رحمة عاطف
رحمة عاطف...
قصة عراقيه حقيقيه ممزوجه بمواقف من الخيال تحكي عن الحب المستحيل وتأثير المستوى المادي على الحب وعن زواج المتعه وتأثيره على البنت واهلها وتحكي عن ادمانك لشخص وفجاه تجده غير مقدر لحبك واهتمامك وتضحيتك فهل للذكريات تأثير في حياتنا وهل الذكريات قادره على تغير قدرنا أن تشتاق للذكريات أصعب من أن تشتاق للأشخاص.?
"قد إقتلعتُكَ وجُبروتكَ من فؤادي كما تقتلعُ الأُم بذرةَ الحرام من أحشائها ، تتألمُ وهيَ تخلعُ نفساً من روحِها ولكن ماباليد حيلة .. هكذا أصبحتُ أنا ! .. فهل تعتقدُ أنَّ حنيني إليكَ قادرٌ على تحطيم أسوارِ البلادةِ التي بنيتها من شِتات روحي المحطمةِ منك ؟ ."
قصة واقعية لفتاة مشوهة تقع في عشق رجل ليس لها حق فيه، يكون فارس خيالها الحالم، ليحدث ما ليس في الحسبان (ليتني استطيع فعلها)
انتة عيش حياتك واني اعيش حياتي جاي امشي وجر أيدي حيل بنبرة حادة انتي مستحيل تعيشين حياتج وي غيري ليش تاذيني😢 اكو واحد ياذي روحة❤❤
ليلى زهره بريئه تهديها والدتها لليث الذئب البشري معتقده بانه منقذها وهو٠٠٠٠٠ في الحقيقه خاطفها والسبب في معاناتها فأصبحت بين ليلى وضحاها عروسه له دون ان تعلم ويعلم الجميع بذلك فهل تكشفه وتخرج من عبوديته ام للقلب رأي اخر القصه للكاتبه ذكرى المندلاوي....
هي من جعلتني احبها وهي من اوقعتني في شباكها حتى عشقتها ملكت قلبي وجوارحي ثم ماذا .. كان للنصيب حكاية اخرى .. _____________________________________ مقتطفات من الحكايه .. ..بهاء سمعنه الله عليك ..علاوي اشتغل وانت ساكت هيه مال اجرلك موال هسه موانه فارغ.. كمل الخبطه حته ابدي بشغلي ..بروح اهلك اطربنه هوه صوتك...
هو عاش في ظل العادات والتقاليد الي البسته ثوب القسوة والجبروت لينشأ تحت مسمى (الشيخ)فهل يستطيع التحرر من تبعات هذا الاسم هي رقيقة كالورقة البيضاء لا تعرف للنفاق طريق فهل ستسطيع النجاة داخل منزل (الشيخ)ام ستفرر هاربة من جحيم هذا العرين
فتاة ريفية من جنوب العراق تلجأ طالبةً المساعدة من ضابط .. فيغرم بها .. فتصبح بين نارين نار الحب ونار اهلها..وجبروت احد رجال العشائر... انا هي جميع نساؤك...لم لا أستطيع ان انام... واصحو عشر ليال في احضانك...من انا ضاع ضياعي... وتعقدت المسأله..تحبني حبا لا علاقه له بالحب الإجرامي وتنفذ جرائمك بمهاره...دون ان تضع ما حصل...
قصه عراقية تتحدث عن فتاة جميلة تعاكسها الايام لتصبح زوجه للكاسر ويحدث مالم يكن بالحساب وهو قتل بنت زوجها واخيه وابيه علئ يد اخيها السفاح فتصبح اسيرة لدا الكاسر 💔 انا أسيرتك التي لم ولن يجرؤ اي رجل علئ وجه الارض مساسها غيرك هاا انا اراقبك بمدائن من القلق الكامنه في عيني الا تشعر بتنهيدات الخوف الذي تقصف وجداني؟ متئ ا...
قصة حب بين عشاق ثنين عشقها وهي طفلة وكرهته وهي طفلة كبرت وكبر الكرهه لابن عمها الشيخ حيدر ياترى شلون راح تحبه وشلون راح تبدي قصتهم وشلون يصير زواجهم هل اجباري او حب وبراضتها ومع ذلك قصص حب ولاد العم اكثر من قصة حب في قصة واحدة ...اتمنى تعجبكم❤️
ها أنا قد بدأت مسيرتي بين غابات الدنيا ووحوشها ** وها انا اترك اثر في كل خطوة للامام لكونها درس !! وليست للعودة ...؟؟
شيهانة وعيونها سود ونعاس.. شيهانة غطت على الي بأثرها.. كن يدها الماسة تلبس الماس.. جمر كرز عناب توت ثغرها.. فدوة لها الصنديد والدرع والطاس.. فدوة لها وزن القصيد وبحرها..
الملخص هناك عواطف غامضة كالهيام لا يمكن سبر أغوارها بسهولة ... تتخذ أشكالا غير متوقعة مليئة بالمفاجآت وقد تغير وجهة الحياة في غمضة عين ... ليون بتريديس ، الرجل ذو السطوة الرهيبة ... عندما رأى تارا الحسناء كان له حلم واحد : ان يأخذها الى جزيرته الفردوسية في اليونان بأي ثمن ... ولو اصبحت سجينة بالاكراه . انها المرأة الت...
ثمين وميامي كالمياه المالحه والمياه الحلوه يفصل بينهما برزخ جمعهم دم وفرقهم. الاباء من سيسقط في حب من ومن سيروض نفسه من اجل من طباع مختلفه .... وشخصيات عنيده وطيبه فراق وتعلق .... كبرياء بين طريق واحد او طريق لكل عاشق
هي مراهقه .....فجأه تتجرد من كل شيئ ..تجد نفسها لا شيء..... وهو كبير في السن .......يجعل من بيته ملجئاً لها ولكن مهما يكون فهي غريبه في بيته تناديه بـ عمي ويناديها بأبنتي لكن هل ستبقى على هذا النحو .....ام تتحول الى مشاعر حب
فتاة تكتشف نفسها غير عذراء.. لتواجه مصيرها بنفسها.. يا ترى كيف ستتصرف وتنقذ نفسها.. تـابعو.. مع قصة حكايةة سمر (عاده اعدمت حياتي) بقلم زينب ماجد.. ❤
رواية تحكي قصة فتاة عانت انفصال والديها لتخضع للعادات والتقاليد وتهدى كفصليه عشائر لذنب لم ترتكبه في.... #فتاة_تدفع_الثمن 🌹زينب ماجد
هناك اشياء نستطيع ان نخسرها بلحظات طيش مثل العافية نخسرها خلال ساعة حادثة ولكن هيهاات ان تستعيدها خلال ساعة واحدة سيتطلب منك شهورا لعلاجها او ربمااا قد تبقى اثارهاا تلازمك طول عمرك لذالك احذر من كسر قلب احدهم فمهما سامحك فسيبقى اثر جرحك ملازما له
تم نقلها من منتدى روايتي الثقافية للكاتبة المتميزة HAdeer Mansour