَفقِد تِلكَ الّدُميَة يَوماً،لَم تَكُن مُجرَد مَاريُونَت بالنِسبَةِ لَهُ وتَعَاهَد ألَا يَتَلاعَب بخِيُوطِها أحدٌ غَيره. تَمَنىَ لَو تِلكَ الّدُميَة تَدب بِها الّرَوح يَوماً؛لِتَتَمَكن مِن مُواسَاتِه والْبَقاء بِجَانِبه،كَانَ ذَلِك الّشَخْص الْمُنْعَزِل دَومَاً وأرَادَ نَجْماً يُنِير سَمَاء وِحدَتُه. ولَكِن مَاذَا لَو تَحقَقت أمْنِيَته؟ مَاذَا لَو أصْبَحَت تِلكَ الّدُميَة لَيسَت مُجَرَد مَاريُونَت يَتَحك