ليتني أستطيع فعلها
قصة واقعية لفتاة مشوهة تقع في عشق رجل ليس لها حق فيه، يكون فارس خيالها الحالم، ليحدث ما ليس في الحسبان (ليتني استطيع فعلها)
قصة واقعية لفتاة مشوهة تقع في عشق رجل ليس لها حق فيه، يكون فارس خيالها الحالم، ليحدث ما ليس في الحسبان (ليتني استطيع فعلها)
احبتهُ.. فتحررت عن كل قيودها لأجله عشقتهُ.. فحاربت الكل من أجله جُنت به... فكذبت الجميع وصدقتهُ حتى تتبعت خطواته نحو الجحيم بقلمي ... زينب ماجد ❤
قصة حقيقية لفتاة متحررة ينهى عليها ابن عمها ليمنعها من الزواج ممن تحب .. لتبدأ فصولها بربيعها و خريفها مع المدعو حارث . فــــــي نهوة حارث النهوه.. هي عاده عشائريه عراقيه.. تتيح للرجل منع بنت عمه من الزواج طوال الحياة وان كان لا يريد الزواج منها.. (زينب ماجد)
يـتيـمـة مـن عائـلـة دراويـش حـسـنـيـة النسـب تعـيـش حـياة بـسيـطـة فـي بـيـت خـالهـا المتـوفى مـنذ صـغـرهـا لـكـن تكـتـشـف فـيـهـا اغـرب حـالات الانـــس عنـد مـيلادهـا الخامـس و العـشـريـن فـ تـتحـول حـيــاتـهـا لـمـلـحـمـة دامـيـة فـي الـعـوالـم الاخـرى .... هـل للـســحــر عــلاقـة بـذلك ....؟ ام ان الـعـوالـم ا...
منقوله للكاتبه نورا ناصر.. فتيات يأخذن بذنب والدتهن ويعانن من الحب وللقدر رأي اخررر
إعجاب .. جنون إمرأة مزاجية عنيده وكبرياء عاشق مستبد ان الله يقذب الحب في قلوبنا فلا تسأل محب لماذا احببت ..
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
"قد إقتلعتُكَ وجُبروتكَ من فؤادي كما تقتلعُ الأُم بذرةَ الحرام من أحشائها ، تتألمُ وهيَ تخلعُ نفساً من روحِها ولكن ماباليد حيلة .. هكذا أصبحتُ أنا ! .. فهل تعتقدُ أنَّ حنيني إليكَ قادرٌ على تحطيم أسوارِ البلادةِ التي بنيتها من شِتات روحي المحطمةِ منك ؟ ."
مايحدث في ماضينا وخاصة في الطفولة له تأثير على حاضرنا ومستقبلنا.... فتاة كالورد في مظهرها وعطرها لكنها شائكة تجرح من يقترب منها ... تعيش حياة رتيبة مملة وفي لحظة عناد تنقلب حياتها لتدخل دوامة مشاعر تصنعها بنفسها.... فهل تصل الى بر الأمان بنفسها ...ام هناك يد تمتد لتنقذها من تلك الدوامة...
تحكي عن قصة حب تقف بوجهه ضروف العرف والعائلة وااطبقة الاجتماعية لتعود الصدفة وتجمع المحبين
هااانا قد عدت، شوقي اليك لايعادله شيئ، احببتك عشقتك كلي لك، ماذا فعلت؟ نعم كنت احمقا، كنت مشاغبا عليك قسيت.. هل ارى في عينيك حزن خوف عتب.. لماذا لاارى الحب؟ لماذا لاارى عطف؟ لماذا لااجدني بين حنايا قلبك الدافئ.. هل اضعتك، اخرجي عن صمتك، اخرجيني من شعوري بالذنب.. هل لازلت حبيبتي،هل لدي فرصة.. ايتها الشفافة غاليتي، ايت...
رواية جديدة للكاتبة ورود الخالدي #العنب_العنب_العنب احبتي/الرواية هذه المرة مختلفة جدا عن بقية رواياتي وهي بالعامية وتخلط بين لهجة بغداد الحبيبة وذي قار الاصالة..وهي ممزوجة بطابع..كوميدي قليلاوبالتقاليد العراقية الجنوبية الاصيلة..فبطلتنا فتاة جامعية متحررة من مدينة بغداد..وبطلنا شاب ثلاثيني من مدينة الناصرية..السؤال...
احيانا نرسم حياة لنا حياة دافئه او حياة هادئه تشبه انفسنا ولكن.. تأتي الأيام فتمحي مارسمنا وتأخذنا الى حيث لانعلم .... كنت دائما اتسائل ماهوو شعور الحب؟ الى ان عشته وانا لا اعرفه ولكن وقعت فيه
عندما تشاء الاقدار ويصبح الحبيب غريم....عندما يتحول الحب الى عذاب...كيف يكون رد فعلنا....هل يحق لنا ان نحمل الاخرين ذنب اخطاء غيرهم...قصة تجمع الكثير من المعاني...تابعونا
شنو الي يدفع الرجل للزواج من مرأة اخرى ...وهل كل امرأة تتقبل هالشي...خاصة ان كانت المرأة مابيها اي قصور..ومزوجين عن حب شيكون رد فعله...تابعونا