ابي والغزلان
اب بسيط يتحمل مسؤوليه اربع بنات ويحارب لأبعاد مغريات الحياه عنهن ولكن ؟
حسناء من الجنوب ، بطل من الفلوجه جمعتهم الدنيا في تكريت في ظل اصعب مرحلة مر بها العراق وهي دخول داعش. ترى هل لهما من الحب نصيب. قصه حقيقيه حب_عاثر بقلمي نورا ناصر
من اجل ان تبتسم النساء.. سأبصُق بوجه الكهنة والشيوخ.. ومن اجل ان يلعب الاطفال.. سألغي دروس (الوطنية والتأريخ) من المدارس سأسرق طابوق المعابد.. وابني بيوتاً للارامل.. سأمسح صفحات النصوص برمتها.. لأكتب مواثيق حقوق الانسان.. لن ابتسم او ارسم.. او آكل او ادخن لن اقبل أي امرأةً او انحني لأي طفل.. الا وقد انتصرت لأصغر دمعة...