ممكن احنا ابتدينا حتى يحرم علينا الانتهاء، حتى نتجرع الألم شهوة، ونلاقي في غَور البعد تيه وننسى كيف نكون ذواتنا من غير بعض. ممكن أنا حبيتك لأنك مو فقط خياري الوحيد لكن لأن مهما كانت خياراتي أنا أعرف إنك راح تدمرهم حتى أختارك. في عالم وبُعد غريب ما كانت لرغبتي درب أقدر أسلكه لو ما كان خط النهاية يمثل لمسة كفوفه. كان لازم أختاره حتى أعيش... أو هذا اللي أقوله لنفسي حتى أنام مرتاح البال. حتى أدون تبريراتي في هامش صفحات قدري من غير ما ينقبض قلبي.

رُغـمَ احتِياجـهِ للحَـنان لَـم يَتلقى سوا البـرود و القَـسوه، حَتى ان لم تكن بالكلام فَالنظَارت تكفي لـكسر روح، كالكبد كيف يحتمل الم، عَاش هادئ فَقط يَستمع لأوامر اَبـيه الذي لم يرى حنان الابوه مِنه اهـتم بالدراسه و السمـعه ونسي دوره كأب حَمل لَقب الأبوه و لاَ يسـتحقه "لـهجه سعوديه"

رواية عن اللحظات التي لا تُقال، والمشاعر التي تولد في الهامش، وعن كيف يقدر الليل يحتوي قلبين ما قدر النهار يفهمهم

يا حاضري ومستقبلي .. يا جرحي وعلاجي .. يا جنوني واعظم درجات عقلي .. ( عامية جداوية )

غُموض ، رياضيّة ، مِثليّة ، ١٨+ . [1 January 2025] [2 March 2025]؟

" مالفتني غير وجهك - وأنا ياقل التفاتي ‏وجهٍ يجيب المسره عسى الايام تاتي به " مثّليه | لا تمت للواقع بصله| عاميه

( أحببتك حتى سرّني الأذى منك والموت على يداك ) ( رواية مثلية باللهجه العامية ) تحتوي على مشاهد جنسية *

" ماهو سرك ؟ اخبرني . سرّي هو أنت "

" سلام الله على ديون العاشقين "