.. الحب عبارة عن رياضيات .. ..هذا هو الحب بالنسبة لبطلة القصة... ..وهذه قصة رومنسية خارجة عن المألوف لفتاة في السنة الاولى من الثانوية فتاة ذكية لا يهمها الرجال .. ..شريرة بعض الشيء لكنها لطيفة وفي يوم ما أتى شاب وأحبها.. ..ولكن الفتاة قد أغلقت قلبها لذا ليس أي رجل يستطيع الفوز بقلبها.. ..وهذا سيكون بمثابة تحدي بالنسبة لهذا الشخص الذي يحبها.. (ملاحظة القصة بالعامية)

كتاب أسود، إن كنت صغير فلا تقترب!!.. خيالي المريض.. بهذا الكتاب المنوع سوف أكتب تفاصيل تعيش صداها بداخيلي .. ليست مجرد خواطر، أو قصص تعيش بي سأخرجها كرواية .. لا بل قصص أتخيل أنها من الممكن أن تحدث لي، أو أشياء في لحظة جنونية أفكر في فعلها.. تابعوها، و ستتفاجئوا حتمًا بما يحمله عقلي من صدًا جنوني خلف ذلك القناع الملائكي العاقل... #ملاحظة لمن هم دون السن القانونية أرجو منكم عدم الإقتراب من هذا الكتاب، لا أريد من أحدكم أن يمتلأ رأسه بهذا الجنون المضلم... التصنيف: حزن، تراجيديا، رعب نفسي، مزيج مابين الواقعية و الخيال...

اذا أمسكت بكومه من التراب وفجاء نفضت هذا التراب من يداك هل يتبقى شي نعم يتبقى ولكن ليس سوى أثار هذا هو حال شغف عمرها كان في 19سنه الذي لم يتبقى منها سوى أثار من شكلها الخارجي والداخلي نعم تغيرت وجدآ جدآ تغيرت كانت لأتعرف الهم والحزن والبكاء كانت كثيرة الكلام لاتفضل الصمت اطلاقآ كانت لاتنحاز للون فقط من الملابس بل تلبس جميع الالوان كانت لا تضع المكياج كل الأوقات كانت لا تضع القفازات السوداء حول ذراعها كانت فتاة بسيط تضحك تلعب تلهو وتغني والآن ليس يوجد بها سوى الألم والأحزان وتجريح نفسها بما هو حاد كانت لاتضع خصل شعرها حول عينها كانت حقآ حقآ ملئيه بالتفاؤل والآن هي ملئيه بالتشاؤم كانت حياتها تشع وتضئ منها الضوء والآن حياتها لأ ترى منها سوى الظلام كانت ليس منضمه لفرقه وفئه تسمي نفسها بالايمو هذه هي شغف التي عمرها التسعة عشر سنه والذي لايعرفها على حقيقتها سوى مراءتها انها كما تسمي نفسها ((ايمو شغف)) اتمنى دعمي ((الروايه تتحدث عن التومبويات × الايمو))