عشق البدوي
احيانا نرسم حياة لنا حياة دافئه او حياة هادئه تشبه انفسنا ولكن.. تأتي الأيام فتمحي مارسمنا وتأخذنا الى حيث لانعلم .... كنت دائما اتسائل ماهوو شعور الحب؟ الى ان عشته وانا لا اعرفه ولكن وقعت فيه
احيانا نرسم حياة لنا حياة دافئه او حياة هادئه تشبه انفسنا ولكن.. تأتي الأيام فتمحي مارسمنا وتأخذنا الى حيث لانعلم .... كنت دائما اتسائل ماهوو شعور الحب؟ الى ان عشته وانا لا اعرفه ولكن وقعت فيه
زواج غير معلن عنه .. جراحات الماضي تعودُ من جديد, فتاة في حيره بين رجلين والبقية تاتي
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
حرمتُ من مستقبلي وحياتي .. وأجبرت ع العيش كما يريدون لكي يسددو الثمن لذنب ليس ذنبي .. فمن سيدفع الثمن ؟؟ روايـة حقيقية (للكاتبـة شمس)
اجتماعيه ... حقيقة ... تتناول جوانب. مهمه من حياتنا وتلامس واقعنا الاجتماعي. عن. الاختلاف. بالتربيه بين. الذكور والإناث سندخل. من الأبواب. الى البيوت. المغلقه. ونرى. مصير اهلها. ... والعلاقات العائلية. التي. تتراوح بين الحب. والكره والاخوه الصافية ... عن غيرة النساء. وصبر النساء عن الحب من طرف واحد ... عن ح...
ها أنا قد بدأت مسيرتي بين غابات الدنيا ووحوشها ** وها انا اترك اثر في كل خطوة للامام لكونها درس !! وليست للعودة ...؟؟
هي طفلة تخلت عنها الطفولة وهو فارسٌ جاء لينقذها من أحضان الموت وحوش بشرية تحاوطها من جميع الجهات فتاة كان الخوف رفيق دربها الدائم قد تركها النسيان في منتصف الطريق كل هذا واكثر ستتابعونه في قصة "سرى" من (أعد لي حياتي) مروة المحمداوي
حسناوات بلا حظ يبتلين بذنب ارتكبته والدتهن ،يقعن في شباك الغرام وللقدر رأي اخر فهل من انصاف بحق من عانين اليتم وهن لسن يتيمات.
يكفيني كل ما أهديتيهِ لي لقد اكتفيت من غدرك وخيانتك ... من ألمكِ وأوجاعكِ .. كم كان صعباً رؤيتي لكِ بذالك المنظر البشع وبكل صلافةً تعتذرين ... كم وددتُ الشرب من دمائكِ لكي اشفي غليلي لم يكن ما أرتكبتهُ جريمةً ولا ذنباً.. كل ما فعلتهُ هو غسلاً لعاركِ الذي اهديتني إياه .. فوداعاً والى الجحيم ملقاكِ يامن وثقت بها واعطي...
"قد إقتلعتُكَ وجُبروتكَ من فؤادي كما تقتلعُ الأُم بذرةَ الحرام من أحشائها ، تتألمُ وهيَ تخلعُ نفساً من روحِها ولكن ماباليد حيلة .. هكذا أصبحتُ أنا ! .. فهل تعتقدُ أنَّ حنيني إليكَ قادرٌ على تحطيم أسوارِ البلادةِ التي بنيتها من شِتات روحي المحطمةِ منك ؟ ."