قائم
9 stories
A prisoner of love & سجينة الحب  by FatimaChouli
FatimaChouli
  • WpView
    Reads 750,285
  • WpVote
    Votes 20,442
  • WpPart
    Parts 35
وضعت كريم الحلاقة على ذقنه بيد مرتعشة فقال لها ببرود جعلها ترتجف : - اذا سببت لي و لو جرح صغير في وجهي فليلتك ستكون سوداء . هزت رأسها بخوف و هي تقاوم تلك الدموع المتجمعة في عينيها ، شكلها الضعيف و الخائف ألمه بشدة لكنه رفض إظهار ذرة من الشفقة نحوها . رغم كل ما أصابها بسببه اكملت وضع الكريم و بدأت بذهنه بأناملها على صدغه بنعومة جعلت من جسده يشعر بقشعريرة لذيذة في كل كيانه ، كانت تقوم بذلك بصمت ، وهو صمت أجبرها عليه بقسوته وغضبه ، شعر بالقهر و هو يتذكر قول الطبيب ان شفائها غير ممكن و انه رهين بها و بإرادتها و قد تبقى خرساء إلى الابد . تمنى ان يسمع صوتها المشاكس وقد اشتاق أيضا لعنادها و تحديها له بشدة . تأمل وجهها الذي ترتسم على معالمه الجميلة الحزن و الانكسار ، لم يستطع المقاومة فمد أنامله ليمسح دموعها بحنان يتناقض مع شخصيته القاسية . *********** أتمنى أن تنال اعجابكم 💛💛💛💛 احداث شيقة بإنتظاركم💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛
 رواية مهاجرة إلى حبه ج1  (مكتملة) by user66605048
user66605048
  • WpView
    Reads 228,207
  • WpVote
    Votes 8,071
  • WpPart
    Parts 35
النهاية زحف البرد القارس يمزق أوصالي الرقيقة ويرج جسدي الضئيل والذي لا يكاد يحميه ثوبي الممزق هذا ..... لا أعرف كيف وصلت الى تلك الحديقة أو كم من الوقت استغرقته في الجلوس فوق هذا المقعد الخشبي فهذا لا يهمني لأن كل ما أشعر به الآن هو البرد والوحدة وشهقة بكاء حادة توشك أن تمزق حنجرتي مررت بيدي الرقيقة على بطني المنتفخة وأنا أشعر بركلات صغيري المعترضة على وجودي في هذا المكان الموحش كان الثلج المتساقط بغزارة والظلام الحالك من حولي ودموعي الضبابية المنحبسة داخل عيني كل هذا يمنع عني رؤية ذلك الظل الواقف بعيدا يراقبني دون أن أعرف لكن رجفة إنذار اجتاحت عظام ظهري جعلتني أشعر بالخطر المحدق بي لأسمع بعد ثوان صوته الرجولي القاسي يتحدث إلي بحدة : -إذا كنت ترغبين بالموت لهذه الدرجة ، فاسمحي له اذن بأن يكون على يدي مزقت كلماته قلبي بقسوة كما يمزق الحيوان الضاري فريسته عندما تقع أخيرا بين مخالبه
Dark Angel by SandyIbrahim612
SandyIbrahim612
  • WpView
    Reads 8,545
  • WpVote
    Votes 318
  • WpPart
    Parts 26
منذ اللحظة الأولي عرفت أن حبك قاتلي و..واصلت السير حبك علي عنقي إما الموت وإما الموت فحتماً موتي بين زراعيك ويقيناً يأتيني إن غادرتهما الروايه والوصف من تأليفي الخاص لا أحلل ولا اسمح لاي اقتباس أو نقل لأحداث أو الأقوال أو الأفكار
Only You Can Set My Heart On Fire  by Princess2020Stories
Princess2020Stories
  • WpView
    Reads 14,857,011
  • WpVote
    Votes 180,961
  • WpPart
    Parts 47
هو غامض حاد الطباع قاسي شخصيته قوية ناجح جدا في عمله ذات جاذبية مهلكة وسامته تهدد قلب أي إمرأة اما هو فلا يوجد إمرأة واحدة هزت نبضة من قلبه كلهن عاهرات فهل سيطرق الحب باب قلبه يوما هي ذات جمال بريء وقلب طفل ملامح وجهها الطفولية تجعلك مسحور منجذب لها كالمغناطيس تعشق المقالب والضحك مشاغبة جدا ولكنها بريئة ونقية جدا أفترس مايكل شفتيه بغيظ قائلا: ماهذه اللعنة التي حلت علي هل أصبحت علي أخر الزمان مربية لطفلة أنا من تقع أجمل النساء تحت قدميه تبا تبا تبا رواية للبالغين + 18 أرجو عدم القراءة أن كنت لا تتقبل المحتوي جميع حقوق الملكية والنشر تعود لي أرجو عدم السرقة أو النشر دون أخذ موافقتي Start date 26/11/2019 End date 21/8/2020
غزالة اسر by zahraaalka
zahraaalka
  • WpView
    Reads 2,990,130
  • WpVote
    Votes 70,905
  • WpPart
    Parts 101
انتظرتك منذ الازل لم اتوقع ان تكوني بهذا النقاء الخيالي والجمال الافلاطوني انت فقت كل احلامي حتى لم اعد متأكد بأنك حقيقة ولكن سواء كنت حقيقية ام لا اعدك ان تكوني دائما وابدا لي وفقط لي...
من أنت ؟! by Rita3411
Rita3411
  • WpView
    Reads 581,836
  • WpVote
    Votes 4,363
  • WpPart
    Parts 13
الصوت قادم من الحديقة الخلفية للمنزل. ابتلعت ليال ريقها بصعوبة ونظرت إلى الطريق المشؤم المؤدي الى الحديقة. بدأ جسدها بالتحرك ببطء، عقلها يصرخ أن لا تذهب عليها الخروج من هنا بالحال لكنها ببساطة لا تستطيع التوقف وكأن الآلام في رأسها قد فصلت سلطة عقلها عن جسدها. كانت على بعد قدمين من النافذة المطلة على الحديقة الخلفية التي تسرب منها ضوء المصابيح المنارة في الحديقة إلى داخل المنزل. وقفت أخيرا ليال جامدة بمكانها المنظر الذي تراه أمامها يجعل قلبها ينبض بسرعه كبيرة تكاد تقسم انه في أي لحظة الآن سيخرج من صدرها أدم يوجه مسدسة المميز بخطوطة الذهبية إلى رجل يجلس على ركبتية بتوسل أمامة ثيابة بالية مقطع ويبدوا وكأنة يوجد عليها بقع حمراء! يقف خلفة رجل طويل و ضخم لم تستطع التعرف علية حيث أن وجهه كان في الناحية الأخرى يمسك مسدس في يده يتحدث إلى سيدة شقراء تقف بجوارة. وضعت يدها على رأسها الصداع يكاد أن يقسم رأسها إلى نصفين والحرارة تشعل جسدها. "ماذا يحصل لي" دوى صوت إطلاق النار و غابت ليال عن الوعي.! الرواية تحتوي على مشاهد جريئة للكبار الناس الي ميعجبهم هذا الشي رجائا لتقروها.
Stuck with Him by Meriemzayn
Meriemzayn
  • WpView
    Reads 303,822
  • WpVote
    Votes 11,637
  • WpPart
    Parts 45
صفعة مدوية كانت من نصيب وجنتها التي باتت أشبه حمراء كالدم لتردف بانهاك دون أن تكسر حرب العيون القائمة : وغد ابتسم الآخر بمرض مخيف ليجيبها بفحيح متوعد : سأكسر تلك النظرة و صاحبتها يوما .