ارسلت الى الجحيم.. والجحيم لم يكن مكانا.. بل كان هو...
بَعدِ الخَرِيفِ يَأتِي الشِّتَاء مُصَاحِباً عَواصِف و أمْطَار ، حُزن و بُكَاء ، غَافِلين عَنْ أنَّه فِي الْنِهَايَة الرَبِيع آتٍ.
رواية اجتماعية بطابع رومانسى ولهجة صعيدية