June Miller, belle jeune femme de 25 ans indépendante et dynamique, intègre l'entreprise d'un des plus grands magazines de tous les Etat-Unis. Elle fait alors la rencontre d'un patron, Liam Carter, froid et désagréable avec ses employés. Mais c'est sans compter que June ne va pas se laisser faire et va riposter. Qui a dit qu'il était facile d'aimer ? 05/08/16 - 01/04/2017 Correction : 9/03/2018 - #820 dans la catégorie Roman d'Amour.(20/08/16) #22 dans la catégorie Roman d'Amour.(06/10/16) #14 dans la catégorie Roman d'Amour.(18/11/16) #11 dans la catégorie Roman d'Amour.(22/08/17) #7 dans la catégorie Roman d'Amour.(24/09/17)

كنت سعيدة هكذا ابدأ بالكتابة الاني كنت اسعد انسانه في احلى ثوب و احلى مكان مع الشخص الذي كان حلم ا كل فتاة عيناه زرقوان زرقة البحر غامضتان و حدتان ذو انف حاد دال على غرور و كبرياء و علو اسمر شرقي ذو لحية سوداء جماله اسرني طويل القامة ذو جسم رياضي انا فتاة "غنجاء " كما يقال لي نحيفة سواد عيناي دالتان على الغموض فيا طويلة القامة ذات شعر و كان هو رجل اعمال كان قد عقد صفقة مع مدير الشركة التي كنت اشتغل فيها التقينا حينها نضراته الحادة اخترقت جسدي النحيف لقد اضهر انه معجب بي و في ليلة من ليالي الخوالي اتصل بي و دعاني الي العشاء و اعلن حبه لي انا لا انكر اني اعجبت بشكله الجذاب و بمكانته الاجتماعية و لشخصيته فوافقت في البداية قضيت معه ايام لا انكر انها كانت جميلة فهو يغمرني بحبه دائما و في يوم كانت المفاجئة حينها طلب يدي لزواج و لشدة ذهولي وفقت من الزواج منه باشرت في تحضير لزواج لذالك اليوم الموعود الذي تحلم بيه كل فتاه كان كل شي على ما يرام حان موعد عقد القلوب حينها كنت انا في اجمل حلة و هو جذاب له جاذبيه خاصة ميزته عن كل الرجال حينها و عندما سألني المأذون عن موافقتي خطرت لي مئات الافكار فأنا لا احبه انما الامر يقتصر على الاعجاب و كنت متأكدة بأني لن احبه انا لم اعرف طعم الحب قط احسست بسرعة الاحداث و ك

أتعلم ! - أتعلم إني أتفقد هاتفي في الدقيقة مئات المرات لعلني أجد رسالة مِنك تَجبر بها خاطري وقلبي المكسور ، أتعلم أنني أتلهف كُلما سَمعت جرس هاتفي مُعلناً عن رسالة جديدة وأشعر بخيبة أمل عندما أجدك لم تُرسل لي شئ ، أتعلم أني كلما يحدث لي شئيا يُسعدني أتذكرك فجاة لا أعلم كيف ولا حتي لماذا ولاكنك تأتي في ذاكرتي بسرعة البرق وأبتسم إبتسامة تَحمل حُزن وبكاء كثير من الليالي بَمفردي ، أيحزنك ما أصبحنا عليه الآن كما يُحزنني ! أتهتم بِما أشعر به ! أتَجدني في بالك ف بعض الأحيان ! أتتذكر وجودي كُنت بجانبك حينما كُنت وحيداً كُنت جيشك الذي تواجهه به العالم كل يوم ، أتتذكر ! أتتذكر عهدك لي ! أتتذكر ما مَاررنا بِه سوياً ! اليوم هو اليوم السابع عشر ونحن هكذا بهذا الحال ، ألم تَمل مِن كل هذا ! ولكني بعد كل هذا لم يَخب ظَني بكَ بعد وأشعر أنك ستأتي عما قريب وتعتذر عن كل ما مَررت به وأنت لستَ هنا ، لا أعلم لماذا أشعر هكذا ولاكني أعلم أنك لن تَخذل قلبي أبدا وسأنتظرك .💙

ﺷﺎﻧﻴﻮﻝ:ﻣﺪﻳﺮ ﺷﺮﻛﺔ ﺍﺯﻳﺎء ﺷﻴﻦ ﻫﺎﻱ : ﻣﺼﻤﻤﺔ ﺍﻻﺯﻳﺎء ﺍﻻﺳﺎﺳﻴﺔ ﻟﻠﺸﺮﻛﺔ ﺟﻮﻳﻮ:ﺍﻟﺴﻜﺮﺗﻴﺮﺓ ﺍﻟﺨﺎﺻﺔﻟﻠﻤﺪﻳﺮ ﺻﺪﻳﻘﺔ ﺷﻴﻦ ﻫﺎﻱ ﺍﻟﻤﻘﺮﺑﺔﻭ ﺷﺮﻳﻜﺎﺗﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ ﺑﻴﻜﻬﻴﻮﻥ:ﺻﺪﻳﻖ ﺷﺎﻧﻴﻮﻝ

بعد 7 سنوات من الفراق يلتقون ولكن بشخصيات جديدة البطلتان نور(جهاد) و إلهام(عهد) أشهر شرطيتان في العالم الملقبتان ب سواد الليل و رعد (آسر)وصخر (سيف)أشهر مفيوزيان في العالم الملقبان بالشيطان مفقلبهومش الرحمة ولكن واش الحب غادي يلعب الدور ديالو و بالاخص فاش غيتلاقاو بحب طفولتهم تابعوا لقصة لي كتحمل فطياتها العديد من الأحداث المشوقة لي غتقلب حياة أبطالنا رأسا على عقب

هاي حبيباتي هده اول رواية لي اتمنى ان تعجبكم في اخر صفحة. اكتبوا رايكم احبكم . اصعب فترة في حياتك هي سن مراهقة تحس بانك وحيد لا احد يهتم لامرك ولكن شعورنا يكون كدب احس به كما تحسون ولكن أغلبية يفقدون امل ويستسلمون لكنكم تفعلون تدالخطأ انا متلكم ابكي ليلا ونهار ولكن ما فائدة لم تبقى الدموع تفيدني لقد اصبحت جافة لا احس ولكن هناك منبع لامل لي هم روحي حياتي تدور حولهم احبهم لدرجة اللعنة حبي لهم لا يوصف...ستوب طولت عليكم اليكم مع رواية

اول رواية لي نتمنى دعمكم كشروداتي نحبكم 💓💓💓

منذ قديم الزمان عرفت أسطورة بارزة تتمحور حول الصراع القائم بين الذ الاعداء واكثرهم شراسة بين الأجناس ..بعبارة أخرى المستذئبون 🐺 ومصاصو الدماء 🧛 كل يبرز قوته وهيمنته ،،عظمته وسلطته،، غضبه ولهيب حدود منطقته أما أن يبيد أحد الطرفين أو يباد 🍁❌ حيث قتل الكثير من خلال الحروب القائمة إلى أن توصلو الى حل وهو اقتسام الأرض والغابة وبناء سور كبير نصف للمستذئبين والنصف الاخر لمصاصي الدماء وان وخالف احد هذا القانون فسيكون في مشكلة وبذالك تخمد الحرب لسنوات إلا أن تتسلل ابنة الحاكم خلف السور بدافع الفضول وتطئ ارض المستذئبين ليمسكوا بها متلبسة ••• ترى ماذا سيحدث بعدها ياترى !.. تقدم عرض لأهم الشخصيات البارزة 🌸 ايلكر 💣 * eLkare *" ولي العهد ..اكبر الاولاد الشرعيين مصاص دماء من العيار الثقيل وأقصد بذالك أنه قاتل محترف وعدواني جدا ذو بشرة بيضاء وشعر اسود قاتم كسواد الليل ..ذو اعين سود حادة للغاية يختبئ خلفهما كل الشر ..طويل ذو جسد قوي جميل .." دآن 🐺*Dan*" شاب وسيم ذو شعر بني وعيون زرقاء أبيض البشرة ايضا وهو أحد المستذئبين يتميز بالمرح والبساطة " ريحآنة 🌸*Rihanna-yana*" تلقب ايضا بيانآ كإسم لتدليعها معروفة به أميرة ابنة ملك مصاصي الدماء الوحيدة تتميز بالطيبة والرقة الجمال والأنوثة العفوية واللطافة عكس ج

. كانت تلك الفتاة تركض بشكل راقص فوق الخشبة ، تارة تقفز و تارة أخرى تسقط ، وكأن خشبة المسرح قد حطمت تمامآ و لا تصلح للرقص ، كانت تحرك أطراف أصابعها على الأرض كأن الزجاج يتناثر على الأرضية ، فقط لمحاكات نوتات البيانو .... -- كانت الأجمل إطلاقا -- ارتدت كثيرا من الأحمر و شيئآ من الأسود ، لبرهة تتأكد أنهما لونان مستلخصان من القسوة ، لكن بدى أنها تستمتع فقد نسيت وجود جمهور و لجنة ، عمال تقنيين وأيضا نسيت وجودي . أنا . - كاتبها المفضل - اعتزلت الرقص مند زمن طويل واقسمت أن لا تعاوده ، أقسمت أنها لن تتمايل على أطراف أصابعها مجددآ ، لن تراقصه إلآ حينما يدق منتصف الليل ، فإن لها مواعيد مع الموسيقى ترتسم في خيالها خشبة المسرح ، وتصنع من أكاذيب كثير .... حقيقة . بيضاء بثوب أحمر ووشاح فروي أسود تعاند الموسيقى وتلهب دماء عروقها حتى تجمد تدوس الأشواك و الزجاج و تستمتع بالألم ، يائسة الإيقاع تبكي و تبتسم ، تحيى و تحتضر ، الملاك الذي بداخله ألف صراع ساحة بتفكيرها ولا تستيقظ إلا بدمعة باردة على الخد تعانق وسادتها قبل النوم لتفيق و الوسادة فارقتها بعيدا عن اليد تكتفي بمقاتلة كبريائها ليلا و مخاطبة ضميرها صباحا و عدته انها لن تكتفي حتى تنتقم ولو أن هذا سيزيدها جراحا شقراء في منتصف الليل ، على ضوء البدر ترقص شقراء اعتادت الخيبات وورودها أو شكت أن تيبس اعتدت السهر اراقبها من نافذة غرفتها ، في منتصف الليل تتمايل بين أربعة جدران و تكتفي بترديد " نعم انا بخير " أخبريهم أن راقصت منتصف الليل تتألم .. أخبريهم أنها لا تنتمي إلى قلعة الأحزان ومع دالك تتأقلم فقط أخبريهم شيئا ما ، مللت مراقبتك تنحنين لمن يؤديك أخبريهم وإلا فعلت وارقصي في جنازتك ربما اتي لأعزيك .. يا راقصة منتصف الليل ...

سلام^^ قصتي نحكيها على طفلة عاشت حياتها كأنها طفل....تقدرو تقولو مهمشة😣 جهيدة هي لكبيرة تاع دار يعني هي لبكر (مولودة الأولى)... لي ما يتسما(باباها)..تشوكا كي زادت كان حاب يجيه طفل ...مي ربي سبخانو رزقو ب جهيدة ...لي بدلها اسمها ولا يعيطلعا جهاد ...في حقيقة الأمر اسم على مسمى رح تولي تجاهد معاه من هنا بدات قصتها مأسوية باباها انسان نسونجي ...يعبد نسا ...مهمش ولادو مصروف مايصرفش عليهم ...تأمنوا بلي ياكل قدامهم اللحم ودجاج ...ومايعطيلهمش مساكن معذبون في ارض 😢 كبرت جهيدة ولات في سيام تقرا وتخدم على زهرها لمسود .....تخيلوا واش خدمها باباها !! باباها انسان يعبد المادة كان عندو bus خدمها رسوفور فيه...وناس كانوا حاسبينها طفل بويسك كانت قاصة شعرها كي رجال واسمها جهاد مع انو اسمها اسم (مشترك بين انثى وذكر) لكن الحرمان غيرلها شكلها واصبحت كأنها طفل خدمت وتعبت باه اموا تنقص شوية وتجيب حاجة تفرح امها وخاوتها ....مي هاد شي محال يصرا ....كان تخدم oui مي بدون أجرة تعب في لباطل كأنها عبدة ....فاتو ليام وهيا على نفس ريتم .....طلعت لليسي....وهنا تبدا حكايتنااااا شكون يحب يكمل يسمعها يكومونتي ويقولي واش رايو في لبداية تاعها😉