القصه تحكي عن شابه في الثامنه عشر من العمر واسمها لوجينا.. فقدت والديها وعائلتها في حادثه سيارة ولم يتبقي سوي اخيها الصغير جونسون الذي يبلغ من العمر سته عشر عاماً.. لوجينا فتاة مختلفه ولهذا لاتملك اصدقاء كُثر.. فالجميع يبتعد عنها واحيانا يقولون عنها بأنها مجنونه فهي تعشق المغامرة جدا، كما انها فضوليه ومتهورة وجريئه إلي ابعد الحدود وهذا ما يسبب لها الكثير من المشاكل في حياتها ...

عندما تقابل "كارولين بلير" رفيقها ، تدرك أنه الألفا "لوكا رونان ". أكثر المستذئبين ذعرًا وتأثيراً على الجميع . مع مزاجه الذي لا يمكن التنبؤ به والطبيعة التي لا يمكن السيطرة عليها ، ألفا رونان يقرع الخوف في قلوب الجميع. وبسبب هذا ، لا أحد يفكر في الدفاع عن رفيقته تعيسة الحظ عندما خطفها و انتقلت الى مجموعته . عنييدة ومصممة ... كارولين تتحدى كل أمر يوجهه لها. لكن إلى متى ستبقى ناكرة للسحر والشغف اللذان يأتيان مع الألفا الغامض الذي قُدّر لها أن تحب؟ قصة امريكية مترجمة للعربية للكاتبة maybemanhattan جميع الحقوق محفوظة للكاتبة . مع الحفاظ على حقوق الترجمة تشويق _ خيال _ رومانسية _ مستذئب #1 in werewolf Started : 11/07/2018 Ended:

ليس ذنبها انها من عائلة متوحشة لم تحب أبدا طريقة عيشهم قتل أسلحة دماء ابرياء و رجال مسلحين في كل مكان كانت ضعيفة لتحمل تلك الحياة و مع انها لجئت الى خالتها للإبتعاد الى ان حياتها كانت مهددة رجال يتبعنها أين ما ذهبت في الحقيقة لم تدرك ان كان يحاول حمايتها او انه كان الخطر بذاته منذ صغرها واجهت مشاكل كبيرة بسببه كان مهووسا بها يقتل اي رجل يقترب منها كانت متؤكدة انه ليس حبا فوحش بدون قلب مثله مستحيل ان يحب كان يعيش في جحيم كلما أتت لزيارتهم يحاول الابتعاد لكي لا يؤذيها يعرف انه ان فقد السيطرة لن ينقذها احد من بين احضانه ترواده أحاسيس غريبة اتجاهها و كان دائما يحاول إقناع نفسه انه أراد تملكها فقط و طبعا لم يكن يظهر اي شئ فبالنسبة لها كان دارك ابن عمها الرجل الأكثر خطورة و برودة هوايته المفضلة قتل الناس و بالنسبة له كانت ميليسا الصغيرة معذبته الفتاة الوحيدة التي أرادها و لن يحصل عليها. | الرواية تحتوي على مقاطع و ألفاظ لا تناسب الجميع. |

اذهبي الى الجحيم وسأجدكِ! اهربي الى اخر بقعه من الارض وسوف احضركِ! مكانكِ بين أحضاني ورأسكِ يضع فوق صّدري كل ماهو لكِ قد سبق وتوقع بأسمي! ففي النهاية أنتِ لي الى الأبد!. | لمعرفة احداث الرواية .. يجب عليك قرائتها | التصنيف/ غموض - دراما - اكشن - رومنسي -قد تحتوي على ألفاظ بذئية ومشينة لا تناسب البعض (16+) " تأليفي الخاص لا ابيح انقل او حتى الاقتباس منه! " ( اتمنى لكم قراءة ممتعة )

تغادر لورين موطنها هروبا من حب منسي ، وتقرر بدأ حياة جديدة في بريطانيا ... وهناك تقابل رجلا صلبا حديديا يحاول سرقة قلبها بكل طريقة ممكنة .. فتحاول المقاومة بكل ما لديها من قوة ...

🔞(محتوى جنسي)🔞.. رواية فيليب هي جزء من سلسلة روايات (ملوك البحر الابيض) الخاصة بي و تدور القصة حول تاجر المخدرات (فيليب سوليڤان) الذي يخرج من السجن .. بعد خروجه للحياة الطبيعية يعود بقوة من جديد لعالم المافيات و تجارة المخدرات و السلاح و سلسلة من حروب العصابات و محاولته للموازنة بين كونه رئيس عصابة و اب جيد، كل هذا متبوع بأحداث عديدة شيقة ومثيرة، تتضمن الرواية عدد من المقاطع الجنسية و العنيفة الغير مناسبة للقارئين دون 18 سنة. -لا احلل التقليد والسرقة -اي تشابه بسيط بين قصتي وقصص اخرى انا غير مسؤولة عنه لان القصة نابعة من خيالي ، مع الاشارة الى استيحاء بعض الوقائع من احداث حقيقية لكن بحوارات و اسماء مختلفة ارجو التصويت لروايتي وشكرا لكم ..❤

هي اليزابيث فتاة في 21 من عمرها لا تحب الاختلاط مع الناس كانت تعيش مع جدتها في منزل في منطقة معزولة الى ان ... تابعو القصة لمعرفة التتمة و اتمنى ان تعجبكم 😙😙

دائماً ما نسمع ان البطل او الشرير فتى قويٌ ولايسطتيع احد النيل منه لكن ماذا ان كان العكس ماذا ان كان البطل فتاه شريره و من المافيااا!!!

#2_ in romance الحب كالليل مهما حاولت الهرب منه سيحل عليك ...وكما معظم الناس تخاف ظلام الليل فان اكثرهم يخاف لعنة الحب كان بنظره انه لا يوجد شي اسمه الحب .. وان وجد فهو مجرد لعبه عندما يرى من يقعون في الحب من الرجال يقول عنهم ضعفاء وانهم لا يستحقون معنى الرجولة وان كل مافي ظنه ان النساء مجرد شخصيه ثانوية في مسلسل الحياة ماذا ان اتي اليوم الذي يضع فيه الرب قسمته في الوقوع في اللعنة الابديه ماذا ستكون ردة فعله ان قلبه اصبح مسجونا لجنس حواء هل سيغير نظره بشأن الحب ام سيكافح نفسه لكي لا يقع فيه ---------- تضع عصابات العين على نظرها وتبحث عن اولئك الشياطين الثلاثة تقدمت وهي لا ترى شيئا وتتحسس الاشياء التي امامها لتقول "صفق" لتسمع تصفيقا من اعلى السلم صعدت وهي تحاول ان توازن نفسها لتردف الكلمة مرة اخرى " صفقوا مرة اخرى " لتسمع التصفيق وتذهب للمكان توجهت الى احدى الغرف لتمسك مقبض الباب وهي متأكدة ان هناك احد منهم يوجد فيها لتقول " امسكتكم...صفقوا" لتبتسم وهي تتقدم وتتوسع ابتسامتها اكثر عندما تسمع التصفيق لتقترب وهي تمد يداها لتمسك الذي امامها ولكن حالما امسكته تفاجئت انه ليس من الاطفال فهي للتو تحسست عضلات على ما تعتقد ارادت ان تزيل عصابة العين التي تضعها لكنه فاجئها بقبلته الجامحه