كنت أسمع أطراف الحديث عن الحب كان يقتلني الفضول كيف يكون الشعور! حتى التقيتك رأيت فيك هذا المجهول.. أرهنت عمري أن أحبك .. فما حصدت الا الخذول.. فقدت شهية الاحلام.. واستعمرني الذبول.. فأمسيت ضحيةً لرجلٌ مغرور.. منتقم .. ناقم ..مغدور أراد اخماد جمرات انتقامهِ فلم يجد سوايَ في طريقهِ، حتى تهاويتُ قطعةٌ قطعة ..
احيانا الاقدار تخط حياتنا وترسمها النا احيانا احنا نتصور ممكن الاقدار ان تزينلنا الحياة جائز يكون الحب نصيبنا وناخذ الذ نهواه لكن احيانا نوكع بوهم جبير ان السعادة ممكن تستمر يمكن الاقدار توهمنا بنصيبنا و يكون عكس مكنا نتمى
اني شيخ وماتحكمني مره وانتي حكمتيني وراح اردلج الي سويتيه واكسر خشمج وكولي كالها الشيخ وسواها عندما يلتقي الجبلان امرأه متمرده وام تدافع بقوه عن حقها ورجل كبير قومه (شيخ) وتفرض عليه حكمها كيف يكون ردت فعله ؟وعقابه لها هل ستدفع الثمن اما تكون سجينه روحه ؟
تدور القصه حول خلاف بين عشيرتين يقتل فيها الابرياء وتموت فيه العاطفه ولا يبقى سوى الحقد والعداوات لسنين فهل يستطيع روميو ان يعيد حبيبته جوليت الى الحياه ام تبقى الخلافات و يموت الحب الى الابد القصه للكاتبه ذكرى المندلاوي
قصة عراقيه حقيقيه ممزوجه بمواقف من الخيال تحكي عن الحب المستحيل وتأثير المستوى المادي على الحب وعن زواج المتعه وتأثيره على البنت واهلها وتحكي عن ادمانك لشخص وفجاه تجده غير مقدر لحبك واهتمامك وتضحيتك فهل للذكريات تأثير في حياتنا وهل الذكريات قادره على تغير قدرنا أن تشتاق للذكريات أصعب من أن تشتاق للأشخاص.?
عدت لكم متابعيني الاعزاء بقصه حقيقيه جديده تتحدث عن فتاة عراقيه ترتبط بشاب خليجي بلقب اميري وسط معارضة عائلته لزواجه من العامه وتركه لبنات عائلته الاميرات وماتلاقي هذي الفتاة من صعاب وندم النشر حيكون حسب تصويتكم وقت فراغي
شياطين الانس " سـما " امـرأة فـي الـ 27 من عمـرها سـتواجـه جنود ابليس فتجد نفسـها فـي مسيرة حرب الشياطين الـ مكملة لمسيرة حـرب والدتهـا و والدهـا .. ان شـاء الله تنـال رضاكم احداث القصة.. 🌹
قصه شيوخ والقصه حقيقيه تحكي عن فتاة ذاقت من الدنيا مرها الا انها كانت اسعد انسانه في ضل ابيها واخيها وعاشت فيها حتى حدثت تلك النهوه التي غيرت موازين حياتها
قصه حقيقيه لبنت عاشت حياتها صعبه بين اناس مختلفه اشبه بالمافيات اناس كل همهم الكسب من الحرام وبعد التخلص منهم وقعت بيد اشخاص اكثر يتجارون ببيع مبادئهم وانسانيتهم فماذا حيكون مصيرها ..... بقلمي زينب عبد المطلب
