أنا العادي ، أنا الأحتياطي ، أنا الشئ الزائد ، أنا كَالحل و الأختيار الأخير في أسفل القائمة !! ، انا المصاب بلعنة الرقم اثنان !! لطالما كنت ضحيته .

لا تَختر الشخصّ الجميل بالنسبةِ للعَالم لكن اخْتر الشخص الذي يجعلُ عالمكَ جميلاً. « كَان أول لِقاء لَنا في ذلكَ الفندق، في تلكَ الغُرفة بالتَحدّيد و أَعدكِ أنّنا سوف نلتقي هُناك مُجدداً. » - #1 IN ROMANCE. جميّع الحقوق مَحفوظة للكاتبة، {xEmmaa_x}

عينٍ ساهِره و قلبُ وحيد و بالِ قلق ..اصبح جسدًا بلا روح ..يظل حائر بين شرفته و فراشه وحيد ..ينظر الى لا شئ ..شوقه إليها يرسم لوحته السوداء على وجهه..وكأنه لوحه باهته لا تحمل إلا لون واحد ..يتمنى لو يعود الزمن به للوراء ليظل معها بلا فراق تُري ما الذي يمكنك فعله إن كان كاسِر قلبك هو فقط من يملكِ لغز إصلاحه...ولكن زمن المعجزات لم ينتهى صحيح؟ .. ربما يقرر القدر اعطائها فرصه لتصلح قلبه و تعيد الابتسامه لوجهه الحزين ..و لكن هل بأمكانها فعل ذلك قبل مرور الوقت..؟

قد يأتيك ما هو جيد لك علي هيئه بلاء ...ان الحياه ليست دوما سعاده ..وليست دوما شقاء..فكل منا يأخد حصته من السعاده ومن الشقاء..ولا تستسلم يوما لما قد سيواجهك ..ربما قد يواجهك العديد من المشكلات والصعوبات ولكن عليك النهوض وتخطيها حتي تصل الي ما تحلم به.

أن يسرق أحدهُم قلبك، يحدث لأغلب النَاس. وأن تتم سرقة محفظتك، أمرٌ واردُ الحدوث. لكن أن تقوم إحداهُن بسرقة مِحفظتكَ، قلبك وكل ما تملُك إذن فهي لصةٌ مُحترفةٌ بحق. تماماً مثلها. - جميّع الحقوق مَحفوظة للكاتِبة، {xEmmaa_x}

يجلس علي احدي كراسي المسرح ليراها وهي ترقص لطلاما كانت خطواتها تسحرة و كيف كانت تتحرك بسلاسه وسط عرضها و كيف كانت نظراتها التي كانت ترمقه بها من بين الحين والاخر كل تفاصيلها تسحره تماما .

لا تَترُك نفسكَ لتجِد شخصاً أخر، و هذا كانَ مَا تعلمهُ كِلاهما داخِل ذلكَ المِصّعد. - #3 فِي الفانفِيكشن. جميّع الحقوق محفوظة للكاتِبة؛ {xEmmaa_x}.

"لهذا اكره مهنتنا ابى انها خطره كل ما نفعله هو السرقه و القتل فقط الى جانب الشركات التى نملكها و ايضا بما انك قد اخذت هذه الكميه من الذهب فإن العصابات المنافسه لنا لن تصمت على هذا ابى ان ما نقوم بفعله خطأ" تحدثت ناتالى بغضب . . . ظلت محدقه بزمرديتاه التى تشبه الغابه التى يمكن ان تضيع بها ..تأسر قلبك وروحك كما اسرت ناتالى منذ اول لقاك بينهم و لكنها لا تدرك ذلك ..لأنها دوما تتبع عقلها فقط عقلها الذي يحثها على سماع اوامر والدها و التى هى السرقه و القتل و النهب ...لطالما كانت ناتالى تلك الفتاه الذكيه التى يعتمد عليها فى اى شئ و دوما تتبع اوامر والدها الذي يستغلها لصالحه و لكنها غبيه فى شئ واحد فقط و هو عدم اتباعها لأوامر قلبها فلو فعلت لم تكن لتخدع من تعتبرهم اصدقائها لمجرد مهمه سخيفه ..المهمه التى ستحدد مصير ناتالى فيما بعد و المهمه التى تقلب حياتها و حياه هارى رأسا على عقب.........