المراهقة و الأربعيني
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
عودة سامر لحياة مشكاة واستمرار الضفط عليها للرجوع اليه وضهور شخصيه جديدة كفيله بتحويل مسار القصه
حكمة ذئب لا تأتي من فراغ من الم وجروح من عدة طعنات تأذيت وحدي سقطت وحدي وصنعت عالمي وحدي ..
احبتي العبره من القصه/تخبركم روايتي ان الظلم لايدوم..وان الغيوم مهما حجبت الشمس ستعود لتشرق علينا من جديد كما تخبركم ان الله يمهل ولايهمل وانه ينصر كل مضلوم ولو بعد حين..وعلينا ان نتوكل عليه في السراء والضراء..لان الله احن على العبد من امه وابيه..وتخبركم ان الفتاة كلما..كانت ملتزمة بعفتها..ستجد من يصونها ويحافظ عليها...