في غياهب الظلام
وبجرمٍ لم يرتكبه حكم عليه بالاعدام ، تخلى عنه الجميع ، ولكنه وجد الله انيساً لوحدته "ويالك من خير انيسٍ يا الهي" مَنفِي مِنَ الاثَامِ كملاكٍ بروحِ انسان طاهرٌ مُعقم كرُوحِ غُلامٍ هُو كان، فمَا اللذي اقترفهُ حُسنُ يداهُ ليُحكمَ عليهِ بالعدام؟ (الرواية ستُصّدر كتابياً بعون الله)