بلا عنوان
معاناة اهل الموصل مع دولة الخرافة .. و طغيانهم و جبروتهم عليهم .. لا تخلووو من الحب الصادق .. منقولة عن لسان صاحبة القصة ..
معاناة اهل الموصل مع دولة الخرافة .. و طغيانهم و جبروتهم عليهم .. لا تخلووو من الحب الصادق .. منقولة عن لسان صاحبة القصة ..
طائفتان تكون الحاجز بين القلوب لتمنع نمو زهور الحب داخل الفؤاد .. حاولت ان انتشل نفسي من قوقعه لذكريات واضع لخوفي حاجز .. يساعدني على اكمال حياتي ماذا اقول لك واي ذنب اتلبسهه لك وانتَ سبب رجفتي التي تسري في جسدي انت سبب هطول دمعتي انت سبب نضره العجز الذي انضرها لنفسي ربما يوجد شبه بيني وبين اختي وبهذا ضننت ان...
في بؤرة روحه نمت بذرة على حين غفلة من وعيه واخذت اغصانها تمتد وتتشعب حتى لامست اغصانها مركز الشعور لديه ..ّ
رجل الكل يهابه لايخاف من شي اسمه الموت يخفق قلبه وهوه في عمر الخامسه عشر من عمره لاابنت عمه يخطبها لاكن تابعو القصه والتكمله بيها......❤️
قصه اجتماعيه حقيقيه لعائله عراقيه لااحب ان اختصر مضمونها واترك للقاريء معرفة المضمون
احبتهُ.. فتحررت عن كل قيودها لأجله عشقتهُ.. فحاربت الكل من أجله جُنت به... فكذبت الجميع وصدقتهُ حتى تتبعت خطواته نحو الجحيم بقلمي ... زينب ماجد ❤
هناك حياة وعلاقات تتحطم وتنكسر بسبب خذلان احد الطرفين للاخر . فيا ترى هل يمكن استرجاع هذه العلاقات بعد #الخذلان ..
قصه اجتماعيه .. تتحدث عن فتاة عانت بحياتها .. احبها شخص وهي بعمر صغير .. حبا كتب وعده بالعيون .. لكن اجبرت على الزواج بأبن خالها .. وشاء القدر ان تتطلق ويتزوجها من احبها . فهل ستعيش بسعاده وكيف ستكون معاناتها في هذه الحياة .. القصه تتحدث عن حياة كل فتاة ومعاناتها بمجتمعنا قبل وبعد الزواج ❤️
حكمة ذئب لا تأتي من فراغ من الم وجروح من عدة طعنات تأذيت وحدي سقطت وحدي وصنعت عالمي وحدي ..
هي مراهقه .....فجأه تتجرد من كل شيئ ..تجد نفسها لا شيء..... وهو كبير في السن .......يجعل من بيته ملجئاً لها ولكن مهما يكون فهي غريبه في بيته تناديه بـ عمي ويناديها بأبنتي لكن هل ستبقى على هذا النحو .....ام تتحول الى مشاعر حب
ستذكرني في فم كُل امرأة عادية تُخبركَ إنها تُحبك بلا مُقدمات، دون أن يخفق قلبها خمس مرات قبل نُطقها دون أن تتحسس قلبكَ عن بعد وتصدقها... و ستذكُر أسمي لربما في صحوتك، او حتى ثمالتك بين أحضان امرأة باردةً عليك لاتعرفك لاتراكَ في أحلامها لا تشُم رائحتك على بعد شارع ومدينتين واكثر.. ستذكُرني سراً تُخفيهِ حتى عن نف...