كانت تعتقد أنه مجرد "خبر صحفي" تكتُبه ولكن الأمر لم يكن كذلك فمجرد "خبر صحفي" صغير احتل بضعة أسطر في جريدة تغيرت حياتها بالكامل. في الجانب الأخر كانت حياته مستقره حتى سمع بخبر كتب عنه ليثور غضبه فيقرر أن يثأر لذلك ولكن يتدخل القدر لتنقلب الموازين فيتحول الغضب للغرام. ♡

اتت لتعيش فى حى الصياد وهو يعشقها من اول نظره لكنه عشق من طرف واحد .. فما مصير عشقه لها هل سيتنهى ؟ اما سيكتب له بدايه جديده ؟؟

رومانسيه هو: هى عشقه من الطفوله.. أقسم أنها لن تكون لغيرهُ، حتى لو كان أخر من تريد أن تبقى معه، وحتى أن ظلت معه بمساومه منه لها. هى: عصفوره عاشت فى عش صقر عالى، كل ما تريده هو الهروب من أسواره، مع ذالك هى تهابه، وتخشاه، وتمقت البقاء معه وربما تعشقه لكن تُكابر. لكن هو دائماً يقول لن تكونى لغير "عاصم شاهين" أنتى حقى سمرائى.

قد تكون ضر.بة الخيانة موجعة من البعض ، و لكنها تكون قا.تلة عندما تكون من مصدر ثقتنا و سر حياتنا انتظرونى كل ليلة ان شاء الله الساعة تسعة مع روايتى الجديدة #وتكالبت عليهما الذئاب بقلمى ميمى عوالى بحبكم فى الله .. فكونوا بالقرب

ظنت ان حياتها تتوقف على وجود شخص ما.. واذا فقدته ستفقد حياتها ولن تستطيع العيش بعده.. لم تعلم ان بفقدانها ذلك الشخص.. ستحصل على عائلة كاملة.. فالانسان لا يعرف اين يكمن الخير.. 💕

إجتماعي رومانسي تزوجها ليرضي أبيه وسافر وتركها وأخبر والده أن يطلقها نيابة عنه بتوكيل رسمي، فرفضت هى وقررت أن تكمل دراساتها وتواصل حياتها بمساندة والد زوجها حتى مرت سنوات وهو يعتقد انها لم تعد زوجته ورغم ذلك شعر بحبها الشديد وافتقاده لها ولكن خاف من المواجهة وعاد هو مع وفد طبي أجنبي ليجدها المترجمة لذلك الوفد . فكيف كان اللقاء ؟ وماذا سيفعل عند إكتشافة انها مازالت زوجته؟

هو .. قوي ..غامض .. لا يغفر.. يتحكم بكل من حوله بكل برود و قسوة لا مكان في عالمه للضعف او للمشاعر إن أخطأت فقد إنتهيت ..حتى قابلها و قلبت عالمه رأساً على عقب و اخترقت قوانين عالمه الصارمة فهدمت حصون قلبه العالية فهل يستطيع التخلص من لعنة عشقها هي شرسة..جميله.. يتيمه متعطشه للحب وللمشاعر .. ذات لسان سليط .. أخطأت فوقعت بين مخالبه حاولت الفرار من قسوته وجبروته ولكنها عادت الى شباكه مرة اخرى كالفراشه تجذبها نيران انتقامه فهل تستطيع الفرار منه ؟ فهى اقسمت على هز كيان عرشه . تاريخ النشر 22 / 1 / 2019

فتاة جميلة عشرنيه بدويه ذو شخصية قوية لا تحب الظلم لاتخاف في الحق لومه لائم يحترمها الجميع تعشق عدوها وتتعذب من هذا العشق تتغني باشعارها ذاكرة اسمه . هو : شاب ثلاثيني كبير قابلته من اغني رجال القبيله يعشق عدوته ويتحمل عذاب فراقها حتي لا تنتصر عليه .

فتاة جميلة جدا تبلغ من العمر تسعه عشر عاما. رقيه هاديه حنونه بريئه جدا تصدق الناس بسرعه . يتيمه الام والدها هو كل عالمها . أيهم الابراهيمي طبيب يبلغ من العمر ثلاثين عاما ماهر جدا جدا. لديه صديق واحيد طبيب يعمل معه في نفس المشفي جده حنون جدا ولكن رايه ينفذ يتزوج مسك ليرضي جده ويحدث مواقف كثيرة يعشق مسك بعد فترة من زواجه يعشقها دون أن يراها . يفتن بها بعد رؤيتها . لديه عدوا شرير زميل له طبيب لكن بلا ضمير

لم يتبقّى سوى أيامٍ على ليلة زفافها، كابوس عاشت به منذ نعومة أظافرها، متاهة بلا نهاية خالت بأنها ستظل حبيستها للأبد، لكن.. لا شيء يدوم للأبد و جاء اليوم الذي صرعت فيه هذا الكابوس، و كسرت قيودها و غادرت المتاهة، لم يكن هذا بلا ثمن بالطبع فقد كابدت أبشع المآسي و العذابات على يديه، هو... الرجل الذي أحبّته! _رواية "كيف أقول لا!" بقلم المؤلفة / مريم محمد غريب