طويل بجسم مثير حد اللعنة.. عينان سوادهما يقتل الناظر لهم.. خاصة وهي بذاك البرود المعتاد و المستمد من شخصيته... صغير لطيف للغاية.. بائس و فقير ... ثراء و فقر وحياة قاسية... خمن كيف ستكون نهاية وضعهما معاً..

بيكهيون لا يؤمن بالحب ولا يهمه شكل الرجل ما دام رقم حسابه يلمع. يرى العلاقات كصفقات والقلوب كبطاقات ائتمان مؤقتة. كل ما يريده هو المال والراحة، وأن يعيش حياة لا يسأل فيها عن الأسعار. وإن كان عليه أن يتزوج رجلا يكبره بضعف عمره؟ فليكن... ما دام الخاتم باهظا، والبيت فيه خدم.

مكتمل ~ رحلة بطيئة، حميمية، حيث يزهر القلب في المكان الأقل توقعًا -ونشوت تشانبيك -إكتمل ونشر ٤.٩.٢٥

زواج غير مرغوب، بين كابري لا يُعارَض... وأوميغا لا يملك خيارًا -رواية تشانبيك -تصنيف ABO -تحوي حمل ذكور

❝ إذا زوَجـتُك لا تُمـتِعُك يا اخَـي ، انا سـأفَعل ❞ بـارك بيـكهيون. أحـببُت اخـي حُـباً مُـحرم قـذراً بِـه مـن الدنـاسَه والنجـاسه والقـذاره كـماً هـائلاً لاتقـبلُه الدياناتُ ولا تَقـبلُه العُـقول . ودعُـوني أُخـبِركُم بِـ سِـر..... انا لـستُ أسِـف. top: chanyeol الروايه ذو الفاظٍ نابيه جداً واحداثٌ لاتسمح للقاصرين بِالقراءه ، وكل الي موجود فالروايه لا ادعمه ولا اوافق عليه من ناحية العلاقه الأخويه والحب المحرم. كـل الـحقوق تـعود لـ لـكاتبه الاصـليه!! الـروايه لـيست مـلكي!! Cover by @xyonmin

أمُل يوماً ما أن يحُل السّلام علىٰ قلبي و قلبهُ .. أنّ نعيش مُتعاقديّ الايديّ بأمانّ دون الخُوف من الجُوع و الحروب العيشّ بسلام لـ حين الفناءّ .

كعكهّ واحده سّاخنه مِن فضلك ! - دعنا نحتمّي سوياً تحتّ ظِلال شجرة الزيزفُون - شابّ و جميل .

عندما تعطيك الحياه فرصه اخرى للعيش بسعاده ، أن تنسى تعاسه الماضي باكمله .. ان يكون لك سبب للعيش مرى اخرى .. انت تكون القطعه الناقصه لحياه الاخر ؟ ماذا سيحدث عندما يضطر بيكهيون للعمل كمربي اطفال هاربا من واقع فقدانه لطفله ، ويكون سببا بانقاذ عائله كامله .. (تشانبيك)

•مُكتملة• أستاذ الأدب بيون بيكهيون و أستاذ الرياضة بارك تشانيول كانا زوجين لطيفين في الجامعة، المشكلة تكمن في أن لا أحد يعرف عن ذلك وبارك تشانيول هو رجل غيور.

"أَنْا مَنْ تُريدُنْي أَنْ أَكونْ." أَلفَتّى أَلمُثير تَوَقَفْ قَبلَ أَنْ يُكمِل . "وَأَنْا هُنْا لِفِعلِ ما اُريدُ فِعله ، او لَرُبّما ما تُريدُنْي أَنْ أَفعَله." سيهون حَلِمَ بَبَيكِهيون وَحَبيبهُ في أَلحَياة أَلواقِعِية عانى........ رُبَما