Select All
  • كاتم ضمير
    10M 838K 76

    تدور احداث الرواية حول ممرضة تتعرض للأبتزاز لقتل مريض قائمة على علاجه ، فتلقى الضغط من اهل المريض .. لتقع وسط حيرة الضمير وانقاذ المصير . كاتم ضمير

  • كحل عرب ٢
    8M 688K 79

    تكملة رواية كحل عرب (الفوضى ) (أحضان باردة )

    Completed  
  • حين يزهر الحجر
    6.9M 372K 47

    ليش مستغربة؟؟اني شايل بصدري حجارة وعمر الحجارة متلين .. سامعتلج بحجارة خضرت؟؟ ابتسمت بطرف شفتي واني مركزة بي.. اي ممكن الحجارة تخضر وتلين وتثمر هم.. بس تحتاج موجة ماي تتغلغل باعماقها.. وتصير العملية بسيطة.. تعرف ليش؟؟ مشيت للباب اريد افتحه وقبل لا اطلع .. ركزت بعيونه اكثر.. لان اصل هالحجارة من تراااب .. من طيييييين...

  • ثمار العار بالحلال
    427K 18.3K 33

    قصه منقوله للكاتبه nuha-d-h

  • في لحظة 🚫♥️
    628K 44.2K 27

    في لحظة بدأت حياتي .. وفي لحظه هدمت .. في لحظه كالحلم نهشت اشباه الرجال جسمي .. وفي لحظه قلبت حياتي رأسا على عقب .. فماذا سيكون حالي ومصيري بعد هذي اللحظة .. انتظروني .. قصة لفتاة عراقيه مغتصبه روحيا وجسديا .. الكاتبة شمس .. 😘

    Completed   Mature
  • المشاغب 😎 و المطلقه 👩‍👦
    489K 33.3K 48

    قصه تدور احداثه حول بنت تتحرر من قيود زوجها الضالم لكن هل يمكن ان تعيش حياة سعيدة بعد طلاقها اما .....

  • خيانة زمن
    1.2M 115K 44

    للخيانه عدة انواع منها خيانة الاخ والصديق والحبيب لكل واحده منهن وجع لكن خيانة الزمن تجمع كل الاوجاع عندما يخونك زمانك توقع خيانة اقرب الناس اليك القصه تتكلم عن عزيز قوم خانه زمانه وتقاوا عليه اقرب الناس اليه عندها يبدأ مرحلة صراع الزمن واثبات الذات

  • عجاف القلوب
    2.5M 220K 125

    إن وجودك هنا يعنـي انضمامك للعالم الواقعـي شخصيات الرواية من واقعنا .. ستجد نفسك تعيش بينهم تفرح لفرحهم وتحزن لحزنهم فمن المستحيل ان تقرأ هذه الرواية دون أن تذكر شخصيةً مـا في حياتك .. سواء كانت جيدة ام سيئة ستجد الذ اعدائك بينهم .. او يمكن ستجد اكثرهم وفاءً لك ستجد امـاً ضحت واوفت لأولادهـا . لكن القدر لم ينصفهـا...

    Completed  
  • المراهقة و الأربعيني
    40.2M 1.8M 125

    رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد