"إذا كنتُ أنا بيكاسو، فأنتَ ستكون ديبوسي" -بيكاسو: رسام ونحات وفنان تشكيلي اسباني شهير. -ديبوسي: واحد من أهم وأشهر مؤلفي الموسيقى في فرنسا. شيءٌ ما تحتَ المطر؛ حيثُ يلتقيان فقط عندما تُمطر تايكوك في الأرجاء 🌈 * .. * . {قصة مُترجمة / الكاتبة @honeyoon}

انا وَانتَ ، اتعرِف من نحنُ في الحُب؟. نحنُ من لايترُك سوء الدنيا ياقتهُما. نحنُ من اجتمعَ كل ماعلَى الارضِ مُحاولاً بمقت تفريقهُما. ونحنُ من لم نفترق! من عجزا عن الافتراق، فنحنُ لاننتهِي مهما حدثَ، حتى لو اردنا ذلك لن ننتهِي!، لن يطلق الحُب سراحنا، تخيّل انه لن يفعل. حتَى يصلب احدُنا ، فيتبعهُ الآخَر.. وتجرِي دمائنا علَى بُستانِ اهلكهُ الجفافِ ، فيُزهِر..وتحكِي الأزهار عنا مُخلدة إيانا للأبد. تحكي اَننا نحنُ من لا نفترق حتى عندما نموت. من نلتقِي اِلى اللانهائية. - - فانفيك لليونسوك. توب؛ هوسوك. تحذير ⚠️ رواية مأساوية، يحتوي هذا العمل على العنف والكآبة، مقطع جنسي، اذا لم يكن يناسبك الاتدخل، +16

كانت عائلتا جونغكوك وجيمين أعداء لعقود من الزمن ، تغمرهم حياة يملئها الثراء والنجاح . لقد تم تربيتهما ، منذ ولادتهما ، بأن لا يشعران إلاّ بالإستياء والكراهية لبعضهما البعض..على الرغم من معرفتهما بأنه لا يُسمح لهما بالتواصل ،حيث من المفترض أن يكونا متنافسين وليس أكثر من ذلك - لكن لا يمكنهما منع انفسهما من العودة إلى بعضهما البعض. على مر السنين ، منذ أن كانا مراهقين ، لا يمكنهما إنكار الإنجذاب الشديد الذي يشعران به تجاه بعضهما البعض. *** تحتوي هذه الرواية على:مشاهد+18,علاقات مثلية إن لم يناسبك المحتوى الرجاء التوقف عن القراءة.. ***

ألوان الريح.. بدأ الأمر مع بارك جيمين ، إبن الجنرال الذي تلقى عرض زواج من الأمير الأكبر جيون. كان غاضباً من علاقته السابقة ، ووافق على الزواج من الأمير فقط ليكتشف بأنه أعمى.. مع تقدم حياته في القصر ، كان يكتشف أحلك الأسرار, أحدها حقيقة أن فقدان بصر جونغكوك لم يكن مجرد مصادفة. وجد نفسه أقرب إلى جونغكوك ولا يريد أبداً ترك جانبه ، اعتقد جيمين بأنه يستطيع الحب مرة أخرى.. ولكن وسط هذه الأسرار والسحر والقلوب المكسورة ، هل سيتمكن من إنقاذ جونغكوك من الشر الذي يحيط به؟ *** تحتوي هذه الرواية على :علاقات مثلية..مشاهد +18 لذا إن لم يعجبك المحتوى, الرجاء التوقف عن القراءة. *** هذه الرواية مترجمة.. للإطلاع على الرواية الأصلية الرجاء تفقد إسم الكاتبة @jikookcapuccino في التاغز.