ضجيج رجولته يجعل ناموس ما حوله يختل وحشية طبعه تخفي انسان هش يقيم داخل اضلعه لتزوره هي .. بروح راقصة بمﻻمح خمرية تلعن بداخل عطر انوثتها لتجعل ناموسه يختل ...... كيف سيكون مصير ملك قاسي وبارد ومتحجر القلب يقتل ويعذب وتخافه القرى والممالك ... وما مصير تلك اﻻميرة التي يخطفها في يوم زواجها .. بقلم الكاتـبة saraa1995
الفساد وما يُحدث من حروب. الحروب وما تقتل من حب. بطلنا ياتسومي يريد إعادة إمبرطوريته لأمانها القديم. فقد صنّفت كأخطر الإمبرطوريات بعد أن قَتَلَ ابن الامبرطور والده واستيلائه على جميع ممتلكاته يبدأ ياتسومي واخته بجمع فريق ويذهبون بمغامرات عدة.
هي قد نظرت لعينيه وعاهدته أنها ستقتله.. وكانت تلك المصيبة الكبرى التي لم يستطع أيٌ منهما التخلص منها ! ما هو شعورك أن تكون غريباً عن كل شيء ؟ كل ما حولك ليس مخلوقاً لأجلك ، وأي مكانٍ تراه لا يمنحك إحساساً بالانتماء . العالم مظلمٌ بشكلٍ كبير، كل شيء أصبح بالأبيض والأسود . ماذا لو نطقت قسماً ليس لك القدرة على تنفيذه ؟ ...
لما يريد شي كهذا قتلي لدي مئه يوم قبل أن تحدث العاصفه ليست كأي عاصفه فقط اصوات نعيق الغربان يملأ المكان حين يحصل هذا الأمر لا اضمن من سيصمد لكن لست انا من سيسقط أولا هم من بدأوا هذه الحرب وانا من سأنهيها
وبين صدى المدافع وهدير الرصاص وغيوم الدخان. وبجانب حطام قلوب المباني والعمران هناك, نظرت نحوه تلك الرمادية بعنفوان وهو حارس بوابة الموت العابر للمحيطات في خضم زمن الويلات والدمار وجنون بني الانسان حمل بندقية مشاعره وثار ضد اعدائه مناديا بولاء عشقها معلناً لون رايته "عينيها" وبسالة معنوياته "تجمد مشاعرها" واقسم على ال...
منذ متى بدأ الأمر؟ لا أحد يعلم.. هي قصة خيالية .. اختلط الواقع منها بالخيال .. فغبشت أحداثها وامتزجت مع ذلك الضوء القديم .. تحكي عن صديقين .. سمعوا شعرا من شيخ خرف .. وهم لم يدركوا.. أن ذلك الشيخ كان إسطورة .. وأنه سيأخذهم إلى مغامرة أوقعهم فيها القدر.. لكن.. هل هذه هي البداية؟ لا الأمر بدأ قبل...
إختفت أصواتهم والقرية أضحت مقبرةً جماعية و راقبت فريّا سيدة الظلالِ البيضاء بلاءها العظيم بنفسٍ راضية
من أجل البقاء بجانبها إلى الأبد تعاقد مع ساحرة من اجل تعويذة الخلود ليصبحا كلاهما خالدين من ٩٠ عام لا يكبراً لكن يبدوا بأنهم لم يعرفوا بعد الثمن مقابل تعويذة الخلود ( مكتملة ) اربعــة اجزاء من ١٧٠ شابتر كتبتها في بداية عام 2013 أنهيتها : يوم الأربعاء 9/4/2014 الموافق 9/6/1435 نشرتها في واتباد بنهاية عام 2017 تم تغير...
لم اعُد اثق بأحد، امي ..ابي.. جميع الناس وحتى الحُب الذي يُجبرك على الابتسام وتراقص قلبك أنا لم اثق فيه يوماً ، الشيء الوحيد الذي اثق فيه هي وحدتي ..الوحدة الفاحشه التي أصبحت سمفُونية أرق وألم ، كسر قانوني شيئاً ما يوماً.. علقني بالناس ، اصبحتُ احب! ولكن لن اسمح بتام هذا الحُب، فبيئتي ايضاً لن تسمح بتمام هذا الحُب ف...