قائمة قراءة Sheren849
200 stories
مقبرة الأحياء  by sara_Jafar13
sara_Jafar13
  • WpView
    Reads 14,327,198
  • WpVote
    Votes 1,020,889
  • WpPart
    Parts 48
-غادروا ان الرُعب ينتشر هُنا.. يستلذ بالفجائع كأنها لُعبته أنهُ فتى الشدائد والمصائب غايته ترقب حتى تُدرك أنهُ على قيد الوجود وهذهِ فقط بدايتـــه..
بين قبضتهم وقلبه by rqoazzz7
rqoazzz7
  • WpView
    Reads 601,126
  • WpVote
    Votes 21,198
  • WpPart
    Parts 43
- نَحْن العراقيُّون حِينمَا يَستوْطِن اَلحُزن فِي طَيَّات صُدورِنَا ، نَستعِين بِالشِّعْر . #الكاتبة_رقو_الجوهر
مقصلة القلب by Om_Alfadhel
Om_Alfadhel
  • WpView
    Reads 1,681,209
  • WpVote
    Votes 168,288
  • WpPart
    Parts 119
‏أرِح قلبك بالتقبّل، وارخِ يديك بالإفلات، وَدَعْ كلّ ما حولك يأخذ مجراه المُقدّر له، فأحيانًا لا طاقة لك إلا بالتسليم، ولا علم لك سوى إدراك أنّ لكل شيء حكمة."
مقاومة الاسافل  by asewr_ahmed
asewr_ahmed
  • WpView
    Reads 1,773,153
  • WpVote
    Votes 100,762
  • WpPart
    Parts 73
بَين شُتات السنين وليالي اواخر نوڤمبر المُثلجة بين أَعين غافيةُ وأَعين لا يزُورها النوم ..... بيوت دافئة حاميةُ لأهلها بيوت تضُجَ مِنها رائحة التماسك والحنية وضَجيج أهلها الجميل!!! الا بيوت حزينة وتائها تُستمع من داخلَها اصوات صريخ وضُلم وألم!!!!!.... ....... عن ماذا ولماذا ستُكتب وتخط اساطير هذهِ الرواية!!! ما الذي يجعل ابطال واشخاص هذهِ القُصةُ يجعلون حياتهم روايةُ؟؟؟ ما الدافع الاساسي!!!! ...... لنطرق ابواب حياتهُم انا وأياكم نُشاهد ما الذي عاشو ابطال روايتنا....
خيط الدم by Zainab_Talib99
Zainab_Talib99
  • WpView
    Reads 862,367
  • WpVote
    Votes 54,891
  • WpPart
    Parts 32
حين يتسلل الدم بين خيوط الحياة، تبقى الحقيقة مخفية بين صمت الأمهات، ودموع البنات... جريمة غامضة، فتاة تبحث عن عدالة، وأخرى تُساق إلى قدر مجهول. وحين يلتقي الجرح بالحب... يتغيّر كل شيء.
سكينته وأمانها by Haneen_1996
Haneen_1996
  • WpView
    Reads 133,809
  • WpVote
    Votes 16,762
  • WpPart
    Parts 19
قصه حقيقيه نقلاً عن اصحابها بقلمي ام بـكـر في زوايا بغداد الصاخبة حيث تختلط الأصوات والوجوه، وتتقاطع الأقدار بين الحلم والواقع، تسير شقيقتان يحملن في أعينهن أثقالًا لا تُرى. بين جدران المدينة التي تعانق الأضواء والظلال، يحملن في قلوبهن أملًا متواضعًا وحلمًا بسيطًا بالأمان لكن فجاة وفي عالمٍ لا يرحم، تصبح حياتهن كابوسًا لا ينتهي. كابوسًا من الواقع يحول خطواتهن إلى رحلة مجهولة. مع كل خطوة يخطونها، يزداد الخطر، ويصبح الهروب الملاذ الوحيد الذي قد يحميهن من قبضة الظلام. يجدن أنفسهن مجبرات على الهروب، بعيدًا عن كل ما يعرفنه، هاربات نحو مكان يُقال إنه يحمل شيئًا من الأمان، لكن هل سيكون كافيًا؟ بين الألم، والخوف، والأمل، تتشابك مشاعرهن، وتبدأ قصة لا تُكتب إلا بخطوط الغموض والجرأة والشجاعة سكـينتـه وامانـها ليست مجرد رحلة بحث عن الأمان ، بل صراع من أجل الحرية، شجاعة تقهر الخوف، وأخوة لا تنكسر رغم كل المحن
رتبة و ظفيرة  by rusul_fahad
rusul_fahad
  • WpView
    Reads 56,232,082
  • WpVote
    Votes 2,255,459
  • WpPart
    Parts 56
صغيرةٌ فاتنة تخرج من قاع و تدخل آخر تَلف بها الدُنيا تقع بغرام تاجر أسلحة برَقبته ثأر مُخيف
اسيرة ال حارث by zahra9_6
zahra9_6
  • WpView
    Reads 207,382
  • WpVote
    Votes 7,005
  • WpPart
    Parts 35
كعدت بيت اهلي شفت ابوي كاض سجينه يريد يذبحني كاضني من شعري وخذاني بيت جدوو ...... -يمّنُ الخيباتّ اُحدثكُم مِن بين الدمارِ، والخرابِ..! حيثُ لم يتبقىَ في هذا البلدِ شيء، أرواحٌ ممزوجةٌ بعبقِ الدماءِ العطِرة، وبضعةُ آمالٍ، وبقايا حُطام، وأرضٌ تحصدُ الخيّباتِ بكل ودٍ وحبّ..! كحائِر حُلمةِ، أتعسهُن حقاً، -هلّ تعرِفُ ماذا يُوجدُ هُنا في وطنّي؟! -لا، لا تعرِف حقاً، تباً، سُحقاً هه..! ماذا تعرِفُ عن عائلةٍ تخاف أن يفضَح الفقرُ هدوءها، تُغلِق أبوابها كلّ يومٍ عن فتاةٍ زُفّت إلىَ الجهل طمعاً في..! العادات والتقاليد، عن مُحاربٍ ذهب لعبثية
سبية مستباحة by no2s_17
no2s_17
  • WpView
    Reads 1,899,121
  • WpVote
    Votes 113,790
  • WpPart
    Parts 39
واقعية" في لسان احد السبايا انا هناا في الضلام هل من منقذ هل هنااك من يسمعنيي فتاة بريئة لا تعرف معنى القسوة وقعت بين انياب داعش "الذين يدعون الاسلام وهم اقرف ماا على وجه الارض حرير:نفق وصرتت سبيةة لااا ياربي اخذنييي ارحمنييي :اششش انيي هنااا هذاا انيي باوعيلي
أنـتقام مِن بقايا الزُجاج  by its_Azal7
its_Azal7
  • WpView
    Reads 1,185,152
  • WpVote
    Votes 53,659
  • WpPart
    Parts 71
خلف الستارِ الموارب، تتلوّى الأسرار كأفاعٍ خفيّةٍ في ظلمةٍ لا قمرَ فيها، ظلمةٍ تبتلعُ الأنفاس وتُربكُ الإدراك. هناك، في الركنِ المعتم من العقل، يتوهجُ سؤالٌ لم نجد له جواباً: ماذا يخبئُ هذا المجهول؟ أكنوزٌ مطمورةٌ منذ الأزل؟ أم لعناتٌ قديمة تنتظرُ الأحمق الذي يوقظها؟ تُغري تلك العتمةُ الخيالَ، تُوقظُ جنون الفضول، وتدفعُ بالأفكار إلى حافةِ الجنون. نحن على العتبة، أيدينا تتردّد، تلامس المقبضَ وكأنها تلمسُ جرحاً مفتوحاً. نرتجف... لا من بردٍ، بل من احتمال أن نكتشف شيئاً لا يجب أن يُكتشف، أو أن نفقد شيئاً لا يُعوّض. هل نجرؤ؟ هل نفتح الباب؟ هل نُسلِّم أرواحنا لعتمةٍ قد لا تعيدُها؟ ماذا لو لم يكن هناك رجوع؟ ماذا لو خرجنا، لكننا عدنا بشيءٍ آخر داخلنا... شيءٍ لا يمكن إخراجه؟ وراء الباب، لا توجد إجابات، بل احتمالات. ولا توجد نهايات، بل بدايات تتلوّى تحت جلد الغموض. ربما يُكتَب لنا أن نحكي ما رأيناه... وربما نمسي نحن الحكاية ذاتها، جملةً ناقصة في كتابٍ أُغلقَ للأبد. تتساقط الأسئلة في عقولنا كالمطر الأسود، وتزرع في صدورنا خوفاً لا اسمَ له منه ومع ذلك... هناك فتنةٌ لا تُقاوم، نداءٌ لا يُسكَت، رغبةٌ غريبةٌ لأن نرى، فقط نرى، ما لا يجب أن يُرى. فهل نحن شجعان؟ أم مجرد ضحايا للفضول؟ هل سنصبح شهوداً على المج