قَد تَعتَقِد أنّكَ واقِعٌ فِي الحُب وما أنتَ إلّا غَاِرقٌ فِي الألَم الدّمِيم للدّرَجه التِي أعمَتك عَن فدَاحَة الأَمر الجَسِيم، و قَد تَعتَقِد أنّكَ مُتعَلّق فِي هذَا الحُبِّ وما أنتَ إلّا عَالِقٌ فِي المَاضِي الألِيم الّذِي أخرَجَ مِنكَ روحًا سَودَاءٌ و قَلبٌ لَئيم . (لاري ستايلنسون) Bottom!louis الروايه عنيفه قليلاً و مشؤومه وقد لا تصلُح للبَعض!(18+) مُكتمله بدَأت: 10may 2020 انتَهت: 4sep 2020

"لن يعرف أحداً أبداً ما أشعُر به،لا أحد يعرف شعور أن تكتفي بشخصٍ واحد في حياتك،يكونُ هو قوّتكَ و نقطةُ ضعفك،أن يكونَ هذا الشّخص هو سبب سعادتكَ و يُبعدُ عنكَ كل حُزن تشعر به فقط من كلمه واحده،أنا لستُ مريضاً،أنا فقط واقعٌ في الحُب" 31 DEC 2018

' أخبَرَني مرّةً بأنّهُ يُريد أن يحيا، لا أن يعيش وهو يحلِم بالحياة كانت كُلّ رغبتِه بأن يَعيش كالأشخاص الطبيعيّون، لا أن يدع الخوف يُسيطر عليه رغِب بالإستلقاء على العِشب أسفل أشِعّة الشمس، رغِب بإرتداء الملابِس القصيرةِ و الإستمتاع بيومه الحياةِ ليست دوماً عادِله، لم يكُن سِوى طِفلاً في بداية عُمره، لم يُجرِّب الحياة بِما فيها حين يأخذ الموت مِنك من عِشت لأجله، لن تستطيع سِوى أن تعتاد على الألم لا يوجَد هُناك حلّاً يموج في الأُفُق يا بهجة فؤادي غير أن ألحَقَ بِك، سنكون معاً في حياةً أُخرى و ستكون بخير، ستُحقِّق مُرادك و سأكون معك لِلأبد كما وعدتُك، سنظلُّ نركِض بين أسراب الفراش المُستطير و نمرُّ مابين المروجِ الخُضِر، في سَكرِ الشعور نشدو، ونظِلُّ ننثُر للفضاءِ الرَّحب، و النَّهرِ الكبير مافي فؤادينا مِن أحلام ' - ° لاري؛ لوي + هاري ° لوي هو المُسيطر في العِلاقةِ ° المعلومات حقيقيّةً وليست مُزيّفه ° جميع الحقوق محفوظةً لي؛ الفِكره غير مُقتبسه أو مسروقه. - إستمتِعوا.

هنا نُفرغُ تراكماتِ افكارٍ خاطفة حُبِسَتْ طويلاً في عقولِنا و لم تستحق لتكون رواية طويلة فـأصبَحَت هنا حُرّة على شكلِ قصصٍ قصيرة. (كتاب قصص قصيره) (لاري ستايلنسون) (جميع الـ ون شوتس توب هاري )

هاري يراقب لوي يغضُن انفه ويعُض على نهاية القلم بتركيز. هو يعمل على ترتيبات المقاعد لساعةٍ الآن و يخيبُ كلّ دقيقة منها. لوي يهُف وينظر لهاري أسفله بإبتسامة صغيره على وجهه ثم يعودُ لمهمته. سهلٌ على هاري حينها السماحُ لنفسه بتصديق أنهم يعملون على ترتيبِ مقاعد زفافهم ويتشاحنون على 'من' سيجلس 'أين' من قائمة عوائلهم. يستطيعُ جعل نفسه تحلمُ بسياجٍ أبيض وكلبٌ من الممكن أن يمتلكوه في سنةٍ قادمه. يشعر بصفعةٍ بارده على وجهه حين ينظر لأعلى الورقه ليرى "آيدن ولوي قرمشاو" على الطاولة الرئيسيه. على هاري تذكيرُ نفسه عقليًّا للمرة الألف أن لوي ليس ملكه. لم يكنْ أبدًا. هو فقط منسق الزواج الذي هو واقعٌ في حب لوي منذ سن السادسة عشر. (أو القصه حيث هاري ولوي لديهم ماضٍ معقد، لوي سيتزوجُ بشخصٍ ليس هاري، والكونُ قرر أن يضحك ويكون هاري منسق الزواج) مترجم, Larry AU 26,700 الف كلمة حتى الآن .

لم يكُن أحدٌ يعلم بأن الاسودَ جزأٌ لا يتجزأ من الابيضِ. لم يكُن أحد يعلم بأن اليانغ دائماً ملاذُ اليين. يتجاذبان ويمتزِجات على لحنُ العمق وعزفُ الصمت والتمايُل في ساحة الغموض. يتجادلان على من الذي سوف يسرق انفاس الاخر والقوانين كانت تنافس الاحترام بمكانتها.

هَل يُمكِنُك إيجادَ طَريقه لِتتّرُكَني فّيها بِبُطئ؟، آمل إنَ بِإمكانُك إظهَار لي الْقَليلُ مِن الّتَعاطُف قَبل تَركي فجأةً؟، إذّ كُنت حَقًا تَرقَب بِتركي فإعلَم إني حينَها سأكونُ وَحيد!، إذّ كُنتَ تُريد الْمُغادَره حَبيبي إترُكني بِبُطئ!، لا تُهينَني، لا تتّرُكني ضائِعًا!، لِذا أرّجُوك..هَل يُمكِنك إيجادُ طَريقة لِتتّرُكَني بِها بِبُطئ؟. لَقد بدأنا لِلمرَة الْمِليار!، اُريدُ سَبَبًا!، سَببًا يجّعَلُك بارِد الّتَعامُل مَعي!.. أتغابَى قائِلًا يوجَد لَهُ اسبابُه الْخاصه هُوَ ليسَ بِخير.. وَ لٰكنكَ بِأحسنِ حال!، أبقى يَقِضً طَوال الْليل لِإنتِظارُك عائِدًا مِن الْمَلهى.. أنا أعلَم إنكَ تُضاجِع وَ تُقبِل وَ تحظى بِالْمَرح..وَ لٰكِني فَقط أتساذَج بِحجه إنكَ بالعَمل!.. أنا فَقط لا اُريدُ تَركَك!، ارجُوك أنا لا اقّدِر. هاري أنتَ تجّعَلُني أعمى لا يعّرُفُ شيئًا!، أنت تَجعَلُني مفّطُورُ الْقَلب. ONE SHOT.

"الا تمل من حبه واللعنه؟ " " "هو مختلف اختلافه علقني غضبه و بعده عني رفضه المستمر لوجودي علقني شفتاه الورديه ورائحه الكراميل التي تفوح منه اوقعتني اوقعني التركيز في تفاصيله ليلا و احلامي بين الحين والاخر التي لا تتحقق احببت عذابي بحبه احببت امتلاكه الكامل لي وانا لازلت لا استطيع ان امتلكه قد انساني قواعد العشق الاربعون و ذكرني بعيناه الخضراء يمكن ان يتوه بداخلها اي كائن حي فمن انا لكي لا اقع معه. الفكره تعود للكاتبه الهي انا هاي.

صورة عَيناه الزرقاوات الممتلئة بمزيج من التوتّر والرّغبة ما فتئت تتشبثُ بعقلي وكأنّه موطِنها ! لا أزال أشعر بِخشونة شفتيه على إبهامي, لا أزالُ أشعُر بوقعِهما على شَفتاي ! أيُعقل أنّ النّعيم الذي عِشته لم يكُن حقيقة ؟ هل يُعقل أنّي عِشت كذبة ؟ كُل ما أعلمه هو إن كان محض وَهم, فأنا لا أريد أن أستفيق !

الفتى الصغير السوداويّ في صف الفنون، وعازف البيانو الحزين في صف الموسيقى المُجاور.