سامحيني 🍃
هازان شامكيران التي بقيت وحيدة بعد ان تركتها عائلتها و تخلى عنها حبيبها بسبب ...... تابعو الأحداث لتعرفو السبب و كيف استطاعت هازان الوقوف على قدميها من جديد
هازان شامكيران التي بقيت وحيدة بعد ان تركتها عائلتها و تخلى عنها حبيبها بسبب ...... تابعو الأحداث لتعرفو السبب و كيف استطاعت هازان الوقوف على قدميها من جديد
قصة رومانسيه مؤلمة تدور احداثها حول شخصين لم يكن القدر حليفا لهما فتشتتا لتكون طريقهما صعبة فهل ستكون نهاية حبهما منصفة؟ لا تنسو الاشتراك والتفاعل والفوت ليصلكم مني كل جديد وشكرا 🤩
حسِبتهُ حدثًا عابرًا ،يمرّ، مرور الكرام ...مثلما تمر أحداثٌ كثيرة تلامس الحواس ملامسة سطحية لا تترك بعدها اي اثر ...ضَنّ أنها رياح موسمية و أن حالته ماهي الا وعكة صحية ستمر مثلها مثل زكام الشتوية ....لا هو كان حدث عابر و لا هي كانت رياح موسمية ......و خابت الضنون بين هذا و هذه ياغيز و هازان في حلة جديدة ......
القصة تحتوي على مشاهد🔞 تدور أحداث القصة في ضل نهاية الحرب العالمية الثانية...و المعارك التي شهدتها مدينة ازمير... الكره و العداوة بين البطلين ياز ز هزان ستتحول إلى عشق كبير ... تحدى الزمن و الموت..... مشهد........كان الوقت متأخرا عندما عاد ياز إلى القصر..فكره كان مشغولا بما اخبره به المحامي خلدون....لكن لما دخل غرفته...
Sinan reveals his true face and threatens Hazan with the biggest secret they have. She accepts to marry him in order to keep the Kerime secret safe. The day of the wedding, Kerime comes and threatens to kill Hazan to stop his son's suffering. Yağız gets in the middle and, to protect him, Hazan reveals the truth in fro...
هازان. تحت وطأة الواقع قررت الزواج من سنان الأخ الأصغر حتى ترفع أسهم شركتها الصغيرة وتزدهر أعمالها. كانت اتفاقية زواج ونسب لا أكثر. "من أجل نجاح الشركة" قالت لنفسها. كان هذا قبل أن تلتقي الأخ الأكبر ياغيز ايجامان. لم تكن تعرف أنها ستتزوج باتفاقية زواج مع الأخ الأصغر، لتسقط في شباك الأخ الأكبر ياغيز.
توقفت للحظة، اجالت نظرها بتفاصيل وجهه الجميل الذي زينته الشامات المتناثرة هنا وهناك، مدت يدها المرتعشة بلطف لكي لا توقضه، هناك شعور قوي داخلها يدفعها لتلمس هذه التفاصيل الدقيقة بكلتا يديها، مررت اصابعها برقة متحسسة كل مكان في وجهه لتستقر اخيرا فوق شفتيه الرقيقتين اللتان بالكاد كانتا تضهران، اغمضت عينيها وشردت مسترجعة...