تسأليني الجزء الثاني
قصه للكاتبه سوزان المندلاوي الجزء لثاني
إعجاب .. جنون إمرأة مزاجية عنيده وكبرياء عاشق مستبد ان الله يقذب الحب في قلوبنا فلا تسأل محب لماذا احببت ..
قصه واقعيه تتحدث عن احد الشيوخ وعلاقاته بالنساء وقصته مع البنت التي وقع في غرامها خاصه وهو شخص له سلطه وجبروت فكيف يستخدم جبروته لاخضاعها له فهي ليست فصليه وقعت بين يديه وليست فتاة تخضع لجبروت رجل انها فتاة قررت ان تكسر قواعد العشق والعادات
احداث القصه وقعت لامرأه عراقيه في فتره الستينات والسبعينات واين وصل بها الحال من بائعه الورد إلى ام تشقى وتتعب لتربيه ولدها الوحيد. قراءه ممتعه لغازيه
حسناوات بلا حظ يبتلين بذنب ارتكبته والدتهن ،يقعن في شباك الغرام وللقدر رأي اخر فهل من انصاف بحق من عانين اليتم وهن لسن يتيمات.
اني شيخ وماتحكمني مره وانتي حكمتيني وراح اردلج الي سويتيه واكسر خشمج وكولي كالها الشيخ وسواها عندما يلتقي الجبلان امرأه متمرده وام تدافع بقوه عن حقها ورجل كبير قومه (شيخ) وتفرض عليه حكمها كيف يكون ردت فعله ؟وعقابه لها هل ستدفع الثمن اما تكون سجينه روحه ؟
تتحدث عن فتاة عاشت قصص حب متفاوتة وكل قصة منها اخذت جزء منها فاصحبت بقايا امراءة في نهاية المطاف....قصة جديدة تابعونى في الايام القادمة
قصة فتاة تقاذفتها الضروف لتجد نفسها في تحديات ضد الواقع....لتقف وحيدة برغم صغر سنها وتجابه المغريات
حكايه امرأه عاشت الظلم بكل انواعه من الاهل والحب والزوج تجرعت الالم والحرمان واتت ابنتها لتكمل مسيره الظلم وتحمل اوجاع جديده وظلم من نوع اخر..
تغير الزمن لم يغير من طبيعةتعامل المجتمع مع المراة رغم كل التطورات الشكلية التي احيطت بنا .. فنجمة وغازية بيعتا كما العبيد او السبايا .. وعنمدا نشدتا التحرر من ربق العادات والخلاص من العبودية لم تتمكنا الا بعد ان ضحيتا بالكثير .. قصة نجمة وغازية تتناول ثمانين عاما من حياة امراتين عراقيتين
قصه واقعيه حقيقيه ممزوجه بالخيال لفتاة عراقيه تعاني اخوانها المدمنين لتتعرض لمحاولة اغتصاب فتنهزم ومن ثم تبدٲ حكايه اخرى مع الحب... بقلمي زينب ماجد🌹
قصة عائله تمثل حالات من المجتمع بأشخاص وتصرفات وقصص حب اولاد العم وبنات العم .... يسكنون في بيت الجد حالات اشخاص بين حب قسوه انحراف اتزان طموح ضعف التزام ديني ... انقلابات ... وفاء غدر
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
امرأه ثلاثينيه تفتقد الى حنان زوجها بعد ان تعرض لحادث افقده النشاط والانجاب معن ..... تستمر في تكوين علاقات محرمه.. لتقتل الخادم وتحرق ابنتها فيما بعد....
نسمع احيانا امهاتنا تكول هاي ماعدها حظ مثل امها...نتسأل صدك الحظ تورثه البنت من امها...وممكن لعنة معينة تتوارث لاجيال من ام للبنت.... قصتنا راح تحجي عن اجيال مختلفة ونرجع قليلا للماضي...ونعاصر الحاضر ...ونشوف مواقف مختلفة لا تخلو من الحب ...الحقد...الغيرة...الجراة...والكثير من المشاعر...تابعونا