منقوله بين صراع الحب والتقاليد العشائريه هنالك أم احبت وزوج كافئها بالخذلان بين ذنب اقترفه الكبار ووقع ضحيته الصغار -هنالك وردة نبتتت بين شوك الذئاب ووقعت ضحيه للأحقاد يولد حب صغير في قلب تلك الفتاة وينبض قلبها بالامل ان غدا سيكون افضل لكن يحدث مالم يكن في الحسبان وتصبح هيه القربان اللذي يطفيء نار حقدهم وجبروتهم

قبل عدة اعوام كُنت شخصًا بريئً نقيًا ، يتبعُ نيتةُ وكان يظّن إن جميع الناس تكُون نيتهم صافيةً ، كان اكبر خطأ انني افرُط في البرائه وحُسّن النية ! كُنت اتألم كثيرًا بسبب الافعال والاقوال وردود الفعل من الاوغاد الذين اعطيتهم نفسّي الذين اعطيتهم كُل الاهتمام وكانت جميعهم ردتّ فِعلهم مُخذلة ! انخذلتُ كثيرًا ،تألمتُ، حزنتُ، في جميع المرات كُنت وحيّد، كُنت ابكي كطفل صغير ، اما الآن ؟ اصبحتُ وغدً لعين لكِنني لم أؤذي احدً ! بمجرد ان انظر اليك افهم ما يجول بداخلك وماذا تريد ان تفعل وماذا تكون نهايتك ، تعلمتُ ان انا من استحق الاهتمام ، لا احد يستحقهُ ، انا من يستحق الاهتمام ! انا من يستحق كُل هذا ، يجب ان تعلم لا تأتي قوة من فراغ ! يجّب ان تتألم وتتعلم بنفسكَ ، ستصبح اقوى من الحجر".

تتحدث القصة عن انتقام حاقد ستواجهه رحيق فهل ستتحمل هذا الانتقام وهل ستصبح أسيره له مدى الحياة

عاطفي مولم

جاسر،،لااؤمن بالحب ولااسعى اليه ولكني وقعت سهوا في عالمها وعلقت للابد وحين قررت ان ابدأ بالفوز بثمرة الحب وجدتني كاللذي يحصد في الهشيم سرور،،نعم كنت هشيما هل أملت انت تحصد مني ثمار الحب الذي لم تسعى ان يولد،،لم تسقني باهتمام او عطف واملت ان ازهر لك هل انت اناني لهذا الحد ام كبريائك يمنعك ياسيدي ان تداوي جرحا حفره الزمن في قلبي،،لن ازهر لك ابد واستمتع ب(حصاد الهشيم)

يقال ان اول الغيث قطرة،انا الغيث ولكن اولي مهرة وانا التي احلم بك كالمهرة الهاربة من صمت القطيع،فهل يلتقطني هواك ام على الدرب اضيع،وهل انا جائني الموت على شكل عشقك اقاومه،،لا استطيع

نجمه والخلخال

روايه بالهجه العراقيه تتحدت عن اوجاع يتيمه .. تعيش قصته حب صعبه وجريئه

نوع قصه والشخصيات في اول بارت ..