قائمة قراءة SarahMohammed581
8 stories
ذات الوجهه الدميم by fatamaibrahim
fatamaibrahim
  • WpView
    Reads 915,683
  • WpVote
    Votes 21,020
  • WpPart
    Parts 58
رومانسيه
عشقته رغما عني by SalmaHossam788
SalmaHossam788
  • WpView
    Reads 7,352,520
  • WpVote
    Votes 132,036
  • WpPart
    Parts 120
عشقها منذ النظرة الاولي... احبها كما لم يفعل من قبل و لكن.... هل كان لقسوته راي اخر ... ليس علي تلك الصغيره فقط بل علي جميع أفراد اسرته الكبيره المسوئل عنهم مسوليه كامله يخشونه قدر حبهم له احداث لا تنتهي ولكن في النهايه كانت تصب عنده ليحلها و ينال صاحبها جزائه منه ..... "عشقته رغما عنها" للكاتبة سلمي حسام قصه ذات طابع رومانسي تشمل #رومانسيه #حب #قسوه #سيطره #انتقام #خوف #غيره #تشويق #غموض
أبن عمي للكاتبه ريهام محمود by EmyAboElghait
EmyAboElghait
  • WpView
    Reads 10,312,947
  • WpVote
    Votes 168,825
  • WpPart
    Parts 39
جميع حقوق الملكية تخص الكاتبه ريهام محمود حرام عليك يا يوسف سيبني بقى ده انا بنت عمك.. نظر لها يوسف وقال بصوت يخلو من الرحمه.. مش هيسيبك ..بمزاجي هسيبك.. انتي هنا لمزاجي و بس..واما اخد منك مزاجي هرميكي.. غير كده متحلميش.. وقفت سارة على قدميها وقد على صوت بكائها ..وقالت من وسط بكائها.. ارجوك يا يوسف ما تعملش كده معايا.. لو عايزني امشي من بيتكوا همشي بس متأذنيش بالشكل ده.. يوسف: بصي يا دلوعه انتي.. انتي ملكيش الا هنا.. اهل امك و زهقو منك و ناس على قد حالهم و بعتوكي هنا يعني انتي تحت رحمتي واللي ابوك عمله ف ابويا زمان هطلعه عليكي.. سارة ..ورحمه ابوك يايوسف سيبني ..وانا هبعد عنك خالص بس بلاش اللي انت بتطلبه ده.. (امسك يوسف يدها بقوة) وقال وهو يشاور بسبابته لها..ده مش طلب ده امر ..وانتي مش هتبعدي هتقعدي هنا ف البيت ده تحت رحمتي وف ذلي..
لن تكونى لغيري  by HendElgammal
HendElgammal
  • WpView
    Reads 1,199,340
  • WpVote
    Votes 30,374
  • WpPart
    Parts 35
مبارك ياادهم" رد ادهم بابتسامة :" بارك الله فيك يا محمود". سال محمود بجدية :" والان ..هل انت سعيد؟؟" قال ادهم بشكل قاطع :" بالطبع ." فسأل محمود :" وهى ؟" ظهر التردد بشكل لم يستطع ادهم اخفاؤه :" من المؤكد انها سع" قاطعه محمود :" اشك". ثم استطرد مهاجما :" كيف تكون سعيدة وهى تتزوج دون ارادتها ؟؟؟ ..كيف تسعد وهى لم تحظ ككل انثى بفترة خطوبة وتودد من الخطيب وغزل؟؟؟ ..كيف تحرمها من حرية الاختيار فى كل امر من امور حياتها وتقول سعيدة؟؟؟."
بين أنياب الوحش رواية  رومانسية تركية مكتملة لـ منى لطفي by MonaLotfy
MonaLotfy
  • WpView
    Reads 813,674
  • WpVote
    Votes 18,073
  • WpPart
    Parts 32
بين أنياب الوحش رومانسية تركية (منتديات قلوب روايتي الشرقية) بقلمي/احكي ياشهرزاد(منى لطفي) الملخص: من قال أن الوحش هو دميم الوجه، مخيف الشكل والهيئة؟.. فـ.. أصلان لا يختلف على وسامته اثنان، بل قد يكون أجمل من تقع عليه عيناك من الرجال، فهو وبكل يسر وسهولة قادر على خطف الألباب وسرق الأنفاس... ولكن!!!! وحدها روجيندا من رأت الوحش بداخله، فكشّر عن أنيابه ببشاعة، وفيما كانت تظن أنها ستتمكن من الخلاص منه فوجئت بنفسها وقد سقطت فريسة.. بين أنياب الوحش!!! ***********************
دماء لا يغفرها العشق "كبير العيلة 2" ـ  (سلسلة عشق الجنوبي)بقلمي منى لطفي by MonaLotfy
MonaLotfy
  • WpView
    Reads 567,636
  • WpVote
    Votes 9,260
  • WpPart
    Parts 10
كبير العيلة الجزء الثاني "دماء لا يغفرها العشق" بقلمي/ احكي ياشهرزاد(منى لطفي) الملخص: قرية خضراء في ربوع الجنوب، راسخة العادات، ثابتة التقاليد، يحكمها قانون الكبير بالعدل والحكمة، مغلّف بقفاز القوة.. من أهم قواعدهم.. لا تُهن ضيفا.. لا ترد ضعيفا يبغى نصرتك، ولا... تنسى ثأرا فتُهدر كرامتك!!... هيَّ.. صبية زينة الملاح.. خدوها فدوُ.. لزينة الرجال.. بَكُوها يوم زفّتها.. كانّها للجَبِر رايحة.. وَجَفَت براس شامخة عصيّة الدمع، جالت أنا بت راجل وأخت راجل.. وتربية الرّجَال ما تخاف و لا تِجْزَعْ، لكن مالكها كان للجَسوة عنوان.. جلب ميّت.. دم حامي.. عنيد وعنادَهْ مالاَهْ مثال.. وتتلاجى الجميلة والوحش.. حاذري يا صبية.. للعشج سلطان.. ما يِّغلِبُهْ شَيّْ.. لكنه ما يمحي تار ولا يغفر دم.. وعشجًه هوَّ مَالاهْ أمان.. يِّسبيكِ وما تجْدري تجولي لاه... من مِيتَهْ والأسيرة تجدر تُهرب من جبضة السجّان!!!
كبير العيلة by MonaLotfy
MonaLotfy
  • WpView
    Reads 6,204,611
  • WpVote
    Votes 128,291
  • WpPart
    Parts 41
الملخص: عادات وتقاليد أي مجتمع كثيرا بل غالبا ما تتحكم بالأفراد اللذين ينتمون إليه, مهما تباينت ظروف معيشتهم أو مستوى ثقافتهم وتعليمهم, فالعادات الراسخة تتوارثها الأجيال جيلا بعد آخر, فما بالنا إن كان هذا المجتمع ..... مجتمع يتمسك وبشدة بعاداته الموروثة, بل من يخالفها يعتبر من المنبوذين, فيلفظه دون أدنى شفقة أو رحمة, مهما بلغت مكانته لديه!!.. أحب رؤوف زميلته ألفت وتوجا هذا الحب النقي الطاهر بالزواج ولكن.... كان لا بد لرؤوف من دفع ثمن هذه الزيجة ألا وهو.... الطرد من عائلته وبلاااا رجعة!! ولكن... يُضطّر رؤوف الى العودة إلى بلدته برفقة زوجته وابنتيْه, ترى ماذا تخبأ لهم الأيام؟, وهل ستكون بناته هما ثمن رجوعه الى كنف عائلته من جديد؟... صراع بين الماضي والحاضر مليء بالحقد والكراهية, الغيرة والعشق الملتهب!, فهل سينتصر الحب في النهاية على عادات وتقاليد عفا عليها الزمان وشرب؟!.. **************************************************