الارهابي وذات النقاب
جريئه
قوارير جمعهم القدر في رواية واحدة .. لكن لكل قارورة قصة مختلفة .. رواية اجتماعية .. رومانسية ..
ها يا مرايتي تحديتج بيوم من الايام وكتلج زمزم انثى وراح تلبس بدلة عرس هاي اني اليوم واكفه كبالج بالبدله اني زمزم معنى اسمي البئر المباركه بس معروف الزمزم ماء لا لون له ولا رائحة ولا طعم، فضلاً عن أن ماءه حلو نقي يخلو من أي ملوحة أو مرار، ولا يتغير لونه ولا رائحته ولا مذاقه وانا مثله بالضبط ....فقط لاني #علي#زمزم#س...
نزعت ، جلبابي الأسود رغم انه يعود الى والدي لكن محبب الي لكونه ذكرى باقيه من شخص تحت التراب و لكونه سترآ يغطيني من عاهات الرجال .. ________________________________________
قصة واقعية لفتاة مشوهة تقع في عشق رجل ليس لها حق فيه، يكون فارس خيالها الحالم، ليحدث ما ليس في الحسبان (ليتني استطيع فعلها)
فتاة ريفية من جنوب العراق تلجأ طالبةً المساعدة من ضابط .. فيغرم بها .. فتصبح بين نارين نار الحب ونار اهلها..وجبروت احد رجال العشائر... انا هي جميع نساؤك...لم لا أستطيع ان انام... واصحو عشر ليال في احضانك...من انا ضاع ضياعي... وتعقدت المسأله..تحبني حبا لا علاقه له بالحب الإجرامي وتنفذ جرائمك بمهاره...دون ان تضع ما حصل...
لأنـي اُحـبك ، اغضب وأغار وأشقى ، أهُـددك بالرحيل دون عوده ولا ارحـل !!... أتوعـد بـأن أغلق قلبي ، واحـرقُ ذاكرتـي ، وألتـزم الصـمت ، ولم أفـعل ... أعـاهـد حسـي ونفسـي على النسيان ، واستطـعت ، ونسـيتُ كُـل شـيء إلا أنـت ..!!! 2019/9/20 2019/12/4
"قد إقتلعتُكَ وجُبروتكَ من فؤادي كما تقتلعُ الأُم بذرةَ الحرام من أحشائها ، تتألمُ وهيَ تخلعُ نفساً من روحِها ولكن ماباليد حيلة .. هكذا أصبحتُ أنا ! .. فهل تعتقدُ أنَّ حنيني إليكَ قادرٌ على تحطيم أسوارِ البلادةِ التي بنيتها من شِتات روحي المحطمةِ منك ؟ ."
بنت من بغداد يتيمة الأب تذهب فصليه بسبب ابن عمها يا ترة شنو حيصير بيها تابعو القصة وشوفو احداث حلوة وحزينه
كسرة قلب هل يصلح القلب بعد كسره هل تنسى الأيام التي بها عانيت لما تكسر قلبي وانت به لماذا تدمر وطنك عتبي على قلبي كيف حبك يوما ما
يكفيني كل ما أهديتيهِ لي لقد اكتفيت من غدرك وخيانتك ... من ألمكِ وأوجاعكِ .. كم كان صعباً رؤيتي لكِ بذالك المنظر البشع وبكل صلافةً تعتذرين ... كم وددتُ الشرب من دمائكِ لكي اشفي غليلي لم يكن ما أرتكبتهُ جريمةً ولا ذنباً.. كل ما فعلتهُ هو غسلاً لعاركِ الذي اهديتني إياه .. فوداعاً والى الجحيم ملقاكِ يامن وثقت بها واعطي...
اني شيخ وماتحكمني مره وانتي حكمتيني وراح اردلج الي سويتيه واكسر خشمج وكولي كالها الشيخ وسواها عندما يلتقي الجبلان امرأه متمرده وام تدافع بقوه عن حقها ورجل كبير قومه (شيخ) وتفرض عليه حكمها كيف يكون ردت فعله ؟وعقابه لها هل ستدفع الثمن اما تكون سجينه روحه ؟
هي قد نظرت لعينيه وعاهدته أنها ستقتله.. وكانت تلك المصيبة الكبرى التي لم يستطع أيٌ منهما التخلص منها ! ما هو شعورك أن تكون غريباً عن كل شيء ؟ كل ما حولك ليس مخلوقاً لأجلك ، وأي مكانٍ تراه لا يمنحك إحساساً بالانتماء . العالم مظلمٌ بشكلٍ كبير، كل شيء أصبح بالأبيض والأسود . ماذا لو نطقت قسماً ليس لك القدرة على تنفيذه ؟ ...
فتاة توفي والديها وتضطر للزواج من ابن عمها بعد ان رفضته ياترى شلون راح تصير حياتهه وياه راح ينتقم منهه لان رفضته اول مره لو توكعه بحبهه مغامره ورومانس وخيانه تابعوو الاحداث
لأني انثى اكره عاداتهم التي تقيد حريتي انا انثى قويه ليست مملوكه لأدم ايا كان حتى لو كان ابن عمي اكره اعرافهم التي قروها كي يعلو مني سلعة يتم الصلح فيها وتكسب فيها الخواطر انا انثى حره لكن هذه العادات التي طالما كرهتها هل تكون سبب في تعاستي ام سعادتي ؟ طالما كانت لدي ثقة في النفس اعرف قراري واختياري جيدا هل يكسرني...
_إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذ...
قصه عراقيه لفتاه تمتلك الحريه من والدها الشيخ وتمتلك التقييد من اخاها وابن عمها كيف ستتعايش مع الاثنين وماذا ستواجه في حياتها وهل سوف تصدق مقوله ابن العم شيال الهم ومقوله بعد كل كرة محبه عضيمه
احبتهُ.. فتحررت عن كل قيودها لأجله عشقتهُ.. فحاربت الكل من أجله جُنت به... فكذبت الجميع وصدقتهُ حتى تتبعت خطواته نحو الجحيم بقلمي ... زينب ماجد ❤
قصة حقيقية لفتاة متحررة ينهى عليها ابن عمها ليمنعها من الزواج ممن تحب .. لتبدأ فصولها بربيعها و خريفها مع المدعو حارث . فــــــي نهوة حارث النهوه.. هي عاده عشائريه عراقيه.. تتيح للرجل منع بنت عمه من الزواج طوال الحياة وان كان لا يريد الزواج منها.. (زينب ماجد)