فَكيف! أَتوبُ، عن عيناكَ، عشقاً. ،وربُكَ، قَد بلانِي بحُبك غرقاً.
قصه تحكي عن بنت من بغداد جرئيه توجه جبروت شيخ اسد لتتعرض لغتصاب من ثمه تذهب فصليه لمغتصبها 💔💔
قصص عراقية