صرخه مكتومه (مكتمله)
للكاتب والسيناريست محمد مالك
بين أنياب الوحش رومانسية تركية (منتديات قلوب روايتي الشرقية) بقلمي/احكي ياشهرزاد(منى لطفي) الملخص: من قال أن الوحش هو دميم الوجه، مخيف الشكل والهيئة؟.. فـ.. أصلان لا يختلف على وسامته اثنان، بل قد يكون أجمل من تقع عليه عيناك من الرجال، فهو وبكل يسر وسهولة قادر على خطف الألباب وسرق الأنفاس... ولكن!!!! وحدها روجيندا من ر...
صغر سنها لم يحصنها من صعوبات الحياة رأت الموت بعينيها ومازالت صامدة بعزيمة طفلة لم تتعدى العشرة سنوات فهل من منقذ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
خمسه اسود من الانبار ولبوة واحده يعيشون حياة ينعدم فيها الضمير ويصبحون ذات قلوب قاسيه لولا الحب لما لانت القلوب...
رومانسي درامي "جن عاشق" ستطمع في كل شئ حتى تجدني وعندما تجدني ستتخلى عن كل شئ في حياتك .....إلا أنا.
فتاه قضت عمرها في دار الايتام، فقط لان والدها يظن ان هيه سبب قتل زوجته،.. . . . تخرج الفتاه من دار الايتام في عمر 18 و تبدأ بالبحث عن عمل مع صديقتها المقربه.... . . . ليشاء القدر و يحبسها في سلطه و جبروت الرئيس حسام.. رجل ذو سلطه ومتملك جداً، اذ نظر لشيء يصبح له،.. لم يؤمن يوماً بشيء اسمه الحب لكن تغير كل شيء بعد...
يقف أمامها السواد يغطي عينيه يراها نائمة بسلام تقدم منها واصبح وجهه يقابل وجهها قبل شفتيها بهدوء وجسده يخونه كالعاده ويرفع رايته البيضاء أمامها رغبته بها وهوسه بها يتعبه ياخذ من طاقته الى الان لم يعترف لنفسه انه يحبها بل يعشقها فقط يصف ما يشعر به بمرض وهي دوائه.... ●الرواية من وحي الخيال ●حقوق النشر لي انا فقط . ●ر...
هذا اللغز كان يقتلني تماماً ..اريد معرفة ماسر تلك الكلمات الغريبه . . ايضاً ابنه يقتلني بوسامته
الإسم : ملآك الدم النوع: خيآل، رعب، أكشن نبذة عن الروآية: من الطبيعي رؤيتنآ للأحلام المُخيفة والكوآبيس الليلية لكن ماذا لو تحققت ؟ ماذآ لو أصبحت أحلامنآ المخيفة حقيقة ؟ أشباح تطارد! ... أشخآص تنتقم ! ولا أحد يستطيع حمآيتك منهم .. إما ان تُصبح مثلهم او تُقتل ! إما تكون أو لآ تكون ! الأبطال: ملآك : فتآة تنتقل لمنز...
" اتمنى ان تحترق في الجحيم العاشر " " هل أصدق عيناي ام اصدق فمك اللعين الكاذب " " نحن الأن قتله " " نحن فقط ننتقم " " فل تتخيلن اننا في فيلم او في لعبه فيديو او اي شيء " " لا يجب علينا ان نكون خائفات من هذا الهراء" #126 in action (26/ aug/2017 #100 in action (27/ aug/2017 # 93 in action ( 29 / aug/ 2017 #80 in act...
"لقد سيطرت على أنفاسي وحبست إحساسي في ضريح هواك، نعم أدمنت عشقك أعترف لك أني أحبك بجنون" . . . . . { رواية ابقى معي | stay with me }
💘المقدمه 💘 هو بلا قلب بلا مشاعر جعلته الايام اكثر قسوه لا يعرف الرحمه عاش بزمن قاسي فاصبح اقسي منه فوقعت هي في طريقه هل ستصبح ضحيه جديده من ضحايا قسوته اما سيصبح هو الضحيه تابعوني في راويه عاشقان يجمعهم القدر لو لقيت تشجيع هنزل الفصل الاول منها 👑ملكه الإبداع 👑 ايه محمد
قصه تحكي عن اربعه اخوات تحدث معهم اشياء غريبه ويتم اغتصابهم واحده تلو الاخري والسبب غامض جدااا الكاتب محمد مالك
تعرف أن به جزء شهوانى ويعرف أنها رومانسيه فماذا إن قررا يلتقيان , هل سينتصر الحب على الشهوه أم ستصبح الشهوه هى القائده !! بقلم / هدير الصعيدى ،، ولاء يعقوب
# 1 schizophrenia # 1 خطف لا يمكننا التَنجُم فى ما تُخبئة لنا الحياة و اكبر مثال كان من نصيب إيملينا ستون...المحاربة كانت الشئ الوحيد الذى عاشت عليهِ سنواتها و لم تكن احلامها تتجواز حدود الخروج من سجنها و ليتها علمت انها فقط البداية لسجن اكبر... لم تفكر فى العيش مع مسوخ العاشقة لذلك اللون القرمزى الذى يُقطر من اجساد ض...
جميع الحقوق محفوظة للكاتبة ...ممنوع النقل او الاقتباس رائد وعمار .. كلاهما أصبح فى الشارع .. ورغم أختلاف نشأتهما الا أن الظروف جعلتهما فيه يلتقيان .. فجمعتهما الحاجة الى الأمان والأنتماء .. كانت الحياة عليهما صعبة ولكنها عادلة , تعبوا وأجتهدوا وحصدوا نتيجة تعبهم وكانت زهرة .. الطفلة التى أهداهما القدر اياها هى تميم...
وعن حباً أهدرهُ الزمان. --- كانت تَظُن بأنها لن تقع فِي الحب، وأنها لن تنال شرف المحاولة، وإن حاولت تجنب ذلكَ إلا بأن قلبها إنصاع جاثِياً لعيناه الآسيرتان لنفسها، هـيَّ أحبتهُ حتى وإن حاولت الكذب فعينيها تفصحان عن مابدَاخِلها ..
قصة بـ العامية المصرية تحكى عن سفير مصرى سابق يعيش فى قصره هو وزوجته واولاده ، قصره ملئ بـ الالغاز والمغامرات فـ كيف يكون شكل الحياة فى قصر الدبلوماسى
فى مكان من أجمل الأماكن بالعالم طفله صغيره فى العاشره من عمرها تبكى بشده - يعنى انت خلاص كده هتسيب الملجأ ومش هتيجى تانى ؟ - لأ هاجى أشوفك كل شويه أنا بوعدك ، بس متعيطيش عشان مزعلش منك - طب انا هقعد مع مين مش احنا صحاب واحنا متفقين مش هنسيب بعض ياادم .! بكى أدم الصغير وهو يبلغ من العمر 12 عاما..غصب عنى والله بس ص...
جميع حقوق الملكية تخص الكاتبتين إيمان المصري و منار العمدة استيقظت لتجد نفسها كما هي على كنبة في زاوية من الغرفة و بالرغم من جمال المكان ورقي ديكوراته و سعته الا انها تشعر انه اضيق من عنق الزجاجه تشعر ان جدران الغرفه تطبق علي انفاسها لتشعر باختناق فظيع تمنت ان كل ماحدث ليلة امس هو كابوس لا اكثر وتعود مرة اخرى لغرفتها