كاتم ضمير((مكتمله))
قصه واقعيه للكاتبه زينب ماجد
قصه واقعيه حقيقيه ممزوجه بالخيال لفتاة عراقيه تعاني اخوانها المدمنين لتتعرض لمحاولة اغتصاب فتنهزم ومن ثم تبدٲ حكايه اخرى مع الحب... بقلمي زينب ماجد🌹
وانا في احضانك اصرخ والوذ بك الى متى انا مهجره فيك شمسي لم تعد قمري لم يعد فقد رحلوا مع عائلتي الى متى رجع الطير الى عشه والازهار قد ازهرت وعاد كل شيء الا انا مازلت لاجئه قصه للكاتبه ذكرى المندلاوي
من ياخذنا الحب لدرجة الهوس و من نفقد المحبوب نحرك الاخضر واليابس الي بطريقنا قصة انتقام عاشك قصة تجمع الحب و طابع الاجرام قصة تتغير الطيبة بكلب عاشكنا للشر قصة ضفائر جانت حرز انتقام .. و تخطيط لموت ضحاياه بكل برود و قسوة قصة ضفائر صبرية قريبا
جيل بعد جيل .. يولد حبا جديد يواري خبث العادات و التقاليد بين نهوة و فصلية هدية و دية اولاد ضحية وشيوخ ظالمة لا تجد للإمور حلاً غير السلاح .. من العراق وعلى ارض السماوة اقدم لكم (كحل عرب )
رجل بسيط يعاني من قساوة عائلته و مرارة الحياة رواية حقيقية بقلمي ؛ حمامة السلام 🕊 ( عاشقة غوكو ❤ )
قصه حقيقيه ١٠٠\١٠٠ للكاتبه المبدعه يارا الياسري القصه من اراضي كربلاء المقدسة .... وكأنك في خلاف أبدي مع الحب🥀 إما أن تجد من يحبك وأنت لا تحبه أو أنك تحب من لا يحبك ولو شاء القدر والتقيت بمن يحبك وتحبه لا تحبكم الحياة معًا🥀
لا يؤمن عبد حتى يؤمن بالقدر خيره وشره، وحتى يعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه وما أخطأه لم يكن ليصيبه
قصة عراقيه حقيقيه ممزوجه بمواقف من الخيال تحكي عن الحب المستحيل وتأثير المستوى المادي على الحب وعن زواج المتعه وتأثيره على البنت واهلها وتحكي عن ادمانك لشخص وفجاه تجده غير مقدر لحبك واهتمامك وتضحيتك فهل للذكريات تأثير في حياتنا وهل الذكريات قادره على تغير قدرنا أن تشتاق للذكريات أصعب من أن تشتاق للأشخاص.?
قصه واقعيه تتحدث عن احد الشيوخ وعلاقاته بالنساء وقصته مع البنت التي وقع في غرامها خاصه وهو شخص له سلطه وجبروت فكيف يستخدم جبروته لاخضاعها له فهي ليست فصليه وقعت بين يديه وليست فتاة تخضع لجبروت رجل انها فتاة قررت ان تكسر قواعد العشق والعادات
قصه منقوله للكاتبه نورا ناصر صراع بين رجل وانثى فمن المنتصر ... القصه حقيقيه وموضوعها قد لا يناسب الكثيرين
قصه حقيقيه لبنت لاقت مصير مجهول من قرار اتخذه ابوها وحرمها من حريتها ودراستها من قرار جعلها تلاقي مصير اكبر من عمرها بالرغم من صغر سنها ... بقلمي زينب عبد المطلب
هي مراهقه .....فجأه تتجرد من كل شيئ ..تجد نفسها لا شيء..... وهو كبير في السن .......يجعل من بيته ملجئاً لها ولكن مهما يكون فهي غريبه في بيته تناديه بـ عمي ويناديها بأبنتي لكن هل ستبقى على هذا النحو .....ام تتحول الى مشاعر حب
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد